قال المستشار غلاب الحطاب، الخبير القانوني، إن طرق التزوير كثيرة، ولكن مصر أصبحت تمتلك الكثير من الوسائل الحديثة للكشف عن هذه الجريمة، مشيرًا إلى أن الخبراء في المحاكم يبذلون كل الطرق لكشف جريمة التزوير، معقبًا: «مهما كان ذكاء المزور وحرصة على التزوير هيقع هيقع».

أخبار متعلقة

تعرف على مكاتب الشهر العقاري للفترة المسائية في القليوبية (مواعيد العمل)

أماكن سيارة الشهر العقاري المتنقلة بالقاهرة والجيزة وباقي المحافظات 2023

الأول من نوعه بالإسكندرية.

. المحافظ: ربط مكاتب الشهر العقاري بـ«مصر الرقمية» يقضى على التكدس والانتظار

وتابع «غلاب»، خلال برنامج «محامي الشعب»، أن التزوير المادي يكون من خلال استخدام مواد معينة في التزوير مثل آلة حادة أو «أستيكة»، كما أن هناك تزوير معنوي مثل تغيير الإقرارات أو إثبات واقعة غير صحيحة على أنها صحيحة مثل إثبات سن الزوجة في عقد الزواج على أنها زوجة بالغة، وهذا تزوير معنوي.

وأشار إلى أن التزوير المعنوي انتشر بصورة كبيرة، وأصبح إثبات هذه الجريمة صعب، لأن التزوير المعنوي يكون في شكل وقائع صحيحة، وهذا يؤدي إلى الكثير من المشاكل.

ولفت إلى أن العقد الصوري لا يعد تزويرًا، لأن العقد شريعة المتعاقدين، والمتعاقدين أقرا بصحة هذا العقد، وهذا ينفي وجود أي وقوع لجريمة التزوير.

العقد الصوري الشهر العقاري

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الشهر العقاري زي النهاردة الشهر العقاری

إقرأ أيضاً:

موسكو تكشف حقيقة «تسمم الأسد».. الشرع: نعتزم استخدام الوسائل القانونية لملاحقته

أكد الرئيس السوري أحمد الشرع أن بلاده تستحق العيش في سلام وأمن بعد أعوام الحرب والمعاناة، معتبراً أن العالم أمام “فرصة تاريخية عظيمة” لإعادة بناء سوريا والمساهمة في استقرار المنطقة بأكملها.

وقال الشرع في مقابلة مع شبكة CBS الأميركية إن سوريا لم تنفذ أي عمليات خارج أراضيها، موضحاً أن قواته “لم تستهدف أحداً سوى النظام السابق”، في إشارة إلى حكومة بشار الأسد، التي صنفتها واشنطن سابقاً على لائحة الإرهاب.

وفي جولة له داخل حي جوبر الدمشقي المدمّر، تحدث الشرع عن خطط إعادة الإعمار التي قد تتطلب ما بين 600 إلى 900 مليار دولار، داعياً المجتمع الدولي إلى “تحمل مسؤوليته بعد أن شاهد المأساة السورية تتكشف على مدى 14 عاماً من دون أن يفعل شيئاً لوقفها”.

وأضاف أن العقوبات الاقتصادية التي فرضتها الولايات المتحدة ودول أخرى ساهمت في تعميق معاناة السوريين، قائلاً: “أي طرف يعيق رفع العقوبات عن سوريا هو شريك في الجريمة التي ارتكبت بحق هذا الشعب.”

وفيما يتعلق بملف محاكمة بشار الأسد، أكد الشرع أنه يعتزم استخدام الوسائل القانونية لملاحقته، مشيراً إلى أن الدخول في صراع مباشر مع روسيا في هذا التوقيت سيكون “مكلفاً للغاية وغير مفيد لمصلحة البلاد”.

وأوضح أن القضاء السوري أصدر مذكرة توقيف غيابية بحق الأسد بتهم القتل العمد والتعذيب في أحداث درعا عام 2011، تمهيداً لتعميمها عبر الإنتربول.

وفي حديثه عن الضربات الإسرائيلية على سوريا، كشف الشرع أن القصف استهدف مقرات للجيش ووزارة الدفاع، بل وصل إلى محيط قصره الرئاسي مرتين، معتبراً أن “استهداف القصر إعلان حرب”، لكنه شدد على أن سوريا لا تريد خوض الحروب أو تهديد إسرائيل.

كما ردّ على تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن حماية أبناء الطائفة الدرزية، مؤكداً أن هذه المسألة “شأن سوري داخلي يجب أن يُحل وفق القانون من قبل السلطات السورية”.

وفي سياق منفصل، علق الشرع على تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي وصفه بـ”الشخص الوسيم والصلب”، قائلاً مازحاً: “هل تشكون في ذلك؟”، مؤكداً أن لقاءه الأخير مع ترامب في السعودية كان مثمراً، وأن الجانبين ناقشا إمكان انضمام سوريا إلى اتفاقات أبراهام.

وكان ترامب قد أشاد بالشرع عقب اللقاء، واصفاً إياه بأنه “شاب قوي البنية ورائع”، مضيفاً أن لديه “فرصة حقيقية للحفاظ على وحدة سوريا وفتح صفحة جديدة في تاريخها”.

 لافروف ينفي شائعات محاولة تسميم بشار الأسد في موسكو

نفى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف صحة الأنباء التي تداولتها بعض وسائل الإعلام حول تعرض الرئيس السوري السابق بشار الأسد لمحاولة تسميم في موسكو، مؤكداً أن هذه المزاعم “عارية تماماً من الصحة”.

وقال لافروف في تصريحات صحفية لوسائل إعلام عربية: “الحديث عن محاولات تسميم الأسد شائعات لا أساس لها. بشار الأسد موجود في موسكو برفقة عائلته لأسباب إنسانية، ولم يتعرض لأي حادث صحي أو أمني.”

وجاءت تصريحات لافروف بعد انتشار تقارير إعلامية تحدثت عن إدخال الأسد إلى أحد مستشفيات موسكو عقب إصابته بتسمم، ورجّحت بعض المصادر أن الحادثة كانت محاولة اغتيال.

وأكد الوزير الروسي أن هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها تداول شائعات مشابهة حول الأسد، مشيراً إلى أن موسكو تعتبر تلك الأنباء “محاولات لتشويه العلاقات الروسية السورية والإيحاء بوجود خلافات داخلية غير موجودة”.

يذكر أن بشار الأسد يعيش في العاصمة الروسية منذ سقوط نظامه وفراره من دمشق، وتُوفّر له موسكو إقامة مؤقتة تحت إشراف السلطات الروسية.

مقالات مشابهة

  • خبير اقتصادي: زيادة مرتقبة بأسعار الوقود نهاية الشهر سترفع أسعار السلع
  • «الأعلى للدولة» يحذّر من جريمة تزوير العملة ويطالب بتحقيق عاجل
  • تقرير أميركي يعيد قراءة حرب الثمانينيات.. دروس دائمة للجيوش الحديثة
  • حكم وقوع الطلاق الشفوي
  • حكم الحجامة والتداوي بها في الشريعة الإسلامية
  • «أونلاين».. خطوات حجز موعد مسبق بالشهر العقاري
  • موسكو تكشف حقيقة «تسمم الأسد».. الشرع: نعتزم استخدام الوسائل القانونية لملاحقته
  • استشاري استدامة: إنشاء المحطات الجديدة وخطوط النقل الحديثة يحقق مفهوم استدامة الطاقة
  • والي غرب دارفور: سنظل نعمل بكل الوسائل لتحقيق العدالة ودحر المليشيات
  • الإطار التنسيقي.. محاولة أخيرة لإنعاش قانوني الحشد والبطاقات الحمراء