«الداخلية» تواصل فعاليات مبادرة «كلنا واحد» لتوفير مستلزمات الأسرة المصرية
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
واصلت وزارة الداخلية فعاليات المرحلة الـ 26 من مبادرة (كلنا واحد) وذلك عقب الإعلان عن مد الفترة اعتبارًا من 1 يوليو 2024 ولمدة شهر؛ لتوفير كافة مستلزمات الأسرة المصرية من السلع الغذائية وغير الغذائية بجودة عالية وبأسعار مخفضة بنسبة تصل إلى 40%.
ويأتي ذلك بالتنسيق مع مختلف قطاعات الوزارة ومديريات الأمن على مستوى الجمهورية حيث تتوافر السلع بجودة عالية وأسعار مخفضة بالمنافذ والأسواق التجارية الكبرى الموضحة على الموقع الرسمي لوزارة الداخلية (moi.
وأشار بيان صادر عن الوزارة اليوم السبت، إلى التوسع في أعداد الشركات والسلاسل التجارية المشاركة في المبادرة بإضافة أسواق تجارية كبرى وموردين لحوم وخضار وفاكهة وتجار «جملة وتجزئة»، لتوفير كافة السلع الغذائية وغير الغذائية من خلال (2254 منفذ) بمختلف محافظات الجمهورية، وذلك بالتنسيق مع الإدارة العامة لشرطة التموين والتجارة.
كما تواصل الوزارة توفير كافة السلع الغذائية وغير الغذائية بأسعار مخفضة من خلال عدد (1026) منفذا ثابتا ومتحركا وسرادقات بالميادين والشوارع الرئيسية وقوافل السيارات الخاصة بمنظومة «أمان» التابعة للوزارة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة الداخلية الداخلية شرطة التموين التموين مبادرة كلنا واحد
إقرأ أيضاً:
بيتكوين تواصل التراجع مع تصاعد التوترات التجارية بين واشنطن وبكين
واصلت عملة "بيتكوين" تكبد الخسائر خلال تعاملات ،أمس الأحد، حيث تراجعت إلى ما دون مستوى 112 ألف دولار، متأثرة بتصاعد حدة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.
وبحسب بيانات منصة "كوين ماركت كاب"، انخفضت بيتكوين بنسبة 0.11% لتسجل 111,725.3 دولار، بعد هبوط حاد في التداولات خلال اليومين الماضيين.
كما تراجعت عملة إيثريوم بنسبة 0.9% بعد خسارة بلغت 12.2% في اليوم السابق.
الرسوم تدفع بيتكوين للهبوط
وخلال 24 ساعة فقط، هبطت بيتكوين بأكثر من 10% يوم الجمعة، عقب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض تعريفات جمركية جديدة بنسبة 100% على جميع الواردات الصينية اعتبارا من 1 نوفمبر، بالإضافة إلى المعدل الفعلي الحالي الذي قدره المحللون بنحو 40%.
كما أعلن ترامب فرض ضوابط على الصادرات تشمل "جميع البرمجيات الحيوية" في التاريخ ذاته، في خطوة وُصفت بأنها أحد أكبر التصعيدات التجارية منذ بدء النزاع بين واشنطن وبكين.
وجاءت هذه القرارات ردا على تشديد الصين القيود على صادرات المعادن النادرة، وهي مدخلات أساسية في صناعات السيارات وأشباه الموصلات والدفاع.
وتستحوذ الصين على نحو 70% من الإمدادات العالمية من هذه المعادن؛ ما يجعلها نقطة اختناق حاسمة في سلاسل التوريد التكنولوجية.
وقال دان آيفز، المحلل في شركة "ويدبوش"، "إن التوترات المفاجئة خلقت لحظة صادمة للأسواق، لكنه استدرك بأن الضجيج قد يكون أقوى من الواقع، معتبرا أن التراجعات الحالية تمثل فرص شراء جيدة في الأسواق".
ويرى محللون أن قطاع الأصول الرقمية تأثر بموجة تفادي المخاطر بعد تصريحات ترامب، وسط مخاوف من أن استمرار النزاع التجاري قد يؤدي إلى تشديد السيولة العالمية ويحد من تدفقات الاستثمارات المضارِبة.