للمرة الثانية.."كارثة" لـ سامو زين تتصدر التريند الأول عبر "أنغامي"
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
تصدر الفنان سامو زين التريند الأول بموقع الأغاني الشهير "أنغامي" بثاني أغنيات ألبومه الجديد "الحب" وجاءت الأغنية تحمل اسم "كارثة" والتي حققت نجاحًا كبيرًا منذ الوهلة الأولي التي طرحت فيها.
وقد احتفل الفنان سامو زين بتصدر الأغنية التريند الأول عبر أنغامي وذلك عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك" حيث نشر قائلًا: "الشكر لله والشكر لجمهوري الحبيب كارثة الأغنية الثانية من ألبوم (الحب) والمركز الأول للمرة الثانية على أنغامي".
وأغنية "كارثة" هي من كلمات الشاعر أحمد جابر وألحان محمد شحاته، وتوزيع وسام عبد المنعم.
كلمات أغنية "كارثة" لـ سامو زين
اي ده اي ده ده
ده بجد كارثة
وأنا على الباب
مستني فرصة
وده يتساب
لا ده حالة خاصة
بيسحر صدقوني
اي ده اي ده ده
ولا نص غلطة
في كده يا ناس
ده خبطني خبطة
قلبي خلاص
واقع في ورطة
ياريت بقي تلحقوني
جمال مش عادي
ده ايه الضحكة دي
ده هو في وادي
والباقي في وادي
لا بقي مش كده
ده ايه ده كل ده
ده بالشكل ده هتجنن كده
اي ده اي ده ده
ده معدي كله
امشي ازاي
من غير ما اقولو
إنه خلاص
خد عقلي كله
في قلبي ده ساب علامة
اي ده ايه ده ده
ده مفيش مقارنه
بين ده وبين
كل اللي زارنا
احنا خلاص
شايفين قمرنا
دي مبتحصلش ياما
تفاصيل أغنية "الحب" لـ سامو زين
والجدير بالذكر أنه قد طرح مؤخرًا الفنان سامو زين أحدث أغنياته وهي أغنية "الحب" وتعد هي أول أغنيات الألبوم الجديد الذي من المُقرر أن يطرح باقي أغنياته خلال الفترة المقبلة، وقد حققت أغنية "الحب" نجاحًا كبيرًا منذ الوهلة الأولي التي طرحت فيها.
وقد وصلت نسبة مشاهدات أغنية "الحب" عبر موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب" نحو 632 ألف مشاهدة، وقد طرحت الأغنية على طريقة الفيديو كليب، وأغنية "الحب" من كلمات أحمد جابر، وألحان عمرو العزبي ومحمد شحاتة، وتوزيع وميكس وماستر وسام عبد المنعم، والكليب من إخراج إسماعيل الابرص.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: للمرة الثانية فيسبوك أنغامي سامو زين أغنية كارثة سامو زین
إقرأ أيضاً:
تاريخيًا.. ميونيخ وسر اللقب الأول
تتجه أنظار عشاق كرة القدم حول العالم يوم السبت المقبل إلى مدينة ميونيخ الألمانية، حيث تُقام المباراة النهائية لأعرق البطولات الأوروبية، دوري أبطال أوروبا، بين باريس سان جيرمان الفرنسي وإنتر ميلان الإيطالي. لقاء منتظر يجمع بين طموح نادٍ يسعى لكتابة اسمه في سجل الأبطال للمرة الأولى، وآخر يملك تاريخًا حافلًا ويريد إضافة لقب رابع إلى خزائنه.
باريس سان جيرمان، القادم من العاصمة الفرنسية، يدخل النهائي بحثًا عن تتويج أول طال انتظاره، بعدما بلغ النهائي للمرة الثانية في تاريخه. أما إنتر ميلان، الفائز بالبطولة ثلاث مرات (1964، 1965، 2010)، فيسعى لاستعادة المجد الأوروبي الذي غاب منذ تتويجه في سانتياجو برنابيو قبل 15 عامًا، حين أطاح ببايرن ميونيخ في النهائي.
المصري يقرر تأسيس شركة للاستثمار بالتعاون مع محافظة بورسعيد كامل أبو علي: تراجعت عن الاستقالة استجابة لجماهير المصري.. ونسابق الزمن لإنهاء مشروع الاستادلكن اللافت في نسخة هذا العام أن النهائي يُقام مجددًا في مدينة ميونيخ، المدينة التي ارتبطت تاريخيًا بولادة أبطال جدد على الساحة الأوروبية. فمنذ أن استضافت ميونيخ نهائي البطولة لأول مرة، حدث أمر غريب تكرر أربع مرات: الفريق الذي يخوض النهائي على أرضها، يفوز بلقبه الأول.
في عام 1979، تُوّج نوتنغهام فورست الإنجليزي بطلًا لأوروبا للمرة الأولى بعد فوزه في النهائي الذي احتضنته ميونيخ.
في 1993، حصد مارسيليا الفرنسي اللقب الأول والوحيد للأندية الفرنسية في تاريخ البطولة، أيضًا من أرض ميونيخ.
وفي 1997، تمكن بروسيا دورتموند من رفع الكأس الأوروبية لأول مرة في تاريخه أمام جماهيره وعلى ذات الملعب.
أما في 2012، فكتب تشيلسي الإنجليزي سطرًا جديدًا في تاريخه بتتويجه الأول، بعد ملحمة كروية أمام بايرن ميونيخ في معقله.
اليوم، تعود البطولة إلى ميونيخ، ومعها يعود التساؤل الكبير: هل تواصل المدينة الألمانية تقليدها المثير ونشهد تتويج باريس سان جيرمان بلقبه الأول؟ أم ينجح إنتر ميلان في كسر القاعدة ويضيف نجمة رابعة إلى سجله الأوروبي؟
السبت سيحمل الجواب، لكن ما هو مؤكد أن ملعب أليانز أرينا سيكون مسرحًا لتاريخ جديد... فإما أن يولد بطل جديد، أو يُبعث المجد من جديد.