عجز الخزانة التركية 275.3 مليار ليرة خلال “يونيو”
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشفت وزارة الخزانة والمالية عن بيانات الخزانة لشهر يونيو/ حزيران.
وعكست البيانات ارتفاع إيرادات الميزانية في يونيو/حزيران بنسبة 120.4 في المئة مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي إلى 591 ملياراً و218 مليون ليرة، بينما ارتفعت نفقات الميزانية بنسبة 77.6 في المئة إلى 866 ملياراً و498 مليون ليرة.
في الفترة من يناير/ كانون الثاني إلى يونيو/ حزيران، ارتفعت إيرادات الميزانية بنسبة 103.8 في المئة مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق لتصل إلى 3 تريليون و831 مليار و365 مليون ليرة.
وزادت نفقات الموازنة بنسبة 93.7 في المئة في الفترة عينها وبلغت 4 تريليون و578 مليار و549 مليون ليرة.
وسجلت الموازنة عجزًا قدره 275 مليار و 280 مليون ليرة في يونيو/حزيران و 747 مليار و183 مليون ليرة في الفترة من يناير/كانون الثاني إلى يونيو/حزيران.
وفي يونيو/ حزيران المنصرم، بلغت نفقات ميزانية الحكومة المركزية 866.5 مليار ليرة، وبلغت إيرادات الميزانية 591.2 مليار ليرة تركية وعجز الميزانية 275.3 مليار ليرة.
بالإضافة إلى ذلك، بلغت نفقات الميزانية غير المرتبطة بالفائدة 767.2 مليار ليرة وبلغ العجز غير المرتبط بالفائدة 176 مليار ليرة.
وجاءت بيانات الوزارة لشهر يونيو/ حزيران والنصف الأول من العام الجاري على النحو التالي:
– سجلت الموازنة عجزا قدره 275 مليار 280 مليون ليرة في يونيو/ حزيران من عام 2024 بعدما بلغت هذه النسبة في الشهر نفسه من العام السابق 219 مليار 637 مليون ليرة .
– انخفض العجز غير المتعلق بالفائدة من 182 مليار و 263 مليون ليرة تركية في يونيو / حزيران 2023 إلى 176 مليار و 4 ملايين ليرة في يونيو/ حزيران 2024.
– اعتبارا من يونيو/ حزيران، بلغت نفقات الموازنة 866 مليار و498 مليون ليرة.
– بلغت نفقات الفوائد 99 مليار و277 مليون ليرة والنفقات باستثناء الفوائد بمبلغ 767 مليار و222 مليون ليرة.
– من بين 11 تريليون و89 مليار و37 مليون ليرة من المخصصات المتوقعة لنفقات ميزانية الحكومة المركزية في عام 2024، تم إنفاق 866 مليار و498 مليون ليرة.
– ارتفعت نفقات ميزانية يونيو/ حزيران بنسبة 77.6 في المئة مقارنة بالشهر نفسه من العام السابق.
– بلغ معدل تحقيق النفقات وفقًا لمخصصات الميزانية 8.7 في المئة في عام 2023 و 7.8 في المئة في عام 2024.
– ارتفعت نفقات الميزانية باستثناء الفائدة بنسبة 70.3 في المئة مقارنة بالشهر عينه من العام الماضي وبلغت 767 مليار و222 مليون ليرة.
– بلغ معدل تحقيق النفقات باستثناء الفائدة وفقًا لاعتمادات الميزانية 9.1 في المئة في عام 2023 و 7.8 في المئة في عام 2024.
– بلغت إيرادات الموازنة 591 مليار و218 مليون ليرة اعتبارًا من يونيو/ حزيران.
– بلغت الإيرادات الضريبية 483 مليار و 126 مليون ليرة وبلغت الإيرادات غير الضريبية 91 مليار و 381 مليون ليرة.
– ارتفعت إيرادات الموازنة بنحو 120.4 في المئة مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي لترتفع من268 مليار و225 مليون ليرة إلى 591 مليار و218 مليون ليرة.
– وفقًا لتوقعات الميزانية، بلغ معدل تحقيق إيرادات الميزانية في يونيو/ حزيران 5.4 في الماة في عام 2023 و 7 في المئة في عام 2024.
– ارتفع تحصيل الإيرادات الضريبية في يونيو/ حزيران 2024 بنسبة 109 في المئة مقارنة بالشهر نفسه من العام السابق ووصل إلى 483 مليار و 126 مليون ليرة.
– وفقًا لتقديرات الميزانية، بلغ معدل تحقيق الإيرادات الضريبية 5.4 في المئة في عام 2023 و 6.5 في المئة في عام 2024.
– في الفترة من يناير/ كانون الثاني إلى يونيو/ حزيران من عام 2024، بلغت نفقات الموازنة 4 تريليون و578.5 مليار ليرة، وبلغت إيرادات الموازنة 3 تريليون و831.4 مليار ليرة، وبلغ عجز الموازنة 747.2 مليار ليرة.
– بالإضافة إلى ذلك، بلغت نفقات الميزانية غير المرتبطة بالفائدة 4 تريليون 4.1 مليار ليرة وبلغ العجز غير المرتبط بالفائدة 172.8 مليار ليرة.
– خلال النصف الأول من العام الجاري ارتفع عجز الموازنة إلى 747 مليار و 183 مليون ليرة بعدما بلغ 483 مليار و 228 مليون ليرة في الفترة عينها من العام السابق.
– وفي النصف الأول من العام الجاري، بلغ العجز غير المتعلق بالفائدة نحو 172 مليار و760 مليون ليرة تركية بعدما سجل 207 مليار و984 مليون ليرة في الفترة نفسها من عام 2023.
– بلغت نفقات الموازنة 4 تريليون و578 مليار و549 مليون ليرة اعتبارًا من يناير/ كانون الثاني إلى يونيو/ حزيران.
– بلغت نفقات الفوائد 574 مليار و 424 مليون ليرة وبلغت النفقات باستثناء الفوائد 4 تريليون و 4 مليار و 125 مليون ليرة.
Tags: الازمة الاقتصادية في تركياعجز الموازنة في تركياوزارة الخزانة والمالية التركيةالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: عجز الموازنة في تركيا وزارة الخزانة والمالية التركية إیرادات المیزانیة فی المئة فی عام 2024 نفقات المیزانیة من العام السابق نفقات الموازنة ملیون لیرة فی بلغت نفقات فی عام 2023 ملیار لیرة فی الفترة العجز غیر من ینایر فی یونیو
إقرأ أيضاً:
نتنياهو لبن جفير: “الهجرة الطوعية” من غزة خلال أسابيع
#سواليف
عزز رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو مؤخرًا خطوات عملية لتهجير #سكان قطاع #غزة ، بهدف إبقاء الوزير إيتامار #بن_غفير في الحكومة.
ووعد نتنياهو بن غفير بأنه في حال عدم التوصل إلى اتفاق، ستبدأ إسرائيل خلال أسابيع بتنفيذ ” #الهجرة_الطوعية ” لآلاف الغزيين إلى دول أخرى.
بدأ نتنياهو باتخاذ خطوات لتعزيز خطة “الهجرة الطوعية” من غزة، تشمل عقد اجتماعات أسبوعية بمشاركة الموساد ووزارة الخارجية وجهات أخرى، وطلب من الموساد تسريع المحادثات مع دول قد تستوعب الفلسطينيين. وخلال اجتماع قبل أسبوعين، أبلغ نتنياهو بن غفير أنه يدعم هذا التوجه.
مقالات ذات صلة السويد: السجن المؤبد لمدان بجريمة حرق الطيار الأردني معاذ الكساسبة 2025/07/31وقال مسؤول حكومي رفيع المستوى: “نتنياهو يُبادر باتخاذ خطوات ملموسة. إنه يُشارك بقوة في هذه العملية، وهذه هي طريقته في إقناع بن غفير بعدم الاستقالة.
وفي إطار المحادثات التي أجرتها إسرائيل، تم التوصل إلى اتفاقيات مع خمس دول ستستقبل مهاجرين من غزة. ووفقًا للملخصات، تهدف الخطة، خلال الأسبوع الأول من تطبيقها، إلى تشجيع هجرة آلاف الغزيين. والجديد هو أنه سيتم نقلهم عبر إسرائيل، ومنها إلى الأردن، وليس عبر مصر. بحسب صحيفة يديعوت احرنوت.
وأفاد الصحفي باراك رافيد مؤخرًا أن إسرائيل تُجري محادثات مع إثيوبيا وليبيا وإندونيسيا، وكما ذُكر، هناك دول أخرى تُجري إسرائيل معها محادثات.
حتى أن رئيس الموساد، دادي برنياع، تحدث عن هذه القضية مع المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف ومسؤولين أمريكيين آخرين.
وأبلغ برنيع المتواجد حاليا في الولايات المتحدة الأميركيين أن هذه الدول أعربت عن انفتاحها على استيعاب أعداد كبيرة من الفلسطينيين من غزة وطلب المساعدة الأميركية من خلال تقديم حوافز لهذه الدول مقابل استعدادها لاستيعاب الغزيين.
وفي مسعى لإبقاء الوزير بتسلئيل سموتريتش في الحكومة، وعده نتنياهو بتعزيز ضم مناطق معينة في قطاع غزة إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق، على أن تكون المنطقة الأولى المخصصة للضم هي الحدود الشمالية.
يقول مسؤولون حكوميون كبار إن نتنياهو مهتمٌّ بالدرجة الأولى بالتوصل إلى اتفاق بشأن الرهائن. فهو على رأس قائمة أولوياته. حتى في المحادثات المغلقة، يُصرّح بأن أولوياته هي الرهائن، ووقف إطلاق النار، وإيران. لكن نتنياهو يُدرك أن مفاوضات التوصل إلى اتفاق قد تفشل، ولذلك يُجهّز في الوقت نفسه بجدية لتشجيع “الهجرة الطوعية” والضم.
ولتحقيق أقصى قدر من التنسيق مع الأمريكيين بشأن هذه القضايا، أوفد نتنياهو الوزير رون ديرمر، ومستشار الأمن القومي تساحي هنغبي، ورئيس الموساد ديدي برنياع إلى واشنطن لإجراء محادثات.
قال مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى مطلع على الأمر: “حتى الآن، كانت مسألة الهجرة الطوعية مجرد مسألة نظرية. اليوم، لم تعد كذلك. نتنياهو يريد دفع قضية الهجرة إلى الأمام إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق. هناك حوار مع الدول. هناك تفاهم على أنه إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق، فسيبدأون خلال الأسابيع المقبلة بإخراج أعداد كبيرة من الغزيين، ليس ملايين، بل بضعة آلاف من سكان غزة بالتأكيد”.