بوابة الوفد:
2025-06-16@03:23:31 GMT

العلاج بالموسيقي يحسن اضطرابات القلب المزمنة

تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT

أجرى باحثون أمريكيون من جامعة تمبل تجربة شارك فيها 15 ألف متطوع بحاجة إلى علاج بسبب اضطرابات القل وأظهر هذا العمل أن حالة عضلة القلب يمكن أن تحسن الموسيقى اللطيفة.

 

وقال مؤلفو المشروع: "الموسيقى لها تأثير إيجابي ليس فقط على الحالة العاطفية، ولكن أيضا على عمل القلب" وفي رأيهم، الاستماع إلى الألحان اللطيفة يمكن أن يمنع تطور أمراض القلب التاجية.

 

خلال التجربة باستخدام العلاج بالموسيقى، تمكن العلماء من التأكد من أن الموسيقى التي يحبها المريض لها تأثير مهدئ عليه في المقام الأول. كان لدى المتطوعين، على وجه الخصوص، تحسن في معدل ضربات القلب وتباطؤ النبض، وكان الضغط طبيعيا.

 

أشار الخبراء إلى أن اللحن اللطيف للشخص يمكن أن يقلل من الشعور بالقلق والتوتر، وبالتالي يظهر تأثيرا وقائيا ضد مرض الشريان التاجي.

 

في وقت سابق، انتهت دراسة أجريت في الولايات المتحدة بحكم العلماء بأن الموسيقى يمكن أن تجدد شباب الدماغ.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: القلب عضلة القلب حالة عضلة القلب الموسيقى أمراض القلب التاجية القلب التاجية ضربات القلب القلق والتوتر یمکن أن

إقرأ أيضاً:

اضطرابات المزاج تظهر قبل 7 سنوات من الخرف

#سواليف

أظهرت أبحاث أن الأشخاص الذين يعانون من #اضطرابات_المزاج في #أواخر_العمر قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالخرف.

ووجدت دراسة جديدة أن من يعانون من اضطرابات المزاج بعد الـ 40 لديهم كميات أكبر من بروتينات بيتا أميلويد وتاو في أدمغتهم، مقارنةً بمن لا يعانون من اضطرابات الصحة العقلية في أواخر العمر.

وترتبط هذه البروتينات بمرض #الخرف و #الزهايمر.

مقالات ذات صلة الوقت الأمثل لممارسة الرياضة لتعزيز صحة القلب والرئتين! 2025/06/15

ووفق “مديكال نيوز توداي”، أجريت الدراسة في مستشفى المعاهد الوطنية لعلوم وتكنولوجيا الكم باليابان، بمشاركة 99 مصاباً باضطرابات الدماغ والنخاع الشوكي المزمن فوق سن الأربعين، و47 مشاركاً كمجموعة ضابطة صحية مطابقة لأعمارهم.

وخضع المشاركون لفحوصات التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني (PET) باستخدام متتبعين مختلفين للكشف عن وجود بيتا أميلويد وتاو في الدماغ.

إضافة إلى ذلك، حلل العلماء عينات من أنسجة المخ من 208 حالات تشريح جثث لأمراض عصبية تنكسية مختلفة.

النتائج
ووجد الباحثون أن حوالي 50% من المشاركين المصابين باضطرابات التصلب اللويحي المزمن لديهم تراكم بروتين تاو، وأن 29% لديهم رواسب أميلويد، مقابل 15% و2% على التوالي في المجموعة الضابطة.

و”يشير هذا إلى أن اضطرابات المزاج قد تظهر قبل سنوات عديدة – أكثر من 7 سنوات في المتوسط ​​- من ظهور الأعراض النمطية للخرف”.

بعبارة أخرى، قد تكون الأعراض النفسية مثل: الاكتئاب، أو الهوس أول المؤشرات السريرية لعملية تنكس عصبي مستمرة، تؤدي إلى تدهور الصحة العقلية.

مقالات مشابهة

  • اضطرابات المزاج تظهر قبل 7 سنوات من الخرف
  • تنسيق الجامعات.. اكتشف برنامج فن الموسيقى بكلية التربية الموسيقية حلوان
  • «تأثير الأمراض المزمنة على الاقتصاد المصري» في ندوة بجامعة أسيوط
  • "تأثير الأمراض المزمنة على الاقتصاد المصري في ظل التنمية المستدامة" فى ندوة بمعهد أورام أسيوط
  • «مجموعة بن حم» تخصص استثمارات بـ 100 مليون درهم لحملة «وقف الحياة» في أبوظبي
  • الوصفة السحرية لآلام أسفل الظهر
  • دواء جديد قد يساعد ملايين الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم
  • هل المشي يومياً يغير قواعد آلام الظهر؟
  • 1.3 مليون درهم مساهمات مجتمعية لدعم حملة “وقف الحياة”
  • تقرير: تحسن ملحوظ في مؤشرات الصحة العامة في سلطنة عمان