شركة سعودية توقع اتفاقية استراتيجية مع تركيا لصناعة مسيّرات "بيرقدار" في المملكة
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
أعلنت الشركة السعودية للصناعات العسكرية (SAMI) توقيع اتفاقية مع شركة "بايكار" التركية للصناعات الدفاعية لتوطين صناعة مسيّرات "بيرقدار" ومكوناتها في السعودية.
وقالت الشركة السعودية في بيان على "إكس" (تويتر سابقا): "يسعدنا أن نعلن عن توقيع اتفاقية استراتيجية مع شركة "بايكار" التركية لتوطين صناعة طائرات Bayraktar Akinci المسيّرة ومكوناتها في السعودية.
وأفادت وكالة الأنباء السعودية "واس" في وقت سابق بتوقيع اتفاقية ومذكرتي تفاهم بين عدد من الشركات السعودية الوطنية المتخصصة في الصناعات العسكرية والدفاعية، وشركات دفاع تركية، حيث تمت العملية برعاية وزير الدفاع السعودي، الأمير خالد بن سلمان.
وأضافت الوكالة أنها تأتي استكمالا لعقدي الاستحواذ، اللذين وقعتهما وزارة الدفاع قبل نحو أسبوعين مع شركة "بايكار" التركية للصناعات الدفاعية، حيث تستهدفان رفع جاهزية القوات المسلحة السعودية وتعزيز قدرات المملكة الدفاعية والتصنيعية.
المصدر: "واس"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الرياض طائرة بدون طيار لتوطین صناعة
إقرأ أيضاً:
تبادل خبرات وتعزيز علاقات.. وزارة الاقتصاد توقع مذكرة تفاهم مع نظيرتها الإسبانية
وقعت وزارة الاقتصاد والتخطيط ووزارة الاقتصاد والتجارة والأعمال في مملكة إسبانيا اليوم، مذكرة تفاهم في خطوة لتبادل الخبرات وتعزيز العلاقات الاقتصادية الثنائية بين البلدين.
ومثّل الجانبين في التوقيع معالي وزير الاقتصاد والتخطيط الأستاذ فيصل بن فاضل الإبراهيم، ومعالي وزير الاقتصاد والتجارة والأعمال كارلوس كويربو، وذلك على هامش أعمال اللجنة السعودية الإسبانية المشتركة في دورتها الرابعة والمنعقدة في مدينة الرياض.
أخبار متعلقة "النقل": أكثر من 35 مليون راكب استخدموا القطارات خلال 3 أشهرسفير خادم الحرمين لدى كوت ديفوار يستقبل فريق مبادرة "طريق مكة" .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وزارة الاقتصاد توقع مذكرة تفاهم مع نظيرتها في إسبانيا لتعزيز التعاونتعاون مشتركوتنصّ المذكرة على تنسيق الجهود في مجالات النمذجة الاقتصادية وصنع السياسات، ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة من خلال الشراكات والبرامج المشتركة.
فضلًا عن تسهيل المشروعات المشتركة والمشاركة الثنائية في الفعاليات الاقتصادية, إلى جانب تبادل المعلومات والإحصاءات حول الصناعة والتقنية والابتكار بما يحقق أهداف التنمية المستدامة وأهداف رؤية المملكة 2030.