بينت شرطة دبي أهم أسباب ازدياد معدل الحوادث المرورية في فصل الصيف، وطرحت مجموعة من النصائح والإرشادات الضرورية التي تسهم في الحفاظ على سلامة السائق أثناء القيادة.

وأكدت شرطة دبي، أن الحوادث تزداد في فصل الصيف، ومن أبرز الأسباب انفجار الإطارات بسبب الأعطال، وعدم فحص إطارات المركبة.

ودعت الشرطة إلى التأكد من صلاحية المركبة وفحصها بشكل مستمر، والإطارات، والتحقق من عدم وجود اهتزازات في المركبة، أو وجود تشققات وانتفاخات في إطار المركبة، إضافة إلى تبديل الزيت بشكل دوري، والتأكد من عدم وجود أي تسريب للسوائل.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات شرطة دبي الحوادث المرورية دبي الحوادث شرطة دبي فيديوهات إمارة دبي حوادث الحوادث المرورية

إقرأ أيضاً:

لمدة عامين.. شرطة نيو أورلينز استخدمت تقنيات التعرف على الأوجه بشكل غير قانوني

لمدة عامين، اعتمدت شرطة نيو أورلينز على تقنية للتعرف على الأوجه لمسح شوارع المدينة بحثا عن المشتبه بهم في القضايا المختلفة، وهي تعد الحادثة الأولى من نوعها في التاريخ الأميركي الحديث وفق ما وصفتها به صحيفة "واشنطن بوست" في التقرير الذي نشرته عن الواقعة.

وبينما يعد استخدام تقنية التعرف على الأوجه أمرا شائعا مع الشرطة الأميركية، إلا أنه كان يقتصر على الكاميرات المحيطة بموقع الجريمة، وكانت تعتمد على فحص صور الكاميرا الثابتة، وليس البث الحي المباشر للكاميرا.

اعتمدت شرطة نيو أورلينز على 200 كاميرا مزودة ببرمجيات التعرف على الأوجه من أجل مراقبة الشوارع، وفي حال العثور على متهم به، تقوم البرمجيات بإرسال تنبيه مباشر عبر تطبيق خاص مثبت في هاتف ضباط الشرطة، يتضمن التنبيه لموقع المتهم به واسمه والجرائم التي شارك بها.

وبحسب تقرير "واشنطن بوست"، فإن شرطة نيو أورلينز اعتمدت على شركة غير ربحية تهدف لخفض معدلات الجرائم والوقاية منها في مدينة نيو أورلينز، هذه الشركة كانت مسؤولة عن إدارة "المشروع نولا" (Project Nola) كما أطلقت عليه.

ورغم أن بداية المشروع والاستفادة منه كانت في مطالع عام 2023، إلا أنه شارك في عشرات الاعتقالات مع كون بعضها لجرائم صغيرة ولا تستحق هذا الاهتمام، كما أن تقارير الاعتقال الخاصة بالشركة تجاهلت المشروع تماما ولم تأت على ذكره في أي تقرير وصل إلى القضاء، فضلا عن ذلك، لم تتمكن "واشنطن بوست" من إيجاد أي مستند تعاقد رسمي بين الشركة وقسم الشرطة، وكذلك الحال مع تقارير قسم الشرطة التي تقدم مباشرة إلى مجلس المدينة.

إعلان

ومن الجدير بالذكر أن "المشروع نولا" يخالف بشكل مباشر قرارا أصدره مجلس المدينة في عام 2022 يمنع قسم الشرطة من استخدام أدوات التعرف على الأوجه والذكاء الاصطناعي في البحث عن المتهمين بشكل عشوائي، وفي حالة الحاجة إلى ذلك، يجب على قسم الشرطة أن يقدم طلبا مباشرا إلى مجلس المدينة للموافقة على استخدام هذه الأدوات عبر هيئات خارجية، ويقصر القرار استخدام مثل هذه التقنيات على جرائم العنف التي يمثل المتهم فيها خطرا متزايدا على حياة المدنيين.

وتوقف "مشروع نولا" عن العمل فور نشر "واشنطن بوست" تقريرها وطلبها الوصول إلى البيانات والسجلات الخاصة بالشركة المسؤولة عنه، ورغم توقفه، فإن مجرد وجوده أو احتمالية عودته تمثل خرقا واضحا للقوانين الدستورية الأميركية، واستخداما للتقنيات بشكل طالما انتقدته الحكومة الأميركية.

مقالات مشابهة

  • شرطة أبوظبي توعِّي كبار المواطنين بالنقاط المرورية
  • نصائح للتغلب على حساسية الجيوب الأنفية في الصيف
  • نصائح مهمة للسلامة أثناء موجات الحر
  • أخبار السيارات| أصغر سيارة موفرة للوقود موديل 2022.. نصائح لأصحاب السيارات قبل بداية فصل الصيف
  • أبرزها صيانة الريداتير.. 3 نصائح لأصحاب السيارات قبل بداية فصل الصيف
  • شرطة دبي تنظم معرضاً توعوياً بقواعد السير
  • لمدة عامين.. شرطة نيو أورلينز استخدمت تقنيات التعرف على الأوجه بشكل غير قانوني
  • توجيهات مشددة من السيسي للحكومة لتجنب قطع الكهرباء في الصيف
  • نصائح مهمة بشأن تناول الخبز والأطعمة المقلية خلال الامتحانات
  • لبيك اللهم لبيك.. 4 نصائح ذهبية للحجاج لتجنب ضربة الشمس