اشرب العرقسوس في الصيف.. إليك فوائده وطريقة تحضيره
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
مشروب العرقسوس.. يؤدي ارتفاع درجة الحرارة في فصل الصيف إلى إفراز الجسم العرق للحفاظ على درجة حرارته الطبيعية وتناسبها مع درجة حرارة الجو، مما يعطي الشعور بالإجهاد والإرهاق والتعب نتيجة خروج بعض العناصر المعدنية معه.
ونصح خبراء التغذية بشرب الكثير من السوائل على مدار اليوم، لمواجهة موجة الحر الشديدة، ومن أفضل الخيارات هو تناول مشروب العرقسوس، لترطيب الجسم في الطقس الحار.
يحتوي مشروب العرقسوس على بعض المكونات التي تعادل في حلاوتها أكثر من حلاوة السكر العادي، كما أنه طارد للبلغم ويحتوي على مواد مضادة للأكسدة تساعد في الوقاية من الأمراض السرطانية، كما أنه يساعد في علاج التهابات المعدة وتقوية جهاز المناعة.
العرقسوسطريقة تحضير مشروب العرقسوسولجذور العرقسوس مفعول السحر، يمكن أن تفعل المعجزات، وذلك بتناول كوب من الماء مضافاً إليه ملعقة صغيرة من مسحوق العرقسوس.
قم بغليان المنقوع لبضع دقائق ثم اتركه على نار هادئة لمدة 5 دقائق، وبعدما يهدأ، قم بتصفيته وأضف إليه ملعقة من العسل قبل تناوله.
كيفية ترطيب الجسم والحفاظ على برودته في موجة الحر- شرب الكثير من المياه والسوائل.
- تجنب المشروبات التي تحتوي على كميات كبيرة من الكافيين.
- تناول الأطعمة المرطبة.
- تجنب الأنشطة الشاقة في درجات الحرارة العالية.
العرقسوس- تجنب تناول كمية كبيرة من الأملاح.
- الابتعاد عن ممارسة الرياضات العنيفة.
- الحرص على تهوية المنزل وفتح الشبابيك قبل فترة الغروب.
- تجنب إضاءة الكثير من اللمبات داخل المنزل.
اقرأ أيضاًمنها الليمون والعرقسوس.. ماسكات لتفتيح البشرة وعلاج التصبغات
يدعم الجهاز الهضمي والمناعة.. ما فوائد العرقسوس في فصل الصيف؟
المشروب الشرير.. أضرار الإفراط في تناول العرقسوس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العرقسوس فوائد العرقسوس مشروب العرقسوس فوائد مشروب العرقسوس فوائد عرق السوس العرقسوس في رمضان عمل العرقسوس في المنزل فوائد وأضرار العرقسوس مشروب العرقسوس
إقرأ أيضاً:
دراسة: تناول ثمرة أفوكادو يوميًا يقلل التهابات الجسم ويحسن المناعة
كشفت دراسة طبية حديثة عن نتائج جديدة ومفاجِئة بشأن فوائد الأفوكادو، حيث أكد الباحثون أن تناول ثمرة واحدة يوميًا يمكن أن يساهم بشكل كبير في خفض مستويات الالتهابات في الجسم وتحسين أداء جهاز المناعة، بفضل تركيبتها الغنية بالعناصر الغذائية والدهون الصحية.
ليلة لن تتكرر.. كاتي بيري نجمة تتلألأ تحت أضواء الأهرامات في أولى حفلاتها بمصر دليل مرضى القلب لمواجهة فيروسات الشتاء والحفاظ على الصحة أبرز الأمراض التي تهدد مرضى القلب خلال فصل الشتاء مع دخول فصل الشتاء.. تحذير لمرضى القلب من مخاطر البرد "عاهة هتفضل معايا طول عمري".. رحمة حسن تنهار بعد خطأ طبي فادح (صور صادمة) بيصلي على كرسي.. أول ظهور لتامر حسني بعد استئصاله جزء من الكلى (صور) قائمة المشاركين بمنصة الأفلام بمهرجان القاهرة الدولي للفيلم القصير فيروس ماربورج.. تهديد وبائي جديد يلوّح في أفق جنوب إفريقيا وإثيوبيا بعد الهجوم عليها.. بدرية طلبة تتوعد المسيئين بالقانون حسام حبيب يحسم الجدل حول صورته مع شيراز.. "شائعات ارتباطنا غير صحيحة"وأشارت الدراسة، التي أُجريت على مجموعة من البالغين تتراوح أعمارهم بين 25 و55 عامًا، إلى أن المشاركين الذين تناولوا ثمرة أفوكادو كاملة يوميًا لمدة ستة أسابيع متتالية، لاحظوا انخفاضًا واضحًا في مؤشرات الالتهاب، وخاصة بروتين "CRP" الذي يُعد أحد أهم المؤشرات على وجود التهابات في الجسم. كما سجلت الدراسة تحسنًا في مستويات مضادات الأكسدة الطبيعية، ما ساعد على تقوية المناعة وتقليل فرص الإصابة بالأمراض الشائعة.
وأوضح الباحثون أن الأفوكادو يحتوي على نسبة كبيرة من الدهون الأحادية غير المشبعة، وهي دهون مفيدة لصحة القلب وتساهم في تحسين امتصاص الجسم للفيتامينات الذائبة في الدهون مثل فيتامينات A وD وE وK. كما يحتوي على كميات ملحوظة من البوتاسيوم، الذي يساعد في تنظيم ضغط الدم، بالإضافة إلى الألياف الغذائية التي تدعم صحة الجهاز الهضمي وتحسن عملية الهضم.
وأشار الفريق البحثي إلى أن تأثير الأفوكادو لا يقتصر فقط على تقليل الالتهابات، بل يمتد ليشمل تحسين مستويات الطاقة طوال اليوم بفضل احتوائه على مزيج من الدهون الصحية والكربوهيدرات البسيطة التي تمنح الجسم إحساسًا بالشبع لفترات طويلة، مما يجعله خيارًا مناسبًا للأشخاص الذين يسعون للتحكم في وزنهم بشكل صحي.
كما أوصت الدراسة بضرورة دمج الأفوكادو في النظام الغذائي اليومي، سواء بإضافته إلى وجبات الإفطار مثل السلطة والساندويتشات أو تناوله بشكل مباشر، مع التأكيد على أهمية اختيار الثمار الناضجة للحصول على أفضل قيمة غذائية. وأكد الباحثون أن الانتظام في تناول هذا النوع من الفاكهة قد يساعد أيضًا في تحسين صحة الجلد بفضل مضادات الأكسدة، وتقليل الجفاف، وتعزيز نضارة البشرة.
وأشار الأطباء إلى أن استهلاك الأفوكادو يعد آمنًا لمعظم الأشخاص، باستثناء بعض الحالات التي قد تعاني من حساسية تجاه الفاكهة الدهنية أو تتبع أنظمة غذائية مقيدة، داعين إلى استشارة الطبيب في حال وجود أمراض مزمنة تتطلب نظامًا غذائيًا خاصًا.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟