أكدت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية عدم تأثر منظومة الخدمات الرقمية التي تقدمها للمستفيدين في القطاعات التي تشرف عليها وهي: “العمل، والتنمية الاجتماعية، والخدمات المشتركة، والخدمة المدنية”.

وأوضحت الوزارة استمرار جميع خدماتها الإلكترونية بذات الكفاءة دون تأثر من العطل التقني الذي أصاب عددًا من دول العالم.

اقرأ أيضاًالمجتمع“الغذاء والدواء” تغلق مستودعًا غذائيًا مخالفًا في المدينة المنورة

وأكدت الوزارة على سلامة المعلومات والبيانات الخاصة بجميع المستفيدين من خدماتها سواءً من عاملين وأصحاب عمل أو مستفيدين من الخدمات الرعوية والتنموية.

يذكر أن وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية تعتمد على أفضل الأنظمة في جميع عملياتها وخدماتها الرقمية؛ كما تعمل بشكل مستمر مع الجهات ذات العلاقة بالتحقق الدوري من سلامة البنى التحتية للمعلومات لتحسين وتسهيل تجربة المستفيدين, وتحقيق إستراتيجيتها المتمثلة في مجتمع حيوي ممكن، وبيئة عمل متميزة نحو سوق عمل جاذب.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية

إقرأ أيضاً:

حل لغز القراءات الغريبة التي سجلتها مركبة “فوياجر 2” لأورانوس عام 1986

#سواليف

كشفت دراسة علمية جديدة النقاب عن سر طويل الأمد حير العلماء منذ مرور مسبار ” #فوياجر 2″ التاريخي قرب #كوكب_أورانوس عام 1986.

وأظهر البحث الذي أجراه علماء من معهد ساوثويست للأبحاث أن أورانوس كان يمر بيوم طقس فضائي سيئ للغاية عندما زاره المسبار الأمريكي. فالمستويات “الخارجة عن المخططات” لحزام الإلكترونات الإشعاعي الذي يحيط بالكوكب كانت في الواقع نتاج #عاصفة_رياح_شمسية قوية، وليست انعكاسا لحالته الطبيعية.

وقال روبرت ألين، المؤلف الرئيسي للدراسة: “أورانوس يمتلك #مغناطيسية فريدة وديناميكية، لكن فهمنا ظل محدودا لـ39 عاما بسبب زيارة واحدة فقط قام بها فوياجر 2 في توقيت غير محظوظ”.

مقالات ذات صلة تحذير من مخاطر (المنازل الذكية) 2025/12/11

وأوضح العلماء أن المسبار وصل إلى أورانوس في لحظة نادرة حيث كان الكوكب يتعرض لعاصفة شمسية عنيفة، ما شوه تماما قراءات الإشعاع وجعلها تبدو استثنائية. وهذا الخطأ في التفسير جعل المجتمع العلمي يعتقد لعقود أن أورانوس يمتلك بيئة إشعاعية فريدة لا مثيل لها في النظام الشمسي.

وتمكن الفريق البحثي من حل هذا اللغز من خلال مقارنة بيانات “فوياجر 2” بحدث شمسي كبير وقع على الأرض عام 2019، عندما تسببت عاصفة شمسية هائلة في طفرات مماثلة في أحزمة الإشعاع الأرضية.

وقالت الباحثة المشاركة سارة فاينز: “عندما وضعنا البيانات جنباً إلى جنب، كانت أوجه التشابه مذهلة. نفس الآلية التي رأيناها على الأرض عام 2019 هي التي حدثت لأورانوس عام 1986”.

ويؤكد هذا الاكتشاف أهمية إعادة فحص البيانات القديمة بأدوات التحليل الحديثة. فكما لاحظ ألين: “لقد قطع العلم شوطا طويلا منذ رحلة فوياجر 2. ما كان غامضا قبل أربعة عقود أصبح الآن قابلا للفهم”.

ورغم حل هذا اللغز، إلا أن الدراسة تفتح الباب أمام تساؤلات أكبر: إذا كان هذا الخطأ قد حدث في قراءة إشعاع أورانوس، فما هي الأخطاء الأخرى التي قد تكون تسللت إلى فهمنا لهذا الكوكب الغامض؟

ويظل أورانوس أحد أقل الكواكب فهما في نظامنا الشمسي، ولم تزره أي مركبة فضائية منذ “فوياجر 2”. ويطالب العلماء الآن بمهمة جديدة مخصصة لدراسة هذا العملاق الجليدي، الذي قد يخفي أسرارا مهمة عن تكون الكواكب وتطورها.

كما يسلط هذا الاكتشاف الضوء على أهمية فهم تأثير النشاط الشمسي على جميع كواكب النظام الشمسي، وليس الأرض فقط، خاصة مع دخول الشمس حاليا في مرحلة نشطة من دورتها التي تبلغ 11 عاما.

مقالات مشابهة

  • دمج الذكاء الاصطناعي في مركز اتصال «الموارد البشرية والتوطين»
  • وزارة الموارد البشرية تختتم ملتقى التحول الرقمي 2025 بالقصيم
  • حل لغز القراءات الغريبة التي سجلتها مركبة “فوياجر 2” لأورانوس عام 1986
  • وزارة الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية تؤكد تنفيذ مهامها وفق رؤية الحكومة
  • «أبوظبي العالمي» يُعلن تحسينات على الإطار التنظيمي للأصول الرقمية
  • الخارجية تؤكد التزامها بالمساءلة وحماية الحقوق في اليوم العالمي لحقوق الإنسان
  • الاتصالات: دعم كامل لـالتنمية المحلية والبيئة عبر مصر الرقمية وتوفير التدريب الفني
  • تشغيل جميع المجمعات الحكومية الرقمية الجديدة بالقرى | تفاصيل مهمة
  • إطلاق 200 خدمة حكومية على مصر الرقمية وتوفير التدريب التقني لـ 800 ألف شاب
  • منال عوض تبحث تطوير الخدمات الرقمية لوزارتي التنمية المحلية والبيئة