أماكن قوافل تعليم الكبار في المنوفية خلال شهر يوليو
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
أعلنت هيئة تعليم الكبار فرع المنوفية، تنظيم القوافل الإعلامية لتعليم الكبار خلال شهر يوليو المقبل في عدد من المدن والقرى بنطاق المحافظة، وذلك في إطار اهتمام الدولة المصرية بتعليم كبار السن أو الذين فاتهم التعليم في الصغر كي يكونوا قدوة لأبنائهم.
قوافل إعلامية لتعليم الكباروكشفت هيئة تعليم الكبار في بيان لها، خريطة القوافل الإعلامية لشهر يوليو التي تجوب مدن وقرى محافظة المنوفية كالتالي:
1- قرية ميت خلف التابعة لمركز شبين الكوم: يوم 1 يوليو.
2- مركز شباب قرية طه شبرا التابعة لمركز قويسنا: يوم 2 يوليو.
3- مركز شباب قرية شنتنا الحجر التابعة لمركز بركة السبع: يوم 8 يوليو.
أماكن القوافل الإعلامية في الشهداء والباجور4- مركز شباب قرية كفر العرب التابعة لمركز تلا: يوم 9 يوليو.
5- مركز شباب قرية دناصور التابعة لمركز الشهداء: يوم 10 يوليو.
6- مركز شباب قرية سبك التابعة لمركز الباجور: 14 يوليو.
7- سرس الليان بجمعية المرأة الريفية: يوم 15 يوليو.
8- مركز شباب بوهة شطانوف التابعة لمركز أشمون: 21 يوليو.
9- مركز تعليم الكبار في مدينة السادات: 22 يوليو.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنوفية كبار السن هيئة تعليم الكبار محافظة المنوفية مرکز شباب قریة التابعة لمرکز تعلیم الکبار
إقرأ أيضاً:
تضرر مروحية إغاثية للهلال الأحمر الإيراني وتدمير مركز إسعاف بقصف صهيوني
الثورة نت/..
أعلنت جمعية الهلال الأحمر الإيراني، تضرر إحدى المروحيات الإغاثية التابعة للجمعية تُستخدم في الحالات الطارئة لنقل الفرق الميدانية والإمدادات وتقديم المساعدة الإنسانية، إثر هجوم وحشي شنّه العدو الصهيوني على إحدى النقاط الإغاثية غير العسكرية.
وقالت الجمعية في بيان اليوم السبت: إن “هذه ليست المرة الأولى التي تستهدف فيها قوات العدو مؤسسات الإغاثة، حيث سبق أن استهدفت في 16 يونيو الجاري إحدى سيارات الإسعاف التابعة للهلال الأحمر أثناء قيامها بإسعاف المصابين، ما أسفر عن استشهاد اثنين من كوادر الإغاثة”.
وفي سياق متصل، أعلنت العلاقات العامة لهيئة الطوارئ بمحافظة خوزستان أن مركز إسعاف 115 في مزار شهداء مدينة هويزه تعرض ظهر اليوم السبت، لهجوم جوي من الكيان الصهيوني، ما أدى إلى تدميره بالكامل.
وأكد البيان أن هذا الهجوم البربري لم تسفر عنه خسائر بشرية، ولم يُصَب أي من الكوادر العاملة في المركز، بالرغم من الحجم الكبير للدمار.