أكد الدكتور عبدالله حسن، المتحدث الرسمي بأسم وزارة الأوقاف، أن حريق مبنى الأوقاف لم يتسبب بأي خسائر بشرية أو إصابات، كما أن جميع الحجج والمستندات الخاصة بوزارة الأوقاف آمنة تماما، خاصة أنه تم نقل بعض الملفات الهامة لمبنى الوزارة بالعاصمة الإدارية.

أخبار متعلقة

ندوات توعية للعاملين الجدد بأوقاف الأقصر للحفاظ على مياه الشرب وترشيد الاستهلاك

روسيا: منفتحون حول تسوية الأزمة الأوكرانية ولا يمكن تحقيقها إلا بوقف الأعمال العدائية

هل قامت الحكومة ببيع ممتلكات وأصول للأوقاف؟.

. مجلس الوزراء يجيب

وقال «حسن» خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “مساء دي أم سي”، عبر فضائية «دي أم سي»، إن جماعات أهل الشر يتربصون بالدولة، ويستغلون أي حدث للعب على عاطفة الناس، ويقومون بنشر الشائعات.

وتابع المتحدث الرسمي باسم وزارة الأوقاف، أنه يجب أن يتم الحصول على المعلومات من مصادرها الرسمية، مؤكدا أن ما تم إثارته بزعم بيع الحكومة أصول وممتلكات للأوقاف تقدر قيمتها بمليارات الدولارات بدعوى تلف حجج وأسانيد ملكيتها لأصحابها بحريق مبنى وزارة الأوقاف، هو عار تماما من الصحة.

الدكتور عبدالله حسن المتحدث الرسمي بأسم وزارة الأوقاف أصول وزارة الأوقاف

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين المتحدث الرسمي بأسم وزارة الأوقاف أصول وزارة الأوقاف زي النهاردة وزارة الأوقاف

إقرأ أيضاً:

فساد بملايين الدولارات.. 30 مليون دولار شهرياً مرتبات إضافية لقيادات المرتزقة وأسرهم

يمانيون |
كشف ناشطون يمنيون عن فضيحة فساد مالي جديدة، تتمثل في صرف مرتبات إضافية شهرية تفوق 30 مليون دولار لصالح قيادات مرتزقة ما يُسمّى بـ”المجلس الرئاسي” وحكومة المرتزقة، في ظل انهيار غير مسبوق للعملة وازدياد معاناة المواطنين في المناطق الواقعة تحت الاحتلال.

وبحسب ما تداوله الناشطون، فإن ما يُعرف بوكيل وزارة مالية المرتزقة، أيمن باجنيد، يشرف على صرف مرتبات شهرية بالدولار لقيادات المرتزقة وأعضاء ما يُسمّى المجلس الرئاسي والوزراء وزوجاتهم وأبنائهم، دون أي رقابة أو تدخل من وزارة المالية التابعة لحكومة المرتزقة أو ما يُعرف بالبنك المركزي في عدن. ووفقاً للمصادر ذاتها، فإن مجموع ما يتم صرفه شهرياً يتجاوز 30 مليون دولار.

وأشار الناشطون إلى أن كشوفات باجنيد لا تشمل فقط القيادات المباشرة، بل تمتد لتغطي نواب الوزراء، والوكلاء، وأقاربهم، ما يعكس حجم العبث بالمال العام والنهب الممنهج للإيرادات، في الوقت الذي يعيش فيه الملايين من اليمنيين تحت خط الفقر.

وأكدت المعلومات أن هذه المرتبات الإضافية كانت تُصرف في السابق من الودائع السعودية، إلا أنه ومع نفاد تلك الودائع، باتت تُغطى اليوم من الإيرادات المحلية التي يتم جبايتها من المواطنين في المحافظات المحتلة، بينما تغيب الشفافية عن مصير تلك الموارد.

كما تداول الناشطون وثائق وشهادات تُظهر أن معظم الإيرادات التي يتم تحصيلها في المناطق المحتلة تُورَّد إلى شركات ومراكز صرافة خاصة، بعيداً عن أي قنوات رسمية، ويتم التصرف بها بصورة عبثية لتمويل نمط حياة ترفي لقادة المرتزقة وأسرهم.

ويأتي هذا الكشف في وقت يعاني فيه المواطنون في المحافظات الجنوبية من ارتفاع جنوني في الأسعار، وانعدام الخدمات، وتأخر صرف الرواتب للموظفين، ما يضاعف حالة السخط الشعبي ضد منظومة الاحتلال والفساد المستشري في صفوف عملائه.

مقالات مشابهة

  • ما أهمية ترخيص نشر بيانات الأرصاد؟.. متحدث المركز الوطني يوضح
  • متحدث نقابة الموسيقيين يعلن موعد انتخابات التجديد النصفي
  • فساد بملايين الدولارات.. 30 مليون دولار شهرياً مرتبات إضافية لقيادات المرتزقة وأسرهم
  • متحدث الوزراء: افتتاح مشروعات تنموية جديدة في العلمين ورأس الحكمة وتخفيضات تصل لـ50% في معرض الإلكترونيات
  • متحدث الكهرباء لأحمد موسى : مولدات متنقلة لتوفير الكهرباء لأهالي الجيزة
  • متحدث اليونيسف: يجب استمرار إدخال المساعدات إلى قطاع غزة
  • مسئول: مشروع «خان أسوان» ضمن توجيهات القيادة لحصر أصول الدولة غير المستغلة
  • وزير الأوقاف ينعى العالم الجليل الدكتور مصطفى فياض
  • مكتب المشهداني:لايوجد متحدث رسمي بأسم رئيس البرلمان
  • الأوقاف: قوافل دعوية تجوب المحافظات لمواجهة التنمر وتصحيح المفاهيم المغلوطة