السومرية العراقية:
2025-07-13@00:54:26 GMT

في يومه العالمي.. من يمتلك القمر؟

تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT

في يومه العالمي.. من يمتلك القمر؟

وضعت العديد من الدول والشركات القمر نصب أعينها، في سابق من أجل البحث عن الموارد الطبيعية، والسيطرة على الفضاء فهل نحن جاهزون لعهد استكشافات القمر.
وصلت إلى الأرض هذا العام صور للعلم الصيني قائما على سطح القمر. وهذه هي المرة الرابعة التي تصل فيها الصين إلى هناك، وهي المرة الأولى في التاريخ التي تصل فيها مهمة استكشاف إلى الجانب البعيد من القمر وتجلب منه عينات إلى الأرض.



وخلال الـ 12 شهرا الماضية، حطت مركبات فضائية هندية وأخرى يابانية على سطح القمر. وفي شهر شباط، أصبحت شركة "أنتويتف مشينز" الأمريكية أول شركة من القطاع الخاص ترسل مركبة على سطح القمر. وهناك شركات أخرى في الطريق.

وفي الوقت نفسه تريد ناسا إرسال البشر مرة أخرى إلى القمر. ويستعد رواد الفضاء في برنامج أرتيميس للهبوط على سطح القمر بحلول عام 2026. وتقول الصين إنها سترسل البشر إلى القمر في عام 2030. وبدل الزيارة القصيرة، تعتزم إقامة قواعد دائمة هناك.

لكن تجدد الصراعات السياسية بين الدول الكبرى على الأرض قد يؤدي إلى تصدير هذا التوتر إلى سطح القمر.

وقال جاستن هولكوم، خبير علوم الأرض في جامعة كانساس: "علاقتنا بالقمر ستشهد تغيرا جذريا في القريب العاجل".

وأضاف، ان "سرعة استكشاف الفضاء فاقت القوانين التي نضعها".

هل يحق لأي دولة أن تملك القمر؟
ينص اتفاق الأمم المتحدة في 1967 على أنه "لا يحق لأي دولة أن تملك القمر". لكن معاهدة تحمل اسما غريبا هو معاهدة الفضاء الخارجي تقول إنه ملك للجميع، وإن أي استكشاف لابد أن يكون في خدمة البشرية، ولمصلحة جميع الأمم.

وعلى الرغم من أن معاهدة الفضاء الخارجي تبدو سلمية وتعاونية، فإن الهدف من ورائها لم يكن التعاون، بل التنافس السياسي، أثناء الحرب الباردة.

فقد أدى التوتر بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي، بعد الحرب العالمية الثانية، إلى مخاوف من أن يتحول الفضاء إلى ساحة للمعارك العسكرية. فالجزء الأهم من المعاهدة كان من أجل الحيلولة دون إرسال الأسلحة النووية إلى الفضاء. وقد وقعت 100 دولة على تلك المعاهدة، لكن سباق الفضاء الحالي يختلف عن السباق في تلك الفترة.

والاختلاف الأكبر هو أن إرسال مهمات إلى القمر لم يعد يقتصر على الدول، بل إنه أصبح سباقا مفتوحا للشركات في القطاع الخاص أيضا.

ففي كانون الثاني، أعلنت مهمة تجارية أمريكية، من القطاع الخاص، أنها ستأخذ إلى القمر رفات بشرية، وعينات من الحمض النووي، ومشروبات رياضية. لكن تسربا للوقود منعها من الوصول إلى وجهتها المرسومة.

لكنها أثارت نقاشا بشأن نصوص معاهدة الفضاء الخارجي، وكيف يمكن لمثل هذه المهمة أن تكون في خدمة البشرية.

وقالت ميشال هانلون، المحامية المتخصصة في شؤون الفضاء، ومؤسسة منظمة "لجميع البشرية"، التي تعنى بحماية موقع رحلة أبولو على سطح القمر: "بدأنا نرسل أشياء إلى القمر، لمجرد أننا نستطيع فعل ذلك. ليس هناك أي نسق ولا أي سبب منطقي".

وأضافت، انه "أصبح القمر في متناولنا، وبدأنا نفسد فيه".

وعلى الرغم من تزايد البرامج الفضائية في القطاع الخاص، فإن الدول تبقى هي المسيطرة على هذا السباق. ويقول البروفيسور، سعيد مستشار، مدير معهد سياسة وقانون الفضاء، في لندن، إن أي شركة لابد أن تحصل على موافقة دولة للذهاب إلى الفضاء، وهو ما تحدده المعاهدات الدولية.

وهناك أيضا البحث عن المجد بالانضمام إلى نادي نخبة الدولة التي وصلت إلى سطح القمر. فبعد نجاح الهند واليابان في مهماتهما الفضائية، أصبح من حقهما اليوم أن يفتخرا بأنهما أصبحا من رواد الفضاء في العالم.

ويمكن للنجاح في الصناعة الفضائية أن يعطي دفعا لاقتصاديات الدول، عن طريق خلق مناصب عمل في مجال الابتكار، لكن السباق نحو القمر، يمنح جائزة أكبر، هي الموارد الطبيعية.

فعلى الرغم من أن سطح القمر يبدو قاحلا، فإنه يحتوي على معادن، من بينها التربة النادرة، والحديد والتيتانيوم، والهيليوم أيضا، التي تستعمل في صناعة كل شيء من الموصلات الفائقة القدرة إلى التجهيزات الطبية.

وحسب التقديرات فإن قيمة هذه الموارد كلها تترواح ما بين التريليونات إلى الكوادريليونات. وهذا يفسر لماذا ينظر البعض إلى القمر على أنه مكان يمكن الحصول فيه على الأموال الكثيرة. لكن ينبغي التوضيح أن هذا استثمار على الأمد الطويل جدا.

ولا تزال التكنولوجيا، التي تمكن الإنسان من استخراج هذه الموارد الطبيعية بعيدا جدا.

وفي عام 1979، أعلنت اتفاقية دولية أنه لا يحق لأي دولة أو منظمة أن تدعي امتلاك الموارد الطبيعية في القمر. لكن الاتفاقية لم تلق شعبية كبيرة، فلم تنضم إليها إلا 17 دولة فقط، ليس من بينها أي دولة وصلت إلى القمر، بما فيها ذلك الولايات المتحدة.

والواقع أن الولايات المتحدة أصدرت قانونا في 2015 يسمح لمواطنيها وشركاتها باستخراج واستعمال وبيع المواد الفضائية.

وتذكر ميشال هانلون أن هذا القانون أثار سخطا واسعا في المجتمع الدولي. لكن دولا أخرى حذت، تدريجيا، حذو الولايات المتحدة، وأصدرت "قوانين وطنية مشابهة"، من بينها لوكسمبورغ والإمارات، واليابان والهند، والمفاجأة أن المورد المطلوب أكثر هو الماء.

وتقول سارة راسل، أستاذة علوم الكواكب في متحف تاريخ الطبيعة: "عندما درس العلماء الصخور التي جلبها رواد الفضاء في مهمة أبولو، اعتقدوا أنها جافة تماما".

وتضيف: "ثم حدث نوع من الثورة، منذ 10 سنوات، فوجدنا أن فيها أثرا للمياه، داخل بلورات الفوسفات".

وفي قطب القمر يوجد المزيد من احتياطات المياه المجمدة، في حفر محجوبة عن الشمس باستمرار.

ويمكن للزوار أن يستعملونه للشرب. ويمكن استعماله لتوليد الأكسجين. ويمكن لرواد الفضاء أن يستعملوه لصناعة وقود الصواريخ، بفصل الهيدروجين عن الأوكسجين. ويسمح لهم ذلك بالسفر من القمر إلى المريخ، وما بعده.

وتحاول الولايات المتحدة وضع جملة من المبادئ توجه استكشاف واستغلال القمر. وتنص اتفاقيات أرميتيس على أن استخراج واستعمال الموارد على القمر، لابد أن يخضع لمعاهدة الفضاء الخارجي، لكنها تقول إن بعض القواعد الجديد قد تكون مطلوبة.

فقد وقعت أكثر من 40 دولة على هذه الاتفاقيات غير الملزمة. لكن الصين ليست من بين هذه الدول. ويقول البعض إن القوانين الجديدة المتعلقة باستغلال القمر لا ينبغي أن تضعها دولة معينة، بمفردها.

ويقول البروفيسور مستشار إن هذه المبادئ "كان ينبغي أن تضعها الأمم المتحدة، لأنها تمس جميع الدول، لكن الوصول إلى الموارد قد يؤدي إلى صدام جديد.

وعلى الرغم من أن مساحة القمر شاسعة، فإن الحفر التي تحتوي على الجليد هي أهم الموارد المطلوبة هناك. فما الذي سيحدث إذا وقع نظر كل واحد على المكان نفسه، لإقامة قاعدة فيه مستقبلا؟ وإذا أقامت دولة قاعدة لها في مكان معين، ما الذي يمنع دولة أخرى من إقامة قاعدة ملاصقة لها؟

وترى جيل ستيورات، الباحثة في سياسة وقانون الفضاء في مدرسة الاقتصاد في لندن، أن هذا الوضع فيه تشابه مع ما حدث بخصوص القطب الجنوبي". فقد نرى قواعد بحثية مقامة على سطح القمر، مثلما هو الأمر في القارة القطبية الجنوبية.

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: الولایات المتحدة الموارد الطبیعیة على سطح القمر القطاع الخاص الفضاء فی إلى القمر الرغم من أی دولة من بین

إقرأ أيضاً:

الأمل في يومه الدولي

في العام 2006 نشر باراك أوباما كتابه الشهير (جرأة الأمل) الذي يحدثنا فيه عن المعترك السياسي الذي مرَّ به خلال رحلته للانضمام إلى مجلس الشيوخ. وفي هذا الكتاب يقدِّم أوباما رسالة مفادها قدرة الأمل، وقوته التي توصل الإنسان إلى مبتغاه؛ حيث تبنى فكرة المصلحة المشتركة التي تربطه بمجتمعه. فقد صاغ رسالته بما مفاده: (أن لدينا مصلحة مع بعضنا البعض، وأن ما يربطنا معا أكبر مما يفرقنا، وعلى الرغم من أننا قد لا نستطيع حل كل المشكلات، لكن يمكننا إنجاز شيء ذي مغزى).

تمثل هذه الرسالة جوهر الأمل وإمكاناته التي يمكن من خلالها الوصول إلى حلول منقذة للكثير من التحديات التي تمر بنا أفرادا أو مجتمعات، ولهذا فإن فكر التحدي وبناء المستقبل يقوم على مدى إيماننا بأنفسنا وبمن حولنا، وبقوة الأمل الذي نتحلى به؛ فالأمل هو الطريق إلى تغيير الحاضر، والإيمان به يفضي إلى العمل من أجل الوصول إلى الأهداف والغايات التي نصبو إليها.

إن فكرة الأمل نفسها تقوم على محاولة تغيير الواقع، والتطلُّع نحو الأفضل، وبالتالي العمل بجدية لتحقيق الأهداف؛ لذا فإن أولئك الذين يتحلون بالأمل وحدهم من يستطيع التحدي والمقاومة والمثابرة من أجل غد أفضل له ولمجتمعه. فصاحب الأمل يعرف قيمة المستقبل، وما يجب عليه عمله في سبيل المضي قدما دون الاكتراث للمحبطين وللظروف المحيطة، وما يمكن أن يصنعه للتغلُّب على تحديات الحاضر ومعوقاته لبناء جسور جديدة يعبر من خلالها إلى الطرق المفتوحة.

ولعل أهمية الأمل في حياة المجتمعات ومكاناته هي التي دفعت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) لتبني الاحتفاء به من خلال تخصيص الثاني عشر (12) من يوليو يوما دوليا للأمل، باعتباره (حاجة عالمية في زمن مضطرب)؛ ففي ظل التحديات المصيرية التي يواجهها العالم في زمن عدم اليقين السياسي والاقتصادي والبيئي وبالتالي الاجتماعي، دعت الحاجة إلى التذكير والتوعية بأهمية الأمل، بوصفه قيمة أخلاقية نفسية وصحية وتنموية داعمة ومحفزة للمضي قدما.

إن العالم في (اليوم الدولي للأمل) يحتفي بالقيمة الإنسانية لفكرة الأمل وجوهرها، وأهميتها في (تعزيز الصحة النفسية، والاحترام المتبادل، والاستقرار الاجتماعي، والتنمية المستدامة)؛ فالاحتفاء به لا يمثِّل قيمة رمزية وحسب، بل أيضا (نداء عالميا يدعو إلى العمل) - حسب اليونسكو -؛ إذ يسعى إلى حث الدول إلى التوعية بأهميته، وتهيئة البيئات الاجتماعية التي يزدهر فيها الأمل، وحث الجهود إلى إقامة حملات ثقافية وإعلامية موسَّعة؛ لتعزيز مفاهيم التسامح، والتصالح، والتفاؤل، وتبني قيم المشاركة والبناء والتفهُّم والتعاطف، إضافة إلى دعم مفاهيم القدرة على التكيُّف مع الآخر، وفهم الظروف المحيطة، وإمكانات التغلُّب على التحديات.

إن الاحتفال باليوم الدولي للأمل يعبِّر عن قيمة التحوُّل والتغيُّر التي يمكن أن تُحدث فارقا كبيرا في الدول؛ فالمجتمعات المحبطة والمتشائمة لا يمكن أن تصنع حضارة، ولا يمكن أن تتقدَّم على المستوى التنموي، فبالأمل نحرِّك عجلة التقدم ومسيرته، وبه ننهض إلى العمل، ونقدِّم أقصى ما نستطيعه؛ من أجل إحداث التغيير في حياتنا وحياة مجتمعنا، ونسهم في تحقيق أهدافنا المشتركة. فالمجتمعات لا يمكن أن تحقِّق أهدافها سوى بسواعد أفرادها، وقدرتهم على الإبداع والابتكار في ظل ما يمر به العالم من تحديات ومصاعب.

فالإرادة والعمل يؤسسان على الأمل الذي يعزِّز الصحة النفسية للأفراد، ويوازن بين الدافعية والتفكير المتطلِّع نحو المستقبل، الأمر الذي يوفِّر بيئة خصبة للإبداع والابتكار والعمل؛ ذلك أن الصحة النفسية تنعكس على الصحة البدنية، وهي لا تقوم سوى بالأمل الذي يمنح السلام الداخلي، ويوفِّر بيئة نفسية متوازنة ودافعة إلى الإبداع والتقدُّم.

ولأن الأمل ركيزة للتنمية المجتمعية المستدامة؛ فإنه يعزِّز الدافعية والطموح، والعمل، والالتزام، بل إنه يُنعش ويُقوي الشعور بالسعادة والتفاؤل، ويُحفِّز الثقة والحوار والتماسك الاجتماعي. وكلما توفَّرت البيئة الداعمة لذلك كان الأمل راسخا وقادرا على التجلي في تلك الأشكال وغيرها. ولعل الاحتفال بهذا اليوم خلال الإجازات الصيفية دافع لنا جميعا؛ لإيجاد سبل الترفيه، ودعم التواصل الأسري، وتحفيز الدافعية من خلال الزيارات والرحلات والسفر، وحضور المناشط المختلفة.

ولذلك فإن ما تقدمه المحافظات المختلفة بشكل عام ومحافظة ظفار بشكل خاص من مناشط صيفية سواء أكانت فعاليات خاصة (رياضية وثقافية وغيرها)، أم مهرجانات ترفيهية عامة، إضافة إلى ما تزخر به المحافظات جميعا من معطيات وممكِّنات طبيعية ومعمارية تُعزِّز مفاهيم السياحة المحلية العائلية- سيوفِّر بيئة مناسبة؛ لتعزيز الشعور بالأمل والرضا والسعادة، الأمر الذي سينعكس على القدرة على البناء والعطاء والعمل.

ومن ذلك فإن توسعة آفاق البيئات الترفيهية في المحافظات خلال فترة الإجازات الصيفية، حتى وإن كانت أجواء بعض المحافظات حارة نسبيا، إلا أن هناك سبلا تقنية كثيرة يمكن الاستعانة بها، إضافة إلى أهمية استغلال الأماكن المغلقة لتكون حاضنة للفعاليات، كما هو الحال في المراكز الصيفية التي تلقى رواجا واسعا في الكثير من الولايات، بما توفِّره من مناشط ترفيهية وتعليمية تحفِّز الصحة النفسية، وترسِّخ العلاقات والروابط الاجتماعية بين أبناء الولاية.

إننا إذ نحتفل بالأمل باعتباره جوهر التنمية فإن علينا أن نجعل منه أساسا في حياتنا وحياة مجتمعنا، وعلينا أن نسهم في التوعية بأهميته، وقدرته على بناء جسور الحوار والمشاركة والتعاون بين أبناء المجتمع. والحال أننا نحتاج إلى تمكين البيئة المناسبة التي تعزِّزه وتدفعه، من حيث تلك الفعاليات والمناشط التي تدعم الإدماج والتواصل والمرونة النفسية والدافعية وغير ذلك مما يُسهم في شحذ الهمم والتفاؤل؛ بُغية المشاركة الفاعلة في تحقيق أهداف الوطن.

وليس أنسب من فترة الإجازات الصيفية التي يمكن خلالها تقديم الكثير من تلك المناشط والفعاليات، والتجمعات الأسرية والاجتماعية؛ فواجبنا جميعا تعزيز الثقة بالمجتمع، وترسيخ مفاهيمه القيمية، وتشجيع المشاركة المجتمعية التطوعية في تلك المناشط، بما يدعم المواطنة الإيجابية، ويقوِّي ثوابت المجتمع. إن الأمل ليس شعور بقدر ما هو سمة تعضِّد المشاركة والتقدُّم المستدام.

عائشة الدرمكية باحثة متخصصة فـي مجال السيميائيات وعضوة مجلس الدولة

مقالات مشابهة

  • الأمل في يومه الدولي
  • في يومها العالمي.. ريادة سعودية في مكافحة العواصف الرملية
  • المملكة تحتفي باليوم العالمي لمكافحة العواصف الرملية والترابية
  • ملتقى الإماراتيين يستعرض تمكين الكفاءات في «الخاص»
  • اليوم العالمي للسكان.. بطالة الشباب تكشف عجز السياسات أمام الانفجار السكاني
  • الرئيس التنفيذي لنفط الهلال: 4.3 تريليون دولار استثمارات مطلوبة لتلبية الطلب العالمي على الغاز الطبيعي
  • الفاية من الشارقة تسجل للإمارات منجزاً تاريخياً جديداً بإدارجها على قائمة التراث العالمي لليونسكو 2025
  • الوزير الأول يزور أجنحة عدد من الدول بالمعرض العالمي “إكسبو-أوساكا” 2025
  • شر البلية ما يضحك.. المنصات تتفاعل مع الرسوم التي فرضها ترامب على العراق
  • ‏يديعوت أحرونوت: إسرائيل وافقت مبدئيا على السماح لبعض الدول بتوجيه الموارد والأموال لإعادة إعمار غزة خلال وقف محتمل لإطلاق النار