مطار زايد الدولي «يبهر» إيلون ماسك
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
سرينيفاسا إيليني (أبوظبي)
أخبار ذات صلةامتدح رائد الأعمال التكنولوجي، إيلون ماسك، مطار زايد الدولي، على منصة التواصل الاجتماعي «إكس»، التي يملكها، مطالباً الولايات المتحدة الأميركية بمواكبة تقدم الإمارات في تكنولوجيا المطارات.
وشارك ماسك، المعروف بمشاريعه الابتكارية، فيديو نشره ناشط التواصل الاجتماعي حسن سجواني، لمسافر يشيد بمميزات مطار زايد الدولي، مركزاً بشكل خاص على تقنية التعرف على الوجوه التي سمحت للمسافرين بالتسجيل بسهولة.
وطالب ماسك الولايات المتحدة بأن تحاكي الإمارات في تقدمها بتكنولوجيا المطارات.
وشارك العديد من مستخدمي منصة «إكس» الفيديو معبرين عن إعجابهم بتفوق الإمارات على الولايات المتحدة في استخدام التكنولوجيا، مشيرين إلى أنه حان الوقت لكي تلحق الولايات المتحدة بركب الإمارات.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مطار زايد الدولي أبوظبي الإمارات أميركا إيلون ماسك الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
جامعة أبوظبي تنظم المؤتمر الدولي الثالث لمستقبل أكثر استدامة 2025
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتحت رعاية معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، تنظم جامعة أبوظبي المؤتمر الدولي الثالث لمستقبل أكثر استدامة 2025، بالتعاون مع المرصد الدولي لتصنيف الجامعات والتميّز الأكاديمي. ويُقام المؤتمر يومي 10 و11 ديسمبر 2025 في قصر الإمارات ماندارين أورينتال بأبوظبي، بمشاركة نخبة من الخبراء العالميين لاستكشاف حلول تجمع بين التكنولوجيا والمجتمع والبيئة.
ويُعقد المؤتمر هذا العام تحت شعار «صناعة المستقبل: تكامل الطبيعة والتكنولوجيا والمجتمع»، حيث يسلّط الضوء على دور الابتكار في دعم الاستدامة، وتعزيز جودة الحياة. وعلى مدى يومين، يجتمع أكثر من 75 خبيراً لمناقشة أبرز التقنيات الحديثة، من الذكاء الاصطناعي إلى الطاقة المتجددة، ودورها في دعم التنمية المستدامة، وتعزيز الشمول وبناء مجتمعات قادرة على التكيف مع المتغيرات.
وقال البروفيسور غسان عواد، مدير جامعة أبوظبي ومستشار المؤتمر: «يشهد العالم نمواً بوتيرة متسارعة تقوده التكنولوجيا الحديثة، فالذكاء الاصطناعي وتقنيات المناخ وأنظمة الطاقة الجديدة تعيد تشكيل المجتمعات والاقتصادات. وقد أثبتت دولة الإمارات حضورها في مقدمة هذا التحول، من نتائج مؤتمر المناخ إلى أهداف مئوية الإمارات 2071. وتعمل جامعة أبوظبي على ضمان أن يكون الابتكار منسجماً مع الطبيعة، ويضع الإنسان في مركز الاهتمام. ومن خلال المؤتمر الدولي الثالث لمستقبل أكثر استدامة، نساهم في جمع قادة الفكر لتطوير حلول عملية للتحديات الحالية، وبناء مجتمعات مرنة وقائمة على المعرفة».