البيتكوين تتجاوز حاجز 60 ألف دولار بعد محاولة اغتيال ترامب
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
ارتفع سعر عملة بتكوين بعد تعرض الرئيس الأمريكي السابق والمرشح للبيت الأبيض لعام 2024 دونالد ترامب لإصابة أثناء محاولة اغتياله.
تجاوز سعر البيتكوين 60,000 دولار للبيتكوين الواحد، مرتفعًا من أدنى مستوياته التي بلغت 53,000 دولار في وقت سابق من هذا الشهر.
بحسب موقع PredictIt، تزايدت فرص ترامب في استعادة البيت الأبيض.
أما موقع Polymarket، فقال: "إذا كان لمحاولة اغتيال ترامب تأثير إيجابي على سعر البيتكوين، فسيكون ذلك أحد أكثر المحفزات الغريبة لارتفاع سعره".
وعلى إثر التطورات، من المتوقع أن تتعرض الأسواق إلى تقلبات حادة.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بعد محاولة اغتيال ترامب.. بايدن في مرمى الاتهامات ردود فعل عالمية واسعة استنكرت محاولة اغتيال ترامب بايدن: ما حدث لترامب لا يعبر عن قيمنا ولا مكان للعنف في أمريكا دونالد ترامب أسعار اغتيال بتكوينالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب إسرائيل غزة اغتيال روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب إسرائيل غزة اغتيال روسيا دونالد ترامب أسعار اغتيال بتكوين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب إسرائيل غزة اغتيال روسيا جو بايدن حركة حماس الحرب في أوكرانيا قصف إسبانيا باكستان السياسة الأوروبية محاولة اغتیال ترامب یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
العجز الخدمي يهدد احتياطيات العراق: فجوة تتجاوز 17 مليار دولار
23 مايو، 2025
بغداد/المسلة:
كشفت بيانات حديثة من البنك المركزي العراقي عن تفاقم عجز ميزان مدفوعات الخدمات، إذ بلغت الفجوة في 2024 حوالي 17.1 مليار دولار، مما يعكس اختلالاً اقتصادياً خطيراً يهدد استقرار الاحتياطيات الأجنبية. وتظهر الأرقام أن المدفوعات الخدمية، التي تشمل الشحن، التأمين، والاستشارات الفنية، قفزت إلى 25.7 مليار دولار، بينما لم تتجاوز المقبوضات 8.5 مليار دولار، معظمها من خدمات الطيران والنفط.
وتعكس هذه الأرقام تحدياً هيكلياً مزمناً، إذ سجل العراق عجزاً مماثلاً في 2019، عندما وصل عجز ميزان الخدمات إلى 15.2 مليار دولار، وفق تقارير البنك المركزي آنذاك، نتيجة الاعتماد الكبير على الخدمات الأجنبية.
ويفاقم الوضع ضعف البنية التحتية المحلية للخدمات، مما يدفع الشركات والأفراد للاعتماد على مقدمي خدمات خارجيين.
وقال المحلل الاقتصادي منار العبيدي إن استمرار هذا العجز من دون تدخل فعال، سيؤدي بالضرورة إلى استنزاف تدريجي للاحتياطيات الأجنبية للعراق، مما ينعكس سلبًا على الاستقرار العام لميزان المدفوعات ويضعف قدرة الدولة على تمويل التزاماتها الخارجية مستقبلاً.
ويسجل الاقتصاد العراقي تبايناً صارخاً بين إنفاق الخدمات المستوردة وتصدير الخدمات المحلية، حيث يشير خبراء إلى أن العراق يخسر مليارات سنوياً بسبب هذا الخلل.
وتتسبب التحويلات المالية الضخمة إلى الخارج في ضغوط على العملة المحلية، مما يهدد الاستقرار الاقتصادي.
ويقترح المحللون جملة من الحلول للحد من هذا العجز.
ويدعو العبيدي إلى تعزيز القطاعات المحلية مثل تكنولوجيا المعلومات والخدمات الطبية لتلبية الطلب الداخلي وزيادة الصادرات.
ويؤكد العبيدي على ضرورة فرض رسوم تنظيمية على الخدمات الأجنبية لتحفيز الشركات المحلية. ويوصي الاقتصاديون بتفعيل مبدأ المقاصة مع دول مثل تركيا والصين لتقليل التكاليف.
ويحذر المراقبون من أن استمرار هذا العجز سيؤدي إلى استنزاف احتياطيات العراق الأجنبية، التي بلغت نحو 70 مليار دولار في 2024، وفق تقديرات صندوق النقد الدولي.
ويشدد الخبراء على أن التقاعس عن المعالجة سيضعف قدرة العراق على مواجهة الالتزامات الخارجية، مما قد يعرض الاقتصاد لمخاطر جسيمة بحلول 2030.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts