محمد صبحي: أرفض فكرة 'تكوين' وطالبت شيخ الأزهر بحوار ديني
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
قال الفنان محمد صبحي إن جملة «لا للحوار الديني» يعني أنه لا أحد يتحدث في الدين بلا ضابط، لافتا إلى أن فتح المجال لأي شخص يريد الحديث عن الدين تسببت في حدوث أزمات، وهذا هو المخطط الخارجي.
وأضاف الفنان محمد صبحي خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج نظرة المذاع على قناة صدى البلد أن هناك من يريد أن يستهدف ويضرب السنة، وانزعجت من قيام مؤسسة تكوين لأن هذا صراع بين مندوبين الله وآخرون يريدون أن يكونوا مندوبين هم الآخر.
وتابع قائلا: طالبت من الإمام أحمد الطيب شيخ الأزهر بعمل حوار ديني بين أهل الدين فقط، والإخوان كانت تدرِس الجهاد للأطفال في سن الصغير، مع اختيار الآيات القرآنية حسب هواهم.
وبشأن الوعي لدى الفرد، استطرد قائلا: الوعي هو قراءة الغير ووضع احتياطات وخطوات استباقية.
وحول الصراع الأمريكي بين ترامب وبايدن، اختتم قائلا: أشعر أن ما حدث لترامب مسلسل، ولو دعيت للتصويت في انتخابات أمريكا لن أصوت لأنهم جميعا ينفذون مخطط الصهيونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإمام أحمد الطيب الفنان محمد صبحي صهيوني شيخ الأزهر أحمد الطيب محمد صبحي الإعلامي حمدي رزق أحمد الطيب شيخ الأزهر مؤسسة تكوين
إقرأ أيضاً:
ترامب: أرفض فكر نتنياهو بتوجيه ضربة لإيران
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، في مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض، إنه رفض فكر نتنياهو بتوجيه ضربة عسكرية للبرنامج النووي الإيراني.
وتساءل الصحفيون بالمؤتمر، عن التسريبات التي أُثيرت حول تحذير شديد اللهجة من ترامب لنتنياهو، حول الرفض الأمريكي لضرب إيران بمكالمة هاتفية.
وتابع ترامب أنه لم يكن تحذيرا، بل أخبره أنه ليس من المناسب توجيه ضربة لإيران، بينما يمكن تحقيق ذلك عبر صفقة معها.
وعاد الرئيس الأمريكي ترامب إلى مائدة التفاوض مع الجانب الإيراني، بالرغم من انسحابه من الاتفاق النووي مع إيران خلال الفترة الرئاسية الأولى بين عامي 2016 و2020.
وتغيرت الرؤية الأمريكية؛ عقب التأكد من الرؤية النووية لطهران التي تسعى لتطوير برنامجا سلميا لإنتاج الطاقة، وهناك مؤشرات أولية عن اقتراب عقد صفقة أمريكية إيرانية حول البرنامج النووي مقابل الإفراج عن الأموال الإيرانية المجمدة.
بينما كانت تسعى إسرائيل لتوجيه ضربه عسكرية كبيرة للبرنامج النووي الإيراني، وكان سيكون له تداعيات خطيرة على العالم بسبب دخول إيران في الحلف الدولي العسكري الجديد المسمى “كرينك” والذي يضم روسيا والصين وكوريا الشمالية.