تفاصيل مقترح “محادثات التبادل” الذي وافقت عليه حماس
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
#سواليف
قال مصدر كبير في حركة #حماس، اليوم السبت، إن الحركة قبلت مقترحا أميركيا لبدء محادثات بشأن إطلاق سراح #المحتجزين الإسرائيليين لدى الحركة في قطاع #غزة، بما في ذلك الجنود والرجال، خلال 16 يوما بعد المرحلة الأولى من الاتفاق.
وقال المصدر، الذي اشترط عدم ذكر هويته نظرا لسرية المحادثات، لرويترز إن الحركة وافقت على التخلي عن مطلب التزام إسرائيل أولا بوقف دائم لإطلاق النار قبل توقيع الاتفاق، وستسمح بتحقيق ذلك عبر #المفاوضات خلال مرحلة أولى تستمر 6 أسابيع.
وذكر مسؤول فلسطيني مقرب من جهود الوساطة الدولية أن المقترح قد يؤدي إلى اتفاق إطاري إذا وافقت عليه إسرائيل وسينهي الحرب الدائرة منذ 9 أشهر بين إسرائيل وحماس في غزة.
مقالات ذات صلة اندفاع الكتلة الهوائية الحارة يتجدد خلال الأيام القادمة 2024/07/06وذكر المصدر في حماس أن الاقتراح يضمن قيام الوسطاء بضمان اتفاق مؤقت لوقف إطلاق النار وتوصيل المساعدات وانسحاب القوات الإسرائيلية طالما استمرت المحادثات غير المباشرة لتطبيق المرحلة الثانية من الاتفاق.
ملخص ما ذكره المصدر:
بدء #محادثات #الإفراج عن #المحتجزين خلال أسبوعين بعد المرحلة الأولى.
وافقت #حماس على التخلي عن مطلب التزام إسرائيل أولا بوقف دائم لإطلاق النار قبل توقيع الاتفاق.
ستسمح الحركة بتحقيق التزام إسرائيلي بوقف إطلاق النار دائم خلال مرحلة أولى تستمر 6 أسابيع.
قد يؤدي المقترح لاتفاق إطاري إذا وافقت إسرائيل ينهي #الحرب.
الوسطاء سيضمنون اتفاق وقف النار المؤقت.
الوسطاء سيضمنون توصيل المساعدات.
الوسطاء سيضمنون انسحاب القوات الإسرائيلية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حماس المحتجزين غزة المفاوضات محادثات الإفراج المحتجزين حماس الحرب
إقرأ أيضاً:
“الأحرار الفلسطينية” : على الوسطاء والضامنين سرعة إغاثة وإيواء أهالي غزة
الثورة نت/وكالات أكدت حركة الأحرار الفلسطينية، اليوم السبت، الوسطاء والضامنين لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، سرعة إغاثة وإيواء أهالي القطاع وإجبار المحتل الصهيوني على السماح بدخول المساعدات الإنسانية، والخيام والشوادر والكرفانات وكل ما يلزم من مقومات الحياة الكريمة والٱمنة لأبناء غزة الذي يعانون نتيجة المنخفض الجوي. وقالت الحركة، في تصريح صحفي : “تستمر معاناة أبناء شعبنا في قطاع غزة، بسبب الأوضاع الصعبة التي يعيشونها، حيث تحولت خيام النازحين المهترئة والبالية إلى بركة ماء، في ظل انعدام كامل للبنية التحتية التي دمرها العدو الصهيوني المجرم”. وأضافت: “لقد ارتقى 14 شهيداً جلهم أطفال تجمداً بالخيام وانهيارات المباني السكنية الغير صالحة للسكن، والتي لجأ إليها النازحون بفعل المنخفض الجوي، في مشهد يعكس حجم الألم والوجع والمعاناة التي يعيشها أبناء شعبنا في غزة المحاصرة”.