إغلاق بوابتي القبول الموحد في الرياض وتحديد إجراءات النتائج للطلاب
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
حددت اللجنة الإشرافية للقبول الإلكتروني الموحد للطلاب والطالبات في الجامعات الحكومية والكليات التقنية في منطقة الرياض, موعد إجراءات نتائج القبول للطلاب والطالبات في الجامعات بعد إغلاق بوابة القبول اليوم الساعة 12 ظهرًا.
وجاءت نتائج القبول في بوابة الطلاب في كلٍ من جامعة الملك سعود، وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وجامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية، وجامعة الأمير سطام بن عبد العزيز، وجامعة شقراء، وجامعة المجمعة، والكليات التقنية في منطقة الرياض على النحو التالي:
عبر بوابة القبول الموحد "تميز".
أخبار متعلقة آيات قرآنية وخطوطُ مذهّبة تزيّن قباب وأساطين وأعمدة الروضة الشريفةعبر الاتصال المرئي.. "الشورى" يشارك باجتماع اللجنة البرلمانية الخليجية الأوروبية الثامنللتفاصيل | https://t.co/RI5EOQcIrr pic.twitter.com/f6lnBu9LQ1— صحيفة اليوم (@alyaum) July 4, 2024
- إعلان المرشحين للكليات التي تتطلب مقابلة شخصية عبر بوابة القبول الإلكتروني يوم السبت 30 /12 /1445هــ - 06 /07 / 2024م.
- المقابلات الشخصية للمرشحين للكليات التي تتطلب مقابلة شخصية من يوم الاثنين 02 /01 /1446هـ - 08 /07 /2024م إلى يوم الثلاثاء 03 /01 /1446هـ - 09 / 07 /2024 م
- إعلان النتائج وبدء تأكيد القبول للفرز الأول عبر بوابة القبول الإلكتروني يوم الخميس 05 /01 /1446 هـ -11 /07 /2024 م.
عن بعد للفصل الدراسي الأول.. #الجامعة_السعودية_الإلكترونية تفتح التسجيل في برامج الدبلومات المهنية#اليوم #تسجيل_في_الجامعات @Saudi_EUni
للتفاصيل | https://t.co/jEjTsokEWG pic.twitter.com/UHJRCOZQKG— صحيفة اليوم (@alyaum) July 4, 2024القبول الإلكتروني الموحدوسيكون آخر موعد لتأكيد القبول للفرز الأول الساعة 12 ظهراً، ويتم إلغاء قبول من لم يؤكد يوم الأحد 08 /01 /1446 هـ - 14 /07 /2024 م، كما سيتم إعلان النتائج وبدء تأكيد القبول للفرز الأخير عبر بوابة القبول الإلكتروني يوم الخميس 12 /01 /1446 هـ -18 /07 /2024 م وسيكون آخر موعد لتأكيد القبول للفرز الأخير الساعة 12 ظهراً، ويتم إلغاء قبول من لم يؤكد القبول يوم الأحد 15 /01 /1446 هـ- 21 /07 /2024م.
أما ما يخص نتائج القبول في بوابة الطالبات في كلٍ من جامعة الملك سعود، وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وجامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية، وجامعة الأميرة نورة، وجامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز، وجامعة شقراء، وجامعة المجمعة، وجامعة الكليات التقنية بالرياض فقد جاءت على النحو التالي:
- إعلان المرشحات للكليات التي تتطلب مقابلة شخصية أو اختبار عبر بوابة القبول الإلكتروني يوم السبت 30 /12 /1445 هـ -06 /07 /2024م.
- المقابلات الشخصية للمرشحات للكليات التي تتطلب مقابلة شخصية أو اختبارًا، من يوم الاثنين 02 /01 /1446 هـ -08 /07 /2024 م إلى يوم الخميس 05 /01 /1446 هـ
- 11 /07 / 2024 م - إعلان النتائج وبدء تأكيد القبول للفرز الأول عبر بوابة القبول الإلكتروني يوم الخميس 05 /01 /1446 هـ- 11 /07 /2024 م.
وسيكون آخر موعد لتأكيد القبول للفرز الأول الساعة 12 ظهراً، ويتم إلغاء قبول من لم تؤكد القبول يوم الأحد 08 /01 /1446 هـ -14 /07 /2024 م، كما سيتم إعلان النتائج وبدء تأكيد القبول للفرز الأخير عبر بوابة القبول الإلكتروني يوم الخميس 12 /01 /1446 هـ - 18 /07 /2024 م وسيكون آخر موعد لتأكيد القبول للفرز الأخير الساعة 12 ظهراً ويتم إلغاء قبول من لم تؤكد القبول يوم الأحد 15 /01 /1446 هـ -21 /07 /2024 م.
وأكدت اللجنة ضرورة مبادرة الطلاب والطالبات المقبولين لتأكيد القبول بالدخول على حساب المتقدم في البوابة قبل نهاية الموعد المحدد، مشيرةً إلى أنه سيتم استبعاد الطلاب والطالبات الذين لم يؤكدوا قبولهم بعد نهاية الموعد المحدد من بوابتي القبول نهائياً.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس الرياض التسجيل بالجامعات الرياض التعليم الجامعات الحكومية الساعة 12 ظهرا فی الجامعات الملک سعود یوم الأحد
إقرأ أيضاً:
الاتحاد المصري للطاولة يرد على بيان الاتحاد الدولي: النتائج ليست نهائية.. ونؤيد شكوى قطر
أصدر الاتحاد المصري لتنس الطاولة بياناً رسمياً وجّهه إلى السيد راؤول كالين، الأمين العام للاتحاد الدولي لتنس الطاولة (ITTF)، عبّر فيه عن رفضه للبيان الصادر عن الاتحاد الدولي بتاريخ 29 مايو 2025، والذي تناول نتائج الانتخابات الرئاسية التي أُجريت خلال اجتماع الجمعية العامة السنوي للاتحاد الدولي في الدوحة، يوم 27 مايو.
وجاء في بيان الاتحاد المصري، الموقّع من رئيسه السيد أشرف حلمي، أن محتوى ونبرة البيان الدولي يعكسان انحيازاً واضحاً وموقفاً سابقاً لأوانه، في ظل استمرار التحقيق في شكوى رسمية تقدّم بها الاتحاد القطري لتنس الطاولة بشأن وجود خروقات في العملية الانتخابية.
وأضاف البيان أن الاتحاد المصري يرى أن إعلان نتائج الانتخابات على أنها نهائية “يتجاهل القواعد المؤسسية” ويهدد مصداقية وحيادية الاتحاد الدولي، خاصة في ظل “ظهور خمس أصوات إلكترونية إضافية لم تكن مدرجة في نداء الأسماء الرسمي”، وهو ما يُعدّ مخالفة إجرائية جسيمة تستدعي فتح تحقيق عاجل وشفاف من قبل الجهات المختصة داخل الاتحاد الدولي.
وأوضح الاتحاد المصري أن هذه المخالفات تمس جوهر العملية الانتخابية، مؤكداً أن:
• أي نتائج لا يمكن اعتبارها نهائية طالما أن الشكاوى القانونية لم يُفصل فيها.
• من غير المقبول إصدار الاتحاد الدولي أي بيانات تحمل طابع الحسم في وقتٍ لا تزال فيه الشكاوى قيد النظر.
• الجمعية العامة العادية لم تُختتم رسمياً بعد، ولم تُعتمد النتائج من لجنة الترشيحات أو المجلس التنفيذي كما تنص اللوائح.
وأكدت الرسالة، التي وُجّهت أيضاً إلى كافة الرابطات الأعضاء، والمجلس التنفيذي، ومجلس الاتحاد الدولي، ووحدة النزاهة، على الحق القانوني الكامل للاتحاد القطري في الطعن على نتيجة الانتخابات، وضرورة احترام هذا الحق وفق ما تنص عليه لوائح الاتحاد الدولي ودستوره الداخلي.
كما دعا الاتحاد المصري الاتحاد الدولي إلى:
• الامتناع عن التصريحات المنحازة أو الموجّهة قبل انتهاء التحقيقات.
• ضمان الحياد والشفافية في معالجة النزاعات الانتخابية.
• احترام المسار القانوني والحرص على إنفاذ مبادئ العدالة والنزاهة.
وختم البيان بالتأكيد على أن الاتحاد المصري لتنس الطاولة، بصفته جهة عضو في ITTF، لا يعتبر نتيجة انتخابات 27 مايو 2025 نهائية أو مُلزِمة، حتى يتم البت رسمياً في كافة الطعون المقدمة.
كان الاتحاد القطري لتنس الطاولة قد قدّم شكوى رسمية عقب نهاية التصويت في انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي، كشف فيها عن زيادة غير مبررة في عدد أصوات المشاركين عبر الإنترنت، والتي تجاوزت العدد المعتمد خلال نداء الأسماء، الأمر الذي أثار شبهات تلاعب واضحة في نتائج التصويت الإلكتروني، خاصة وأن الأصوات الزائدة صبّت لصالح المرشحة السويدية بيترا سورلينغ.
وقد طالبت أطراف عدة – من بينها اتحادات وطنية كبرى – بضرورة فتح تحقيق نزيه ومستقل حول الأمر، حفاظاً على سمعة الاتحاد الدولي وتماسك مؤسساته، بينما يصرّ أنصار المرشح القطري خليل بن أحمد المهندي على أن العملية شابتها خروقات تتنافى مع القيم الديمقراطية والنزاهة الانتخابية.
ومن المتوقع أن تشهد الأيام المقبلة تصعيداً قانونياً وسياسياً داخل أروقة الاتحاد الدولي، في ظل التباين الحاد في المواقف، واستمرار الجدل حول شرعية ما حدث في الدوحة.