العرافة ليلى عبداللطيف تتوقع حدثا خطيرا في اليمن وعودة هذه الشخصية للحكم
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
خبيرة الفلك ليلى عبداللطيف (منصات تواصل)
كشفت المتنبئة اللبنانية ليلى عبد اللطيف خلال حلقة تلفزيونية على قناة الجديد اللبنانية عن مجموعة من التوقعات الجريئة والمفاجئة حول الوضع في اليمن، متوقعة أحداثًا عالمية واسعة النطاق ستنطلق من هذا البلد العربي.
وفي التفاصيل، حذرت عبد اللطيف من اندلاع حرب عالمية واسعة النطاق، مشيرة إلى أن تصعيدًا عسكريًا كبيرًا سيبدأ في البحر الأحمر، وأن بعض الدول الغربية ستقوم بعملية عسكرية لحماية المياه الدولية والسفن.
وبين العرافة اللبنانية أن ميناء يمني كبير سيتعرض لضربة قوية في سياق هذه الأحداث.
ولفتت عبد اللطيف إلى أنها تتوقع ضربة عسكرية أمريكية واسعة النطاق على اليمن، مما سيدفع الحوثيين للرد بطريقة عنيفة، وإطلاق صواريخ دقيقة على أهداف مفاجئة وغير متوقعة رداً على ذلك ضد اليمن.
هذا ولم تقتصر توقعات عبد اللطيف على الجانب العسكري فقط، بل توقعت أيضًا عودة شخصية سياسية بارزة إلى الساحة اليمنية، وهي شخصية رئيس الوزراء السابق محمد سالم باسندوة.
وبينت عبد اللطيف أن باسندوة سيحظى بدعم شعبي ودولي وقبلي واسع، وسيقود اليمن إلى بر الأمان.
وردا على اختيارها لباسندوة، قالت عبد اللطيف: "صدقوني، لا أمان في اليمن إلا بهذه الشخصية المحبوبة من كل الأطراف اليمنية والقبائل. هو رئيس الوزراء السابق محمد سالم باسندوة".
وبينت: "لقد تلقيت ردودًا حول كونه شخصية كبيرة في السن، ولكن العمر لا يهم. الرئيس الأمريكي بايدن أيضًا كبير في السن، ومع ذلك يؤدي مهامه بنجاح".
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: البحر الاحمر الحوثي اليمن صنعاء ليلى عبداللطيف عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
أمنستي تنتقد نشر الحرس بلوس أنجلوس ردا على المداهمات وتراه أمرا خطيرا
انتقدت منظمة العفو الدولية بشدة قرار إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب نشر قوات الحرس الوطني في مدينة لوس أنجلوس، وذلك ردا على الاحتجاجات ضد مداهمات وكالة الهجرة والجمارك الأميركية.
وقال المدير التنفيذي لفرع المنظمة في الولايات المتحدة، بول أوبراين، إن هذه الخطوة "مقلقة للغاية" وتعكس استعداد الإدارة لاستخدام القوة العسكرية لقمع الأصوات المدافعة عن حقوق الإنسان.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2خبراء أمميون: إسرائيل ترتكب "إبادة" وتخطط لمحو الحياة بغزةlist 2 of 2ترامب يكثف المداهمات ضد المهاجرين ويتبادل الاتهامات مع حاكم كاليفورنياend of listوأضاف أوبراين أن نشر القوات المسلحة في الأحياء السكنية لا يهدف لحماية المجتمع، بل لـ"قمع المعارضة ونشر الخوف"، لافتا إلى أن عسكرة تطبيق قوانين الهجرة وقمع حرية التعبير يجب ألا يكون له مكان في بلد يدعي احترام العدالة وحقوق الإنسان.
وأشار إلى أن أفراد المجتمع خرجوا سلميا دعما لجيرانهم من المهاجرين، في وقت نفذت فيه قوات دائرة الهجرة والجمارك مداهمات عنيفة واعتقلت خلالها شخصيات بارزة من المجتمع المدني، من بينهم رئيس اتحاد العمال بولاية كاليفورنيا، وذلك دون إبراز أي مذكرة رسمية.
وأكدت المنظمة أن نشر الحرس الوطني بدون طلب من السلطات المحلية يفاقم انتهاكات حقوق الإنسان المتواصلة، بما فيها الاعتقالات التعسفية والاحتجاز الجماعي والترحيل القسري وحرمان العائلات من الإجراءات القانونية، إضافة إلى تقييد حرية التعبير والتجمع السلمي.
إعلانوطالب أوبراين السلطات الأميركية بتهدئة الأوضاع ووقف نشر الحرس الوطني واحترام حق الاحتجاج السلمي، ودعا إدارة ترامب إلى إنهاء عمليات الترحيل الجماعي والعمل على بناء نظام هجرة عادل وإنساني يحترم كرامة جميع الأشخاص ويعزز سلامة المجتمعات.