كولر يفتح باب الرحيل أمام كهربا ويجدد طلب التعاقد مع موكوينا
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
أكد الإعلامي أمير هشام مقدم برنامج "+90"، السويسري مارسيل كولر المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي عقد اجتماعًا مع لجنة التخطيط، من أجل التناقش حول بعض الملفات الخاصة بالفريق.
إقرأ أيضًا..
وتابع هشام خلال برنامجه على قناة النهار: "اللجنة تحدثت مع المدير الفني عن التقييم الفني وأسباب تراجع مستوى الفريق الفني بالإضافة للاستفسار عن أسباب غياب بعض اللاعبين عن المشاركة".
وأضاف أمير هشام: "اللجنة استفسرت عن أسباب ابتعاد خالد عبدالفتاح والمغربي رضا سليم، رغم اجادتهم في الدقائق التي يشاركوا بها في المباريات الماضية".
وقال: "المدير الفني أبدى غضبه من تصرفات محمود عبدالمنعم كهربا لاعب الفريق، وفتح الباب أمام رحيله بالفعل عن الفريق، خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة".
واستطرد: "لجنة التخطيط أكدت في اجتماعها مع كولر، أن النادي لن يتهاون في التعاقد مع صفقات قوية ومميزة، خلال فترة الانتقالات الصيفية".
واختتم أمير هشام: "كولر خلال الجلسة جدد طلبه التعاقد مع موكوينا لاعب وسط فريق صن داونز الجنوب إفريقي، والأهلي قد يدخل في مفاوضات من أجله بالفترة المقبلة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أمير هشام مارسيل كولر الأهلي أخبار الرياضة
إقرأ أيضاً:
«الجيل» يفتح النار: لن نغيب عن المشهد ومواقفنا ثابتة.. وأمين التنظيم يؤكد: الأحزاب أمام مسئولية وطنية في برلمان 2025
أكد أحمد محسن قاسم، أمين تنظيم حزب الجيل، أن الحزب لم يغب عن المشهد السياسي، مشيرًا إلى أن غياب التمثيل البرلماني لا يعني غياب التأثير أو المواقف السياسية.
وقال، خلال استضافته في ندوة صدى البلد مع الأحزاب حول انتخابات مجلس الشيوخ 2025، إن الحزب يترأسه ناجي الشهابي، الذي يمثل فكرًا قوميًّا باعتباره من خريجي مدرسة حزب العمل، مضيفًا أن للحزب مواقف واضحة ومعلنة في مختلف القضايا الوطنية.
وأوضح قاسم أن نمط الممارسة السياسية في مصر شهد تطورًا كبيرًا بعد عام 2011، حيث واجهت الدولة تحديات كبرى لم تكن تسمح بوجود مدرسة سياسية شديدة المعارضة. ولفت إلى أن ناجي الشهابي كان من أبرز رموز المعارضة في برلمان الإخوان عام 2012، وكان أول من استقال من البرلمان، مسهمًا في نزع الشرعية عن الجماعة، كما لعب دورًا محوريًا في مشهد 30 يونيو.
وأشار أمين تنظيم حزب الجيل إلى أن الساحة السياسية شهدت تنوعًا كبيرًا قبل 2011، وتنامت الأحزاب بعدها، فيما جاء برلمان 2015 ليعيد ترتيب المشهد ويؤصل لمدرسة سياسية مصرية جديدة، ثم تلاه برلمان 2020 في ظل تحديات اقتصادية وعدم استقرار دولي.
واختتم قاسم بتأكيده أن الدعوة للحوار الوطني تمثل بداية مرحلة جديدة لانطلاق الحياة السياسية بصورة جادة، مشددًا على أن الفاعلين في المشهد يجب أن يكونوا مدركين لمحددات الأمن القومي ومفاهيم قوة الدولة الشاملة، قائلاً: "لدينا أمل أن يتم ترجمة ذلك في برلمان 2025."