“اللعب مع مطبع ليس تطبيعا”.. رئيس نادي الوحدات يدعو لعدم الانسحاب
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
#سواليف
قال رئيس #نادي_الوحدات بشار الحوامدة إنه يفضل قرار #عدم_الانسحاب من #مباراة #الملحق_الاسيوي مع #فريق_الوحدة_الإماراتي بسبب #التطبيع.
وتاليا ما كتبه الحوامدة على صفحته على الفيسبوك:
“أنا لن أكون إلا أنا ، رافضا للتطبيع ، رافضا للخنوع ، رافضا للشعبويات، و لأنني أمثل هذا النادي الكبير بجماهيره المحترمه الشريفة المفاضلة و لأنني لا أقبل أن أكون ممثلا بارعا صاحب شعارات براقة واهمة ، سأقف بصف النادي و ليس بصف المصالح الشخصية، فمن السهل أن أخذ قرار بالانسحاب ودخول التاريخ ببطولة مزيفة على حساب النادي و تسجيل موقف شخصي آني لكن أرى أن مصلحة الوحدات أهم مني و من كل مجلس الإدارة و من منطلق أن اللعب مع مطبع ليس تطبيع و انتصارا لأهلنا في فلسطين عامة و فلسطينيو ال ٤٨ خاصة فإنني أدعوا إلى المشاركة بأضيق حدودها دون مراسم و لا سلام ولا كلام ، و إلغاء اتفاقية التوأمة السابقة مع النادي المضيف و عدم الانسحاب بل مواجهة الموقف بكل شجاعة بعيدا عن الشعبويات”.
وأضاف: “في كل بيت شهيد و في كل بيت مناضل و ليصمت من يتهم حرا بتطبيع أو خيانه”.
وختم حديثه: “هذا رأيي الشخصي والذي يعبر عني و سأقاتل من أجله فأن نجحت نجحنا و إن فشلت فقراري سيكون بعد اجتماع مجلس النادي قريبا”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نادي الوحدات مباراة الملحق الاسيوي فريق الوحدة الإماراتي التطبيع
إقرأ أيضاً:
إيلون ماسك يدعو إلى إلغاء مشروع قانون ترامب لخفض الإنفاق
وجه رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك انتقادات حادة لمشروع قانون طرحه الرئيس دونالد ترامب يهدف إلى خفض الإنفاق الفيدرالي، واصفًا المبادرة بأنها تمثل تهديدًا للاقتصاد الأمريكي، وداعيًا إلى "إلغائها قبل أن ترى النور".
وقال ماسك في منشور عبر منصة "إكس" (تويتر سابقًا): "نحتاج إلى مشروع قانون لا يرفع العجز وسقف الدين بمقدار 5 تريليونات دولار. اتصلوا بأعضاء مجلس الشيوخ والكونغرس. إفلاس أمريكا أمر غير مقبول! أوقفوا هذا المشروع".
وأضاف ماسك أن تمرير المشروع من شأنه أن يقود البلاد إلى "كارثة مالية"، مشيرًا إلى أن المطلوب هو وقف المشروع نهائيًا، مستعينًا بتعبير ساخر مستوحى من فيلم "اقتل بيل" للمخرج كوينتين تارانتينو.
وتزامن هجوم ماسك مع ضغوط متزايدة يمارسها ترامب على رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، حيث دعا إلى خفض فوري لأسعار الفائدة، وذلك بعد صدور بيانات تشير إلى تباطؤ التوظيف في القطاع الخاص خلال شهر مايو.
وكان ماسك قد عبّر سابقًا عن رفضه لما أسماه ترامب "المشروع الضخم الجميل"، والذي أقرّه مجلس النواب، محذرًا من أن هذا القانون قد يقوّض الإنجازات الاقتصادية ويؤدي إلى تفاقم عجز الموازنة.