كتب- عمرو صالح:
أكد صبحي الحفناوي، مقرر عام الملتقى الدولي لرواد صناعة الدواجن، انعقاد الدورة الثالثة من الملتقى غدًا، بحضور خبراء الدواجن في مصر والعالم العربي وبمشاركة عربية دولية لأول مرة.

كما ستشارك الشركات العاملة في جميع قطاعات صناعة الدواجن، وذلك استجابة لدعوة الرئيس عبدالفتاح السيسي بالعمل على وضع خطة إستراتيجية لتنظيم وحماية صناعة الدواجن والعمل على تحقيق الإكتفاء الذاتي من اللحوم البيضاء وذلك بالتعاون المشترك بين جميع الجهات المعنية.

وأوضح "الحفناوى"، أن الملتقى سيشهد إعلان إنشاء الاتحاد العربي لشركات الأدوية البيطرية والأعلاف بحضور ممثلين عن قطاعات صناعة الدواجن في العراق والسعودية والإمارات بالإضافة إلى ممثلين من الجزائر واليمن وإحدى الشركات الصينية الكبرى المتخصصة في إنتاج أعلاف الدواجن، لتكوين هذا الاتحاد الذي سيخدم جميع العاملين فى صناعة الدواجن بالعالم العربي.

وأشار إلى أنه من الأهداف الرئيسية للملتقى العمل على إيجاد آلية لدعم صغار مربي الدواجن وإنهاء مسلسل الخسائر المستمرة والذي أدى إلى خروجهم من المنظومة وأيضًا طرح الحلول اللازمة لحل مشكلات صناعة الدواجن ووضعها في توصيات لرفعها إلى جميع الجهات المعنية بمعرفة اللجنة التي تضم ممثلين عن جميع قطاعات صناعة الدواجن تكون مهمتها العمل على رفع التوصيات ومتابعة تنفيذها مع كافة الوزارات المعنية.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: حكومة مدبولي أحمد رفعت الطقس أسعار الذهب سعر الدولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان ملتقى الدواجن صناعة الدواجن

إقرأ أيضاً:

باكستان ترفع ميزانية الدفاع على حساب الدعم الاجتماعي وسط تصاعد التوترات مع الهند

خاص

في خطوة أثارت جدلًا واسعًا داخل الأوساط السياسية والشعبية، أعلنت الحكومة الباكستانية عن زيادة ميزانية الدفاع بنسبة 20%، في أكبر ارتفاع من نوعه منذ أكثر من عشر سنوات، وذلك في أعقاب التوترات العسكرية الأخيرة مع الهند.

وبحسب ما أوردته مصادر رسمية، جاءت هذه الزيادة على حساب تقليص الدعم المخصص لبرامج التنمية الاجتماعية، بما في ذلك التعليم والصحة، وهو ما أثار استياءً لدى قطاعات واسعة من المواطنين وعدد من أعضاء البرلمان، في ظل ما تعانيه البلاد من ضغوط اقتصادية متصاعدة وارتفاع معدلات التضخم.

ويرى مراقبون أن هذه الخطوة قد تؤدي إلى مزيد من الاحتقان الداخلي، خاصة مع تزايد الفجوة بين أولويات الأمن والدفاع من جهة، ومتطلبات التنمية الاجتماعية من جهة أخرى.

وفي هذا السياق، أُعيد طرح نماذج دولية بديلة، مثل اليابان، التي نجحت في تقليص إنفاقها الدفاعي من خلال اتفاقيات استراتيجية، أبرزها تلك التي وقعتها مع الولايات المتحدة، حيث موّلت طوكيو بواقع 13.6 مليار دولار على مدى خمس سنوات لاستضافة نحو 50 ألف جندي أمريكي، ما أتاح لها إعادة توجيه موارد ضخمة لدعم قطاعات التعليم والرعاية الصحية.

في المقابل، تواجه إسلام آباد تحديات متنامية لتحقيق توازن دقيق بين احتياجاتها الأمنية وبين مطالب التنمية المستدامة، وسط ضغوط دولية ومطالب داخلية بتبني سياسات اقتصادية أكثر مرونة وعدالة.

إقرأ أيضًا:

إغلاق حديقة حيوان في باكستان بعد العثور على جثة رجل داخل قفص النمور

مقالات مشابهة

  • وزير الزراعة يشكر قطاعات الوزارة لجهودهم خلال إجازة العيد
  • الملتقى الثقافي العائلي في مشتى الحلو بطرطوس يطلق مبادرة تعليمية مجانية
  • باكستان ترفع ميزانية الدفاع على حساب الدعم الاجتماعي وسط تصاعد التوترات مع الهند
  • “الديمقراطية لتحرير فلسطين” تندد باعتقال العدو الإسرائيلي لرواد سفينة “مادلين”
  • سدح تحتفي بالأسرة والمجتمع في ملتقاها الترفيهي الثالث
  • أردوغان وشريف يبحثان العلاقات وقضايا إقليمية ودولية مشتركة
  • المالية: الوزير وقع على معاملات صرف مستحقات الشركات المعنية رفع النفايات
  • هيئة الاتصالات: 181.2 مليون مكالمة محلية ودولية خلال موسم الحج
  • آليات وبرامج لمواجهة الجرائم المالية في قطاعات الأعمال
  • عربية النواب تطالب المجتمع الدولي بتخاذ موقف تجاه الكارثة في قطاع غزة