وزارة الأوقاف تعلن فاتح السنة الهجرية الجديدة
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
أخبارنا المغربية ــ الرباط
أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية أن فاتح شهر محرم لعام 1446 هـجرية هو يوم غد الأحد 7 يوليوز 2024 ميلادية.
وذكرت الوزارة، في بلاغ لها، أنها راقبت هلال شهر محرم لعام 1446 هـ، بعد مغرب يوم السبت 29 ذي الحجة 1445 هـ موافق 6 يوليوز 2024 م، فثبتت لديها رؤية الهلال ثبوتا شرعيا.
وفي ما يلي نص البلاغ :
"تنهي وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية إلى علم المواطنات والمواطنين أنها راقبت هلال شهر محرم لعام 1446 هـ، بعد مغرب يوم السبت 29 ذي الحجة 1445 هـ موافق 6 يوليوز 2024 م، فثبتت لديها رؤية الهلال ثبوتا شرعيا.
وعليه، فإن فاتح محرم هو يوم غد الأحد 7 يوليوز 2024 م.
أهل الله هذا الشهر وأدخل هذا العام الجديد مباركا على مولانا أمير المؤمنين وحامي حمى الوطن والدين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله باليمن والخير والبشر والبركات، وعلى ولي
عهده صاحب السمو الملكي الأمير الجليل مولاي الحسن، وصنوه السعيد صاحب السمو الملكي الأمير المجيد مولاي رشيد، وسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة بالسعادة والهناء، وعلى الشعب المغربي والأمة الإسلامية قاطبة بالرقي والازدهار، إنه سميع مجيب".
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: یولیوز 2024
إقرأ أيضاً:
وزارة الأوقاف تعقد 684 ندوة علمية بعنوانخيرُكم خيرُكم لأهله
تواصل وزارة الأوقاف جهودها في نشر الفكر الوسطي المستنير، وتنفيذ برامجها الدعوية والعلمية الهادفة، حيث نظمت (684) ندوة علمية بجميع محافظات الجمهورية، تحت عنوان:
"خيرُكم خيرُكم لأهله، وأنا خيرُكم لأهلي.. المنهج النبوي في رعاية الأسرة".
تناولت هذه الندوات مكانة الأسرة في الإسلام، والمنهج النبوي الكريم في بنائها ورعايتها، مستعرضةً الأسس التي أرساها النبي ﷺ في تعامله مع أهله، من رحمة وعدل وتكامل، وكيف جسّد أرقى نماذج الحياة الأسرية القائمة على المودة والاحترام والتفاهم.
وتهدف الوزارة من خلال هذه الندوات إلى تأصيل القيم الأسرية الأصيلة في المجتمع، وتأكيد أن استقرار الأسرة يمثل الركيزة الأولى في بناء مجتمع سليم، وأن الهدي النبوي يشكّل المرجعية الأسمى في تربية الأبناء، وتعزيز الاحترام المتبادل بين أفراد الأسرة.
كما تؤكد الوزارة أن هذه الندوات تأتي ضمن سلسلة فعالياتها المستمرة في المساجد الكبرى على مستوى الجمهورية، من خلال برامج: "الندوات العلمية"، و"الأسبوع الثقافي"، و"القوافل الدعوية"، التي تحظى بتفاعل واسع من الجماهير، وتسهم بفاعلية في تفعيل دور المسجد كمركز توعوي وتربوي يخدم قضايا المجتمع، ويعزز منظومة القيم والأخلاق.