لطيفة تطرح "الحياة سكرة" وتتجاوز 20 مليون مشاهدة لألبوم "مفيش ممنوع"
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
طرحت النجمة لطيفة تاسع كليبات ألبومها الجديد "مفيش ممنوع" والأغنية الجديدة تحمل اسم "الحياة سكرة"، وهي من كلمات عمرو المصري، ألحان سامر أبو طالب وتوزيع أمين نبيل، وميكس وماستر مصطفى رؤوف، والكليب من إخراج وليد ناصيف وتم تنفيذه بالذكاء الاصطناعي Ai.
الحياة سكرة.. شمسها منورة
تضحك لها وضحكتها.
فرفشتها وعشتها.. حضناها وبحبها
غنتلها وغنتلي.. أحزاني ودعتها
أحزاني ودعتها
بالناس مش شاغلة بالي
ماشية وبرقص في حالي
وبقول يا أفراح تعالي.. يلا بينا نعيش
وعلى ايه بتحسبها بقى عدي
بكره تروق تبقى كده وردي
عقد السعادة جاهز وممضي.. اضحك متخبيش
وحققت لطيفة حتى الأن ما يزيد عن 20 مليون مشاهدة لألبومها الجديد "مفيش ممنوع" عبر قناتها الرسمية بموقع الفيديوهات العالمي يوتيوب، كما تصدرت التريند في عدد من الدول العربية، وتصدر الألبوم كافة منصات الموسيقى التي حصلت على حقوقه خلال أقل من أسبوعين فقط.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النجمة لطيفة ألبوم مفيش ممنوع كلمات الاغنية
إقرأ أيضاً:
خطيب المسجد الحرام: صنائع الحكمة ومسالك الحنكة في 4 كلمات
قال الشيخ الدكتور صالح بن عبدالله بن حميد ، إمام وخطيب المسجد الحرام، إن لكل مجتمع عراقته وأصالته ومبادئه وهي عنوان تماسكه واستقراره.
عنوان تماسكه واستقرارهوأوضح " بن حميد" خلال خطبة الجمعة الثالثة من شهر جمادي الآخرة اليوم من المسجد الحرام بمكة المكرمة، أن هذا الاستقرار والتماسك لا يتم إلا بتماسك الأسر وترابطها ومحافظتها على أصالتها.
وتابع: وتنشئة أبنائها على الفضائل والرجولة والقيم، ومن ثم تتوارث الأجيال هذه الأخلاق والمكارم والعادات والأعراف والتقاليد الحميدة، منوهًا بأن من هذه المكارم والأخلاق تقدير الكبار.
وأردف: والرجوع إليهم ومشاورتهم والرحمة بالصغار والعناية بهم وتهذيبهم وضبط مسالكهم وتنشئتهم على معالي الأمور، وغرس الههم العالية فيهم ليتوارثوا أمجادهم ويحافظوا على دينهم أصالة أمتهم والاعتزاز به وبقيَمهم.
الأصالة والرجولةونبه إلى أن الأصالة والرجولة والعزة تترسخ في المجتمع قوته وتحفظ الأسر ترابطها وتُحصن أجيالها وتأمن به الدول من الاختراق والتخلخل وتدوم -بإذن الله- المنافع والمكتسبات، وتندفع المضار والمفسدات.
وبين أن من صنائع الحكمة ومسالك الحنكة التمسك بالرجولة وحميد الخصال وجميل السجايا وغرس المآثر التي يتسابق في ميدانها الشرفاء وبالانتساب إليها يشتهر الفضلاء.
وأفاد بأن الرجولة صفة نبيلة متوارثة ومكتسب حميد يضع المجتمع في مقامٍ كريم من العلو والتسامي والاحترام والأدب العالي والاعتزاز بالدين والوطن وتاريخ الأمة ولغتها وتراثها.
واستطرد: وتجمع بين القوة والرحمة والحزم واللين والشجاعة والتزام الحق في النفس ومع الآخرين في قوة جنان وسلامة فكر وصفاء عقل، مشيرًا إلى أن التمسك المتين بالدين وبالهوية والاعتزاز بالانتماء إلى الأهل والأعراف الحسنة مسلك متين يحفظ الرجولة.
التربية الحازمةوأشار إلى أنه كذلك التربية الحازمة والتمسك بالديانة وتعظيم التاريخ والتراث، ومجالسة العلماء والوجهاء ورجال الأعمال وذوي التجارب، لافتًا إلى أن ما يظهر في بعض أدوات التواصل الاجتماعي من الإغراق في السطحيات والمبالغة في الكماليات.
وأضاف : وصغائر الأمور وتعظيم الذات وإفساد الذوق وتمجيد اللحظة العابرة والتنشئة على المستصغرات والمحقرات حتى صار المقياس عند هؤلاء بعدد المعجبين وعدد المشاركين.
وأكمل : والاستعراض بالأرقام وليس على الأصالة والرجولة والبناء الحقيقي للإنسان يُضعف الرجولة ويمنع من التفكير العميق، موصيًا بتقوى الله وإحسان الظن به، فمن حسن بالله ظنه تفتحت بالبشائر آماله، ومن صدقت نيته علا في الناس ذكره ومن وثق بما عند ربه تنزلت عليه السكينة.