الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأمريكية مذابح غزة
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت ولاء السلامين، مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية"، إن الرئاسة الفلسطينية، أعلنتها صريحة أن الإدارة الأمريكية، هى التي تتحمل ما يحدث في قطاع غزة، من انتهاكات.
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال اقتحمت مخيم عسكر الجديد، ومخيم "البلاطة"، بالقرب بمدينة نابلس بالضفة الغربية، حيث تم اعتقال عدد من الشباب الفلسطيني.
ونوهت بأن حركة فتح علقت على مجزرة المواصي، قائلة: "إن هذه المجزرة تضع دول العالم أمام اختبار حاسم حيال صمتها المطبق على عربدة منظومة الاحتلال".
وأضافت أن قوات الاحتلال الإسرائيلي، اعتقلت والدة المطارد الفلسطيني طارق واد وغسان جبريل، من أجل الضغط عليهم وتسليم أنفسهم، كما شهدت مدينة طولكرم لاشتباكات بين الشباب الفلسطيني والآليات العسكرية الموجودة هناك.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإدارة الأمريكية الاحتلال الإسرائيلي اشتباكات الرئاسة الفلسطينية الضفة الغربية حركة فتح قطاع غزة مدينة طولكرم مدينة نابلس
إقرأ أيضاً:
بعد وفاة 10صغار.. تحذير شديد اللهجة من FDA الأمريكية عن لقاحات كورونا
أفادت شبكة CNN أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) تعتزم إضافة تحذير شديد اللهجة على لقاحات فيروس كورونا، وهو أشد أنواع التحذيرات التي تصدرها الوكالة.
يقود هذه الخطوة الدكتور فيناي براساد، نائب رئيس الإدارة للشؤون الطبية والعلمية، استنادًا إلى ادعاءات وفاة عشرة أطفال بعد تلقي اللقاح، دون نشر أرقام دقيقة أو بيانات مفصلة.
وأثار القرار المرتقب موجة من الانتقادات بين خبراء الصحة العامة، الذين وصفوه بأنه ذو دوافع سياسية ويفتقر إلى الشفافية العلمية، مؤكدين غياب آليات واضحة لمراجعة البيانات.
ويُتوقع أن يُكشف عن التحذير رسميًا قبل نهاية العام، وقد يشمل لقاحات mRNA من فايزر وموديرنا، بينما لم يُحدد بعد ما إذا كان سيشمل جميع الفئات العمرية.
ويأتي هذا التحذير ضمن فئة "الصندوق الأسود"، والتي تُستخدم لتنبيه الجمهور إلى مخاطر جسيمة مثل الموت أو ردود فعل خطيرة تهدد الحياة، كما هو الحال في بعض أدوية الأفيون وعلاجات حب الشباب وأدوية أخرى.
وأكدت شركات اللقاحات على سلامة منتجاتها، مشيرةً إلى أن ملايين الجرعات وزعت حول العالم دون تسجيل مخاوف جديدة أو غير معروفة سابقًا، وأن معظم الحالات النادرة من التهاب عضلة القلب لدى الشباب والذكور تعافوا سريعًا.
وتعليقًا على الأمر، حذر خبراء من أن القرار، إذا اتخذ دون مراجعة علمية دقيقة، قد يُضعف الثقة العامة في اللقاحات، ويخلق جدلًا سياسيًا أكثر من كونه طبيًا.