قضت محكمة شمال الجيزة، بمعاقبة ٧ متهمين بممارسة أعمال الفجور والشذوذ داخل فيلا فى القضية المعروفة إعلامياً ب"منتجع الشيطان" بالحبس سنة مع الشغل والنفاذ ووضعهم سنة تحت المراقبة بالإضافة إلى تغريم كل منهم ١٠٠ جنيه عن كل تهمة. 

وتقدم المتهمين بمعارضة على الحكم الصادر ضدهم، وحددت المحكمة جلسة ٢٤ يوليو الجاري للاستئناف.

وتضمن أمر الإحالة أن المتهمين هم كلا من مالك فيلا وسمسار ومؤجر و ٢ متعهدين حفلات وأحد المشاركين بالحفل

وتبين أن المتهم الأول إلى السادس، متهمين بمساعدة وتسهيل ممارسة الفجور مع علمهم بذلك، كما تبين من التحقيقات أن المتهمين من الأول إلى الرابع قد قدموا منزل المتهم الأول كمكان لممارسة هذه الأفعال المشينة.

أما المتهم السابع، فقد وجهت له النيابة تهمة ممارسة الفجور مع الذكور دون تمييز، وذلك عن طريق تحريضهم على ذلك.

وقد تمكنت النيابة من جمع أدلة قوية ضد المتهمين، حيث تم العثور على مقاطع فيديو فاضحة وصورا خادشة للمتهم السابع على هاتفه، بالإضافة إلى محادثات خادشة بينه وبين أصدقائه الرجال تؤكد تورطه في هذه الأفعال.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: منتجع الشيطان محكمة شمال الجيزة محكمة

إقرأ أيضاً:

النيابة العامة الفرنسية تطلب إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق الأسد

أعلنت النيابة العامة الفرنسية لمكافحة الإرهاب، اليوم الاثنين، أنها طلبت إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، على خلفية هجوم 2013 الكيميائي الدامي بعدما أُلغيت مذكرة سابقة.

ويعود الأمر حاليا إلى قضاة التحقيق لاتخاذ قرار بشأن إن كانوا سيصدرون مذكرة التوقيف الجديدة أو لا.

وبدأ محققون فرنسيون منذ العام 2021 التحقيق في هجوم بغاز السارين، يقال إن الحكومة شنته في عهد الأسد وأسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص، حسب المخابرات الأميركية، بمدينتي عدرا ودوما في 4 و5 أغسطس/آب 2013.

وقضت محكمة التمييز، الأعلى في فرنسا، الجمعة الماضية بأن لا استثناء يمكن أن يرفع حصانة رئيس دولة، حتى في قضايا جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، ملغية مذكرة توقيف صدرت بحق الأسد عام 2023 عندما كان لا يزال رئيسا.

لكنها أضافت أنه بما أن الأسد الذي أطيح به في ديسمبر/كانون الأول 2024 لم يعد رئيسا، فيمكن إصدار مذكرات جديدة بحقه ومواصلة التحقيق الفرنسي.

وأفادت النيابة العامة لمكافحة الإرهاب بأنها طلبت الجمعة "إصدار مذكرة توقيف بحق بشار الأسد ونشرها دوليا، بتهمة التواطؤ في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية والتواطؤ بجرائم حرب" في قضية الهجوم الكيميائي.

وفر الأسد وعائلته إلى روسيا بعدما تمكن مقاتلو المعارضة السورية المسلحة من السيطرة على السلطة في الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024.

كما صدرت مذكرة توقيف فرنسية أخرى بحق الأسد في يناير/كانون الثاني 2025 بشبهة التواطؤ في ارتكاب جرائم حرب على خلفية قصف استهدف مدينة درعا عام 2017، وأودى بمدني سوري-فرنسي.

مقالات مشابهة

  • رمضان صبحي يواجه المتهم بأداء الامتحانات بدلا منه في النيابة
  • النيابة تواجه رمضان صبحى بالمتهم بحضور الامتحانات بدلا منه فى أبو النمرس
  • 750 كيلو مخدرات و20 شاهدا وفيديوهات.. تحقيقات النيابة تكشف مفاجآت في قضية سارة خليفة
  • بعد نظر أولى الجلسات.. معلومات عن محاكمة المتهمين بخلية داعش القطامية
  • النيابة العامة الفرنسية تطلب إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق الأسد
  • المشدد 5 سنوات لأحمد عبد المنعم أبو الفتوح في قضية الانضمام لجماعة إرهابية
  • قرار عاجل من النيابة العامة بشأن المتهم بنشر فيديوهات مخلة
  • النيابة العامة: إحالة متهم للمحاكمة لتعديه على القيم الأسرية للمجتمع
  • النيابة تطالب بسرعة ضبط المتهم بسرقة محتويات شقة موظف بكمباوند فى أكتوبر
  • بعد قليل .. انطلاق جلسة النطق بالحكم في قضية «سفـ.اح المعمورة»