دار سعاد الصباح للثقافة تصدر الكتاب الفائز بمسابقة عبدالله المبارك للإبداع
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
أصدرت دار سعاد الصباح للثقافة والإبداع العلمي الكتاب الفائز في مسابقة عبدالله المبارك للإبداع العلمي 2018-2019 ويحمل عنوان «مواقع التواصل الاجتماعي.. إيجابياتها وسلبياتها» للباحث عبدالكريم نوفل.
وقالت د. سعاد الصباح في تصريح صحافي إن استحداث جوائز عبدالله المبارك للإبداع العلمي «بوابة لدخول عشرات المبدعين في العلوم والآداب إلى عالم النشر إذ تنال الأعمال الفائزة ما تستحق من اهتمام بالنشر والتكريم المادي والمعنوي وهو ما يشكل حافزا لجيل الشباب على العطاء والتفوق».
وأوضحت أن المسابقة موجهة للمبدعين العرب من جيل الشباب منذ ما يقارب ربع قرن في الوقت الذي تكاد تغلق فيه أبواب النشر أمام مواهب الإبداع العربي.
ولفتت إلى أن المسابقة حددت شروط المساهمة بعروبة البحث كاتبا ولغة على الرغم من أن بعض الشروط الإجرائية الأخرى تتغير أحيانا وفق اعتبارات تحددها لجان متخصصة تراعي الظروف والمعطيات.
من جانبه، قال مدير الدار علي المسعودي إن مسابقات الدار تهدف إلى تشجيع الشباب المبدع وتفجير طاقاته بالإضافة إلى طرح قضايا تفيد المكتبة العربية.
وأضاف المسعودي في تصريح مماثل أن الكتاب الفائز يضم بين دفتيه أربعة فصول وفي كل فصل عدد من الأبحاث التفصيلية فضلا عن التقديم للدكتورة سعاد الصباح والمقدمة والخاتمة وسرد المراجع.
وأوضح أن الباحث يتناول في الفصل الأول مفهوم مواقع التواصل الاجتماعي والنشأة والتعريف والميزات والمراحل وغير ذلك من النقاط المهمة التي سلط الضوء عليها.
وذكر أن الكاتب تحدث في الفصل الثاني عن إيجابيات مواقع التواصل الاجتماعي وبحث الفصل الثالث السلبيات والتداعيات التي نتجت عن هذا التطور التقني الهائل.
وأشار إلى أن الكتاب يغطي جانبا مهما تفتقر إليه زوايا المكتبة الكويتية والعربية في هذا المجال.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: سعاد الصباح
إقرأ أيضاً:
شاهد.. الفيديو الأكثر تداولاً على مواقع التواصل السودانية والعربية.. طفل سوداني يبكي ويذرف الدموع أمام الروضة الشريفة شوقاً لزيارة الرسول صلى الله عليه وسلم (أنا اشتقت ليهو)
حظي مقطع فيديو لطفل سوداني, باعجاب منقطع النظير وذلك بعد انتشاره على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي السودانية, والعربية.
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين, فإن الطفل الذي خطف القلوب وأبكى العيون, عبر عن شوقه الشديد لزيارة رسول الله صلى الله عليه وسلم في روضته الشريفة.
الطفل ظهر وهو يبكي بشكل هستيري من أمام الروضة الشريفة بالخارج, وعلل سبب بكائه الشديد قائلاً: (داير أزور رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا اشتقت ليهو).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتساب