محافظ الغربية الجديد: توفير حياة كريمة للمواطنين عى رأس أولوياتي
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
كشف اللواء أشرف الجندي، محافظ الغربية الجديد، عقب أداء حلف اليمين الدستورية، أمام رئيس عبد الفتاح السيسي، ضمن حركة المحافظين 2024، عن خطة عمله عقب توليه منصب محافظ الغربية.
وقال محافظ الغربية الجديد، في تصريح لـ«الوطن»، إنه سيعمل على توفير حياة كريمة للمواطنين، واستكمال تنفيذ المشروعات التنموية داخل المحافظة، مشيرا إلى أن الغربية من المحافظات ذات الموقع الجغرافي المتميز، وبها قلعة صناعية كبرى إلى جانب أنها محافظة صناعية زراعية.
كان اللواء أشرف الجندي، محافظ الغربية الجديد، حلف اليمين الدستورية أمام الرئيس عبد الفتاح السيسي، ضمن حركة المحافظين 2024 وكان يتولى منصب مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن القاهرة.
وُلد اللواء أشرف محمد محمد إبراهيم الجندي في محافظة الدقهلية عام 1962، وتخرج في كلية الشرطة دفعة 1985، وتدرج وظيفياً منذ تخرجه في كلية الشرطة في العديد من القطاعات بوزارة الداخلية والذى يعد أحد أبرز رجالها، وتقلد العديد من المناصب الأمنية الرفيعة كان آخرها مساعد الوزير لقطاع امن القاهرة.
الجنرال المبتسموحصل «الجندي» على نوط الامتياز من الدرجة الأولى عام 2016، كما حصل على بعض الفرق العديدة بإدارة البحث. ولُقِب اللواء أشرف الجندي بـ«الجنرال المبتسم»، ويتمتع بسرعة التحرك والاستجابة، إضافة إلى معاقبة المقصرين من الضباط المتجاوزين والاستماع إلى شكاوى المواطنين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حركة المحافظين 2024 اللواء أشرف الجندي محافظ الغربية الجديد طنطا محافظ الغربیة الجدید اللواء أشرف
إقرأ أيضاً:
حركة حماس: إبادة غزة مستمرة والعدو يمنع توفير إيواء مناسب رغم المنخفض الجوي الجديد
الثورة نت/
حذّر الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، حازم قاسم، اليوم الثلاثاء، من تداعيات المنخفض الجوي الجديد الذي سيؤثر على قطاع غزة، مؤكّدًا أن الخيام الحالية المخصّصة لإيواء النازحين غير صالحة لتحمّل الأمطار أو برد الشتاء، ولا سيما في ظل قيود العدو الصهيوني على إدخال الوقود.
وقال قاسم، في تصريح صحفي وصل وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، إن الأوضاع الإنسانية الكارثية في القطاع تستدعي إطلاق عملية إغاثة عاجلة، وتوفير مراكز إيواء حقيقية ولائقة من جميع الأطراف المعنية.
وشدد على ضرورة إلزام العدو الصهيوني بتطبيق بروتوكولات الإغاثة الإنسانية المنصوص عليها في اتفاق يناير، والتي جرى التأكيد عليها مجددًا في اتفاق أكتوبر.
وأكد قاسم أن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة ما زال يتعرّض لإبادة متواصلة بأدوات متعددة، من خلال استمرار الحصار، ومنع إدخال وسائل الإيواء المناسبة، وتقييد المساعدات الإنسانية، وإغلاق المعابر؛ الأمر الذي يضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته الأخلاقية والسياسية العاجلة تجاه السكان المدنيين.