بمناسبة العام الهجري الجديد.. تنظيم احتفالية لنزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
نظم قطاع الحماية المجتمعية بوزارة الداخلية، احتفالية بمجمع مراكز إصلاح وتأهيل 15 مايو، بمناسبة العام الهجرى الجديد 1446هـ.
وشهدت الاحتفالية - التي أقيمت بحضور عدد من علماء الأزهر الشريف ورجال الدين - تلاوة لآيات من الذكر الحكيم والابتهالات، كما تضمنت الحديث عن الدروس المستفادة من الهجرة النبوية الشريفة، بالإضافة إلى قيام بعض النزلاء بتقديم عدد من الفقرات "إنشاد وابتهالات دينية.
ومن جانبهم، قدم النزلاء الشكر لوزارة الداخلية على إتاحة تلك الفرصة لهم للاحتفال بالعام الهجرى الجديد.
ويأتي ذلك فى إطار إستراتيجية وزارة الداخلية الهادفة فى أحد محاورها إلى إعلاء قيم حقوق الإنسان، واستمراراً لتفعيل أوجه الرعاية المختلفة للنزلاء، لاسيما المشاركات الفعالة بالمناسبات الدينية.
اقرأ أيضاًمصرع 4 أطفال في حوادث غرق متفرقة بالمنيا
خدعة توظيف الأموال في تصنيع الملابس.. القبض على «مستريحة» جديدة بالغردقة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الحوادث احتفالية احتفالية لنزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل الأسبوع الإصلاح والتأهيل العام الهجري الجديد حوادث حوادث الأسبوع مراكز نزلاء نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
نائب إطاري:أكثر من (130) مليار دولار مديونية العراق الداخلية والخارجية جراء الفشل والفساد
آخر تحديث: 31 ماي 2025 - 1:51 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد النائب زهير الفتلاوي، اليوم السبت، أن العراق يواجه مديونية غير مسبوقة تجاوزت حاجز 130 مليار دولار، محذراً من تداعيات الأزمة المالية المتصاعدة، ومطالباً بمصارحة الرأي العام حول طبيعة الأزمة وأبعادها.وقال الفتلاوي في تصريح صحفي، إن “الوضع المالي في البلاد بات صعباً جداً، والعجز المتراكم يشكل أزمة حقيقية لا يمكن تجاوزها بالصمت أو المعالجات التقليدية، ما يتطلب مصارحة واضحة للرأي العام، وإشراكه في فهم حجم التحديات الراهنة”.وأضاف، أن “المديونية المرتفعة وتفاقم النفقات التشغيلية مقابل محدودية الإيرادات، ولاسيما مع تراجع إيرادات النفط، يضع البلاد على أعتاب منعطف اقتصادي خطير قد تتفاقم تداعياته في المستقبل القريب”.وشدد الفتلاوي على أن “الخروج من الأزمة يستلزم خارطة طريق واقعية، تقوم على إجراءات مرنة وشفافة، وتبتعد عن الحلول المؤقتة، مع ضرورة عدم إخفاء الحقائق عن المواطنين، لأن المديونية المرتفعة باتت مصدر قلق شعبي واقتصادي متنامٍ”.يُذكر أن الأوساط النيابية والاقتصادية كانت قد حذّرت خلال الأسابيع الأخيرة من خطورة تصاعد العجز المالي، في ظل غياب معالجات استراتيجية وتراجع الموارد، ما يُنذر بأزمة مالية قد تتفاقم إذا لم يتم التحرك العاجل لإيجاد حلول فعالة.