مجلس العقلاء.. غادة إبراهيم تنتهي من تسجيل أغاني مسرحيتها الجديدة
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
سجلت الفنانة غادة إبراهيم أغانى مسرحيتها الجديدة "مجلس العقلاء" تأليف وأشعار أيمن حافظ وإخراج محمد الخولى.
وذلك في استوديو الملحن وليد خلف بمنطقة حدائق الأهرام وذلك تمهيدا للعرض في الأيام القادمة.
يشار الي أن مسرحية "مجلس العقلاء" تدور احداثها في قالب كوميدى غنائي استعراضى، ويشارك في البطولة غادة إبراهيم، ومحمد شلش وخالد محروس وسعيد المختار ومحمود عامر ورحاب الغراوى وأيمن اسماعيل وعبير مكاوى وعبد السلام الدهشان ومحمد عابدين، تأليف وأشعار أيمن حافظ، استعراض د.
أشرف فؤاد ألحان وتوزيع وليد خلف إخراج محمد الخولى، وستعرض المسرحية أولا في القاهرة ثم الإسكندرية ومرسى مطروح وبورسعيد ومعظم محافظات مصر .
وكانت شاركت غادة إبراهيم كضيف شرف مؤخراً فى فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة الذى تم طرحه فى موسم عيد الفطر السينمائى الماضي.
وهو الفيلم الذي يعيدها للسينما بعد فترة غياب استمرت سبعة سنوات منذ آخر افلامها شارع محمد علي.
وتلعب فيه غادة دورا تتكتم تفاصيله مؤكدة أنه سيكون مفاجئا للجمهور وسيفجر الضحك، الفيلم من إنتاج أحمد السبكى وإخراج أحمد الجندى.
ويسجل فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة التعاون الثانى الذى يجمع هنا الزاهد وهشام ماجد فى السينما، حيث ينتظر الثنائى عرض فيلم "بضع ساعات فى يوم ما" المأخوذ من وراية تحمل نفس الاسم، والذى تم الانتهاء من تصويره منذ فترة.
وتشهد أحداثه مجموعة من القصص الرومانسية، وتجمع هنا وهشام قصة حب خلال الفيلم الذى يشارك في بطولته مى عمر، عائشة بن أحمد، أحمد السعدنى، مايان السيد، خالد أنور، محمد سلام، هدى المفتى، محمد الشرنوبى وأسماء جلال وإخراج عثمان أبو لبن.
قصة الفيلم وتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي كوميدي، حول هشام ماجد الذى يجسد شخصية مهندس معماري والمتزوج من هنا الزاهد ويعيشان معا حياة تعيسة، إلي أن يحدث حدث مفاجأة يغير حياتهما ويقلبها من تعيسة إلى سعيدة.
أبطال الفيلم
والفيلم بطولة هشام ماجد، هنا الزاهد، محمد ثروت، بيومى فؤاد، الطفل جان رامز، وعدد آخر من الفنانين، والفيلم من تأليف شريف نجيب، وجورج عزمى، وإخراج أحمد الجندى، وإنتاج أحمد السبكى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غادة إبراهيم غادة إبراهیم
إقرأ أيضاً:
الشيخ محمد أبو بكر: بكاء الأطفال هو سر القبول لبيج رامي.. صور
نشر الشيخ محمد أبو بكر جاد الرب، من علماء وزارة الأوقاف، منشورا بعد عودته من مناسك الحج يرسل فيها بعض الوصايا للمتابعين.
وقال محمد أبو بكر، في منشوره: الحمد لله على تمام النعمة وظنى فى ربى أنى مقبول ومجبور ومجاب وكل ما مضى مغفور، وظنى فى الجبار أن يجبر خاطرى بأن لا يقطعنى من بيته الحرام أبداً ما حييت وأن يبلغها كل مشتاق صاف النفس ومحب للخير لجميع الناس، ونصيحة من أراد الحج والعمرة فليحب الخير للناس وليطلب لهم الزيادة فوالله ما بلغناها إلا بحبنا الخير للناس.
وأرسل محمد أبو بكر وصية للمتابعين قائلا: وصية غالية من البيت الحرام أوصيكم بها وهى بر الوالدين واعلموا أن البر كنز لا يفتح إلا بعد موت المبرور من الوالدين، فقد التقيت بحضرة الدكتور هانى عبد الجواد، الذى ذاع صيته وانتشر ووضع له القبول فى الأرض بشكل عجيب رغم وجود الآلاف مثله من الأطباء المهرة، إلا أننى زالت حيرتى لما رأيته يحمل أمه فى الحج هذا العام وتحت قدميها خادماً وكأنه طفل صغير أو خادم أمين فعرفت لم نال تلك الدرجة.
وتابع: وحين التقيت أخى رامى الكابتن المعروف عرفت سر القبول له بأنه بكاء كالأطفال إذا ذكر أحد والديه.
وهذا شيخنا أشرف الفيل الأسد الجسور تسمعه وهو يخاطب أمه كأنه طفل صغير يخفض الجناح ويلين الكلام وينتقى الألفاظ، ولا أريد أن أختم الكلام دون الحديث عن رؤيتى لكثير من مشايخي الأعلام الذين سادوا فى هذا الميدان وكان مفتاح الوصول هو البر للوالدين بل ولوالدى الزوجة بشكل عجيب كمولانا الشيخ محمود الأبيدى الذى يحتاج وحده لمنشورات أتحدث فيها عن بره العجيب وصفائه الأعجب ، وكذا مولانا الشيخ يسرى عزام ومولانا الشيخ حازم جلال وغيرهم كثر لا أعلمهم، الله يعلمهم ، فوالله من أراد الخير كله فى الدارين فليزم أبوابه والحمد لله الذى أعاننا على البر فى الحياة وبعد الممات.
وخير مثال لتمام الكلام أخى الحاج إيهاب أبو حسن الذى يعد مدرسة فى هذا الميدان وقدوة يقتدى بها فى بر الوالدين فى الحياة والممات بصورة تذهل العقول ويشيب لها الولدان وأسأل الله له ولنا وللمذكورين العوض الجميل والعطاء الجزيل.