آيفون 16 برو ماكس.. تسريبات جديدة مثيرة للاهتمام
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
منذ إطلاقها لأول مرة في عام 2007، قدمت شركة «أبل» أكثر من 15 صنفًا من هواتف «آيفون»، ومع اقتراب موعد إطلاق «آيفون 16» في سبتمبر المقبل، تتزايد التسريبات حول المزايا الجديدة التي سيقدمها هذا الهاتف، ما يثير اهتمام عشاق التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم.
وفقًا لموقع "كريتيف بلوك"، ستشهد بطارية وكاميرا "آيفون 16 برو ماكس" تغييرات كبيرة، تشير التقارير إلى أن الهاتف يحتوي على مستشعر كاميرا رئيسي أكبر، بينما تتميز نسخة "iPhone 16 Pro" بكاميرا بزاوية فائقة الاتساع بدقة 48 ميغابكسل لأول مرة، معتمدًا على مستشعر Sony IMX 903 المتقدم.
تتحدث التسريبات عن أن كاميرات آيفون 16، ستأتي بتصميم جديد حيث سيتم ترتيب العدسات بشكل عمودي،من المتوقع أن يعزز هذا التصميم قدرات الهاتف في "تسجيل الفيديو المكاني"، مما يتيح للمستخدمين تجربة تصوير أفضل وأكثر احترافية.
تقريب تليفوتوجرافي فائق
من بين المزايا الأخرى التي يشاع أنها ستتواجد في «آيفون 16 برو ماكس» هي ميزة التقريب تليفوتوغرافي الفائق،يُقال أن الطول البؤري للعدسة سيزداد من 77 ملم إلى 300 ملم، مما يعني تحسينات كبيرة في قدرات التقريب، وهو ما يعتبر ميزة قيمة للمصورين المحترفين والهواة على حد سواء.
تثير التسريبات حول «آيفون 16 برو ماكس» الكثير من الحماس بين محبي التقنية، مع التحسينات المذهلة في الكاميرا والبطارية، وتصميم الكاميرات الجديد، وميزة التقريب التليفوتوغرافي الفائق، يبدو أن «أبل» تستعد لتقديم جهاز مميز يجذب المستخدمين ويحقق نسبة قراءة عالية للأخبار المتعلقة به.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
جذبها من عنقها.. تفاصيل مثيرة في أقوال والدة طفلة أوسيم| خاص
استمعت جهات التحقيق المختصة بالجيزة، إلى الشهود في واقعة عامل شرع في خطف طفلة بطريق الإكراه الواقع عليها مستغلاً حداثتها بأن جذبها عنوة من عنقها للتوجهه رفقته لينال مقصده بإقصائها عن أعين ذويها في منطقة أوسيم التابعة لمحافظة الجيزة.
الشاهدة الأولى
وشهدة والدة المجني عليها، بأنها قد نمى إلى علمها من نجلتها الطفلة المجنى عليها حال تواجدها بالطريق العام بحضور المتهم إليها وجذبها عنوة من عنقها لاصطحابها رفقته وبرفضها حسر بنطاله عنه فقامت الطفلة بالصراخ، وعلى إثر ذلك توجهت إليها وأبصرت المتهم يجذب نجلتها من عنقها فاستغاثت بالأهالي وتمكنوا من ضبطه.
وجاء في شهادة مجري التحريات، بأن تحرياته السرية دلته إلى صحة الواقعة على النحو الوارد بشهادة سالفته.
تقر المادة (289) من قانون العقوبات بالسجن لمدة تصل إلى عشر سنوات لكل من خطف من غير تحيل ولا إكراه طفلاً. فإذا كان الخطف مصحوباً بطلب فدية فتكون العقوبة السجن المشدد لمدة لا تقل عن 15 سنة ولا تزيد على 20 سنة. ويحكم على فاعل جناية الخطف بالإعدام أو السجن المؤبد إذا اقترنت بها جريمة مواقعة المخطوف أو هتك عرضه.
وتنص المادة (290) من قانون العقوبات على أن "كل من خطف بالتحيل أو الإكراه شخصاً، يعاقب بالسجن المشدد مدة لا تقل عن 10 سنوات.. فإذا كان الخطف مصحوباً بطلب فدية تكون العقوبة السجن المشدد لمدة لا تقل عن 15 سنة ولا تزيد على 20 سنة.. أما إذا كان المخطوف طفلاً أو أنثى، فتكون العقوبة السجن المؤبد.. ويحكم على فاعل جناية الخطف بالإعدام إذا اقترنت بها جناية مواقعة المخطوف أو هتك عرضه".
وتنص المادة 236 من قانون العقوبات على أن كل من جرح أو ضرب أحدا عمدا أو إعطاء مواد ضارة ولم يقصد من ذلك قتلا ولكنه أفضى إلى الموت يعاقب بالسجن المشدد أو السجن من ثلاث سنوات إلى سبع، وأما إذا سبق ذلك إصرار أو ترصد فتكون العقوبة السجن المشدد أو السجن، وهذه العقوبة تنطبق أيضا على الجرائم التي تنتهك بحق الأطفال.
ونصت المادة ٢٤٠ أيضًا من قانون العقوبات لجريمة الجرح أو الضرب المفضي إلى عاهة مستديمة، على عقوبة السجن من ثلاث سنوات إلى خمس سنوات، وتشدد العقوبة في حالة ما إذا كانت الجريمة مقترنة بسبق الإصرار أو الترصد، فتكون السجن المشدد من ثلاث سنين إلى عشر سنين.