والد يامال توقع أن يكون نجله نجماً منذ ولادته
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
مدريد (د ب أ)
أخبار ذات صلة
أكد منير نصراوي والد لامين يامال النجم الصاعد بقوة الصاروخ في صفوف منتخب إسبانيا ونادي برشلونة، أنه منذ ولادة نجله في 13 يوليو 2007، كان يدرك أنه سيصبح نجماً في ملاعب كرة القدم.
وقال نصراوي في حديث مع عدة صحف إسبانية، وفقاً لصحيفة «موندو ديبورتيفو» إنه «تابع تألق نجله في كأس أمم أوروبا «يورو 2024»، مثل أي شخص آخر، بسعادة وفخر وكثير من الحب من جميع أنحاء إسبانيا».
وأصبح يامال أصغر لاعب في تاريخ كأس أمم أوروبا ينجح في التسجيل، قبل أن يكمل عامه السابع عشر، بهدفه في شباك فرنسا في المربع الذهبي ليورو 2024.
وانتشرت مؤخراً صورة للأسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي يجلس بجانب يامال وهو طفل رضيع، كما لو أن النجم السابق لبرشلونة الإسباني كان يعرف أن هذا الطفل سيصبح يوماً ما أحد نجوم الساحرة المستديرة.
وكتب نصراوي لصحيفة «موندو ديبورتيفو»، «واحد من أسعد الرجال في العالم اليوم هو منير نصراوي»، وبعد يوم واحد من عيد ميلاده السابع عشر يقود يامال أحلام منتخب إسبانيا في نهائي يورو 2024 أمام إنجلترا يوم الأحد.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كأس أمم أوروبا يورو 2024 ألمانيا إسبانيا برشلونة لامين يامال
إقرأ أيضاً:
روسيا: العقوبات الغربية كبدت الاقتصاد الأوروبي 1.6 تريليون يورو
أكدت وزارة الخارجية الروسية أن الاقتصاد الأوروبي خسر ما يصل إلى 1.6 تريليون يورو خلال الفترة من 2022 إلى 2025 نتيجة العقوبات المفروضة ضد روسيا.
وجاء في بيان صادر عن الوزارة بمناسبة اليوم الدولي لمكافحة الإجراءات القسرية أحادية الجانب، ضمن تقرير للجمعية العامة للأمم المتحدة: "في السنوات الأخيرة، تعرضت روسيا لإجراءات غير مسبوقة للضغط الاقتصادي من قبل الدول الغربية. ومع ذلك، أظهر الاقتصاد الروسي مرونة عالية وقدرة على التكيف، واستمر في النمو بثبات، بينما أصبح واضحًا أن هذه الإجراءات تلحق ضررًا كبيرًا بمصدريها أنفسهم".
وأضاف البيان أن موسكو ترى في هذه الوسائل عقبة أمام تشكيل نظام عالمي متعدد الأقطاب وعادل ومتساو، واصفة العقوبات بأنها جزء من سياسة "الغرب الجماعي" الاستعمارية الجديدة، التي تهدف إلى الحفاظ على الهيمنة المطلقة وحرمان دول الأغلبية العالمية من الحق في اتخاذ قرارات سياسية مستقلة وكبح تطورها التكنولوجي والصناعي.
وأشارت الوزارة إلى أن روسيا ستواصل، بالتعاون مع الأعضاء المسؤولين في الأغلبية العالمية، الكفاح ضد الإجراءات الأحادية غير القانونية وجميع مظاهر الاستعمار الجديد.