خبير سياحي: مهرجان العلمين يؤكد أن المقصد السياحي المصري آمن
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
أكد محمد فريد زكريا، الخبير السياحي، أهمية مهرجان العلمين الذي يقام بمدينة العلمين الجديدة، مشيرا إلى أنه يعد من أبرز وسائل الترويج المباشر لجذب السياح إلى مصر في وقتنا الراهن بجانب المعالم السياحية والأثرية بمعظم محافظات الجمهورية.
وشدد الخبير السياحي، على أن ما يحدث على الأرض المصرية من فعاليات ومهرجانات ينقل رسالة للعالم مفادها أن المقصد السياحي المصري آمن.
وأوضح زكريا، أن مصر تستهدف زيادة إيرادات قطاع السياحة من متوسط يُقدّر حاليًا بـ12 مليار دولار سنويًا إلى 30 مليار دولار سنويًا على مدى الثلاث أعوام القادمة، لا سيما أن السياحة تساهم بنسبة تصل لـ15% من الناتج المحلي الإجمالي لمصر وتعتبر مصدرًا رئيسيًا للعملة الصعبة.
وثمن الخبير السياحي، الجهود المصرية لتنشيط السياحة، حيث ساهم هذا في إدراج مصر ضمن أفضل 50 وجهة سياحية على مستوى العالم في 2023.
يذكر أنه وبحسب إحصائيات وزارة السياحة حول حجم الوفود السياحية زار 7.1 مليون سائح مصر في النصف الأول من 2024، ما أدى إلى زيادة إيرادات السياحة بنسبة 5% لتصل إلى 6.6 مليار دولار، بينما عدد الليالي السياحية ارتفع لـ70.2 مليون من 67.6 مليون في العام السابق.
اقرأ أيضاًتبدأ من 300 جنيه.. أسعار تذاكر حفل أنغام في مهرجان العالمين الجديدة
حفل كاظم الساهر في مهرجان العلمين.. الأسعار ورابط حجز التذاكر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مهرجان العلمين مهرجان العلمين مهرجان العلمين الجديدة 2023 مهرجان العلمين الجديدة مهرجان العلمين الجديدة 2023 فعاليات مهرجان العلمين افتتاح مهرجان العلمين العالمين فعاليات مهرجان العلمين الجديدة مهرجان العالم علمين مهرجان العلمين اليوم مهرجان العالمين مهرجان العالمين الجديدة مهرجان العلمين الفني الدورة الثانية مهرجان العلمين
إقرأ أيضاً:
خبير: أسعار النفط تتراوح بين 60 لـ 70 دولارًا للبرميل خلال الفترة المقبلة
قال الخبير الاقتصادي أحمد معطي إن أسعار النفط ارتفعت بنسبة 1%، مدعومة بتوترات جيوسياسية في الشرق الأوسط والقيود على الإمدادات من روسيا وإيران.
وتابع "معطي" خلال تصريحات تلفزيونية، أن الأسعار قد تتراوح بين 60 إلى 70 دولارًا للبرميل خلال الفترة المقبلة، مع استمرار الحذر في الأسواق، وتراجع الإنتاج في كندا بسبب حرائق الغابات.
وأضاف أن الاقتصاد العالمي بات على مشارف مرحلة تباطؤ واضحة، وسط تقلبات حادة في السياسة النقدية والضغوط الجيوسياسية، مشيرًا إلى أن منظمة التعاون الاقتصادي خفّضت توقعاتها للنمو العالمي إلى 2.9% خلال عام 2025، مقارنة بتقديرات سابقة أكثر تفاؤلًا.
وأوضح أن التراجع الأكبر في النمو من المتوقع أن تشهده الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، نتيجة سياسات اقتصادية جديدة، من بينها عودة الرسوم الجمركية، ما أعاد التوتر التجاري إلى الواجهة، خصوصًا في ظل خطاب ترامب المتشدد.
وأشار إلى أن المنظمة لم تذهب إلى حد التحذير من “ركود شامل”، وهو ما يعكس بعض التفاؤل بإمكانية التوازن خلال النصف الثاني من العام.