حديقة تلال الفسطاط.. الأكبر في الشرق الأوسط (معلومات)
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
في ضوء جهود الدولة المصرية المضنية التي توليها بشكل دائم لمشروعات القاهرة التاريخية، تفقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، وعدد من المسئولين المعنيين بالامس بعض المشروعات التاريخية في القاهرة وعلى رأسها حديقة تلال الفسطاط.
وترصد"بوابة الوفد"، خلال التقرير التالي أهم المعلومات عن حديقة تلال الفسطاط في سطور:
يعد مشروع حديقة تلال الفسطاط من المشروعات الكبرى التي تقوم بتنفيذها وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية.
تقع في قلب منطقة القاهرة التاريخية.
يتولى تنفيذ المشروع الجهاز المركزي للتعمير، من خلال جهاز تعمير القاهرة الكبرى بتمويل من صندوق التنمية الحضرية.
تعتبر حديقة تلال الفسطاط من أكبر الحدائق في منطقة الشرق الأوسط.
يتم تنفيذ حديقة الفسطاط على مساحة نحو 500 فدان، في موقع مركزي بقلب القاهرة التاريخية.
يضم المشروع 8 مناطق، وله 14 بوابة (بوابات رئيسية وفرعية تتنوع بين، أبواب معاصرة، وأبواب تاريخية، وأبواب حدائقية).
يتضمن عدداً من الأنشطة التى تعتمد على إحياء التراث المصرى عبر مختلف العصور الفرعونية والقبطية والإسلامية والحديثة.
يساهم المشروع في إعادة الاعتبار للسياحة الدينية والثقافية.
وتضم منطقة القصبة مجمع سينمات، وتراسات، وتضم منطقة الوادي والتلال ومسارات للمشاة والدراجات، ومنطقة احتفالات، وبها مسرح مكشوف.
كما تتضمن المنطقة الاستثمارية مطاعم وكافتيريات، ومحال تجارية.
يساهم المشروع في زيادة نصيب الفرد من المسطحات الخضراء والفراغات العامة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تلال الفسطاط الدكتور مصطفى مدبولي مصطفى مدبولي المسئولين حديقة تلال الفسطاط مشروع حديقة تلال الفسطاط حدیقة تلال الفسطاط
إقرأ أيضاً:
عاجل. نتنياهو: غيّرنا وجه الشرق الأوسط وقضينا على محمد السنوار في قطاع غزة
أعلنت إسرائيل اغتيال محمد السنوار، القيادي في "حماس" وشقيق يحيى السنوار، في ضربة جديدة ضمن حملة تستهدف قيادات الحركة منذ بداية الحرب، بهدف تدمير بنية القيادة العسكرية لـ"حماس" في غزة. اعلان
في ظل التصعيد المستمر والعمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة، أعلنت إسرائيل عن تمكنها من استهداف أحد أبرز القادة العسكريين في حركة "حماس"، محمد السنوار، في خطوة قد تمثل ضربة جديدة لبنيان القيادة العسكرية للحركة.
أأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، الأربعاء، أن الجيش الإسرائيلي تمكن من اغتيال قائد حركة "حماس" في قطاع غزة، محمد السنوار، خلال عملية عسكرية نفذتها إسرائيل في شهر مايو الماضي.
وقال نتانياهو خلال جلسة عامة في الكنيست (البرلمان الإسرائيلي): "خلال 600 يوم غيّرنا فعليًا وجه الشرق الأوسط. أخرجنا الإرهابيين من أرضنا، وبقوة دخلنا قطاع غزة وقضينا على عشرات الآلاف من الإرهابيين، وقضينا على... محمد السنوار".
وبحسب ما ذكرته وسائل الإعلام الإسرائيلية، فإن محمد السنوار استُهدف بغارة جوية إسرائيلية في 13 مايو/أيار الماضي، في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة. وأكدت صحيفة "وول ستريت جورنال"، قبل أيام، أن "حماس" عثرت على جثة القيادي الكبير، دون أن تُقدّم الحركة تعليقًا رسميًا حتى اللحظة.
Relatedبعد موافقة حماس على مقترح وقف إطلاق النار تقارير عن عزم نتنياهو أن يزف قريبا خبرا سعيدا حول الرهائن الحرب على غزة تطوي يومها ال600.. لا أفق للحل ومظاهرات تطالب نتنياهو بالتراجعنتنياهو: غزة سجن كبير وحدودها مغلقة ولو كان الأمر بيدنا لسمحنا للجميع بمغادرتهاوأشار الجيش الإسرائيلي في بيان سابق إلى أنه نفّذ ضربة دقيقة استهدفت مركز قيادة وتحكم لمقاتلي "حماس" تحت الأرض، أسفل المستشفى الأوروبي في خان يونس، وهو الموقع الذي كان يعتقد أن السنوار يتواجد فيه وقت الغارة.
ومحمد السنوار هو الشقيق الأصغر ليحيى السنوار، زعيم "حماس" في قطاع غزة سابقاً، والذي تتهمه إسرائيل بأنه العقل المدبر للهجوم الذي شنته الحركة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 المسمى "بطوفان الأقصى"، وأدى إلى اندلاع الحرب الحالية. وقد لقي يحيى السنوار مصرعه في عمليات عسكرية إسرائيلية جنوب قطاع غزة في أكتوبر 2024.
كما يُعد محمد السنوار أحد أبرز القادة العسكريين في كتائب القسام، الجناح المسلّح لحركة "حماس"، وتولى بعد مقتل شقيقه قيادة الحركة في قطاع غزة بشكل فعلي، إلى جانب عدد من القادة الذين استهدفتهم إسرائيل خلال الفترة الماضية، ومن بينهم محمد الضيف، قائد كتائب القسام، ونائبه مروان عيسى، وعدة قادة آخرين.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة