HMD Skyline هاتفًا ذكيًا متوسط المدى سهل الإصلاح
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
كشفت شركة HMD اليوم عن أحدث هواتفها الذكية ذات العلامة التجارية الخاصة والتي تسمى Skyline. يعمل هذا الهاتف على وحدة المعالجة المركزية Snapdragon 7s Gen2 متوسطة المدى، ويوفر ما يصل إلى 256 جيجابايت من التخزين و12 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي. يحتوي على شحن لاسلكي بقدرة 15 وات Qi2 وبطاريته بسعة 4600 مللي أمبير في الساعة تدوم "حتى 48 ساعة".
ميزة تسليط الضوء على Skyline هي سهولة الإصلاح. لقد كان هذا محور التركيز في المشاريع الأخيرة لشركة HMD، التي تصنع أيضًا هواتف تحت علامة Nokia التجارية. يمكن إزالة الغطاء الخلفي لطراز الهاتف هذا، مما يسمح للمستخدم أو متجر تابع لجهة خارجية باستبدال شاشة مكسورة أو بطارية مهترئة أو منفذ شحن منحني. تتوفر قطع الغيار في أسواق مختارة من iFixit، والتي قالت إن Skyline سيكون لديها مستويات قابلية الإصلاح تقريبًا مثل Fairphone. اكتسبت حركات الحق في الإصلاح الكثير من الاهتمام في العام الماضي، حتى أن الشركات المصنعة للأجهزة الرافضة بدأت في تغيير أسلوبها. من الإيجابي أن نرى HMD لا تقدم خيار الإصلاح الذاتي فحسب، بل تجعل من السهل القيام بذلك.
تم تجهيز Skyline أيضًا ببعض ميزات الصور البارزة. توفر الكاميرا الأمامية بدقة 50 ميجابكسل التركيز التلقائي وتتبع العين. كما أن لديها جهاز "إيماءة السيلفي" الذي سيلتقط صورة استجابةً لإحدى إيماءات اليد الأربع الشائعة. تبلغ دقة الكاميرا الخلفية 108 ميجابكسل، وتحتوي على الوضعين الرأسي والليلي لالتقاط الصورة المناسبة في الوقت الحالي.
نظرًا لأن المزيد من الأشخاص يريدون خيار الانفصال عن نمط الحياة الدائم، ستوفر Skyline وضع التخلص من السموم. تتيح هذه الميزة للمستخدمين تحديد تطبيقات وجهات اتصال معينة لحظرها أثناء فترات الراحة المجدولة. يمكن أن يكون مفيدًا للأشخاص الذين يجدون أنفسهم يقضون وقتًا أطول مما يريدون في وسائل التواصل الاجتماعي أو الألعاب، أو لأولئك الذين يحتاجون إلى رسم خطوط قوية لتحقيق التوازن بين العمل والحياة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
بابا الفاتيكان يحذر من تداعيات التغير المناخي على الأرض
حذر بابا الفاتيكان ليو الرابع عشر من مخاطر التغير المناخي فيما تشهد أجزاء كثيرة من أوروبا موجة حارة.
وقال البابا في رسالة «الظواهر الطبيعية المتطرفة الناجمة عن التغير المناخي إثر النشاط البشري تزداد شدتها وتكرارها، ناهيك عن الآثار المتوسطة والطويلة المدى للدمار البشري والبيئي الناتج عن الصراعات المسلحة».
وكتب أنه في أجزاء كثيرة من العالم «تتعرض أرضنا للدمار».
وجاءت تصريحات البابا في يوم الصلاة للحفاظ على الخليقة الذي أعلنته الكنيسة الكاثوليكية التي يتبعها 1.4 مليار شخص.
وواصل البابا «على كافة الصعد، يسفر الظلم وانتهاك القانون الدولي وحقوق الشعوب وعدم المساواة الجسيمة والطمع الذي يغذيها، عن إزالة الغابات والتلوث وخسارة التنوع البيولوجي».
ولفت ليو إلى أن الآثار المتوسطة والطويلة المدى «للدمار اليبئي» لا تؤخذ في الحسبان بشكل كاف.