"طائرة بدون طيار".. جامعة صينية تبتكر طريقة جديدة لإرسال خطابات القبول
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
أقلعت طائرة بدون طيار تحمل أربعة خطابات قبول من جامعة جنوب الصين للتكنولوجيا في قوانغتشو، عاصمة مقاطعة قوانغدونغ، يوم الاثنين، وهو اليوم الذي شهد التوزيع الرسمي الجوي لأول دفعة من هذه الخطابات في جميع أنحاء المقاطعة.
بعد نصف ساعة، وصلت الخطابات إلى أحد التجمعات السكنية في منطقة هوانغبو في المدينة وتم توزيعها على الفور على الطلاب الجدد القادمين، لتصبح أول عملية تسليم من نوعها في جميع أنحاء المقاطعة تتم بالكامل بواسطة طائرات بدون طيار.
لم تقتصر طريقة التسليم المبتكرة والفعالة على عرض الابتكار التكنولوجي فحسب، بل منحت الطلاب أيضًا شعورًا فريدًا بالترقب وهم يستعدون للغوص في عالم الابتكار والتعلم.
وأُدرجت الدفعة الأولى من خطابات القبول الجامعي التي تم تسليمها بواسطة الطائرات في قائمة الحالات النموذجية لسيناريوهات التقديم في منطقة هوانغبو.
وأطلقت السلطات في المقاطعة أيضًا قائمة تطبيقات بهدف تعزيز نمو وتطور القطاع المزدهر بشكل شامل.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية المفوضية الأوروبية تحسم نتائج التحقيقات: منصة X تنتهك قانون الخدمات الرقمية أكبر قرصنة إلكترونية في العالم.. شبكة إجرامية تستولي على 10 مليارات من كلمات السرّ وعلى مدى سنوات! ثورة في مجال الذكاء الاصطناعي.. NVIDIA تطلق برنامجًا لمساعدة الشركات الناشئة جامعة الصين الطائرات الصغيرة بدون طيارالمصدر: euronews
كلمات دلالية: ضحايا دونالد ترامب أفغانستان البرلمان الأوروبي الاتحاد الأوروبي فرنسا ضحايا دونالد ترامب أفغانستان البرلمان الأوروبي الاتحاد الأوروبي فرنسا جامعة الصين ضحايا دونالد ترامب أفغانستان البرلمان الأوروبي الاتحاد الأوروبي فرنسا جو بايدن المساعدات الإنسانية ـ إغاثة عاشوراء سيارات تحالف فلاديمير بوتين السياسة الأوروبية یعرض الآن Next بدون طیار
إقرأ أيضاً:
الشيخ محمد أبو بكر: بكاء الأطفال هو سر القبول لبيج رامي.. صور
نشر الشيخ محمد أبو بكر جاد الرب، من علماء وزارة الأوقاف، منشورا بعد عودته من مناسك الحج يرسل فيها بعض الوصايا للمتابعين.
وقال محمد أبو بكر، في منشوره: الحمد لله على تمام النعمة وظنى فى ربى أنى مقبول ومجبور ومجاب وكل ما مضى مغفور، وظنى فى الجبار أن يجبر خاطرى بأن لا يقطعنى من بيته الحرام أبداً ما حييت وأن يبلغها كل مشتاق صاف النفس ومحب للخير لجميع الناس، ونصيحة من أراد الحج والعمرة فليحب الخير للناس وليطلب لهم الزيادة فوالله ما بلغناها إلا بحبنا الخير للناس.
وأرسل محمد أبو بكر وصية للمتابعين قائلا: وصية غالية من البيت الحرام أوصيكم بها وهى بر الوالدين واعلموا أن البر كنز لا يفتح إلا بعد موت المبرور من الوالدين، فقد التقيت بحضرة الدكتور هانى عبد الجواد، الذى ذاع صيته وانتشر ووضع له القبول فى الأرض بشكل عجيب رغم وجود الآلاف مثله من الأطباء المهرة، إلا أننى زالت حيرتى لما رأيته يحمل أمه فى الحج هذا العام وتحت قدميها خادماً وكأنه طفل صغير أو خادم أمين فعرفت لم نال تلك الدرجة.
وتابع: وحين التقيت أخى رامى الكابتن المعروف عرفت سر القبول له بأنه بكاء كالأطفال إذا ذكر أحد والديه.
وهذا شيخنا أشرف الفيل الأسد الجسور تسمعه وهو يخاطب أمه كأنه طفل صغير يخفض الجناح ويلين الكلام وينتقى الألفاظ، ولا أريد أن أختم الكلام دون الحديث عن رؤيتى لكثير من مشايخي الأعلام الذين سادوا فى هذا الميدان وكان مفتاح الوصول هو البر للوالدين بل ولوالدى الزوجة بشكل عجيب كمولانا الشيخ محمود الأبيدى الذى يحتاج وحده لمنشورات أتحدث فيها عن بره العجيب وصفائه الأعجب ، وكذا مولانا الشيخ يسرى عزام ومولانا الشيخ حازم جلال وغيرهم كثر لا أعلمهم، الله يعلمهم ، فوالله من أراد الخير كله فى الدارين فليزم أبوابه والحمد لله الذى أعاننا على البر فى الحياة وبعد الممات.
وخير مثال لتمام الكلام أخى الحاج إيهاب أبو حسن الذى يعد مدرسة فى هذا الميدان وقدوة يقتدى بها فى بر الوالدين فى الحياة والممات بصورة تذهل العقول ويشيب لها الولدان وأسأل الله له ولنا وللمذكورين العوض الجميل والعطاء الجزيل.