مفتي عُمان: العدوان الصهيوني على اليمن بسبب موقفه في نصرة الحق
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
الثورة نت../
دعا مفتي سلطنة عمان الشيخ أحمد بن حمد الخليلي، جميع المسلمين إلى مؤازرة ونُصرة اليمن بعد العدوان الصهيوني على مدينة الحديدة.
وقال الشيخ الخليلي، في بيان له تعليقا على الغارات الصهيونية على الحديدة، نشره على حسابه بمنصة “إكس” مساء اليوم السبت: “فوجئنا بالعدوان الصهيوني الغاشم على اليمن الشقيق بسبب موقفه في نصرة الحق في الأرض المحتلة”.
وأضاف مفتي سلطنة عمان في بيانه: إن “على المسلمين جميعا أن يؤازروا أشقاءهم اليمنيين وينصروهم؛ إذ هو عدوان على الجميع”.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
بسبب صفع مسن كفر الشيخ.. المتهمان يواجهان هذه العقوبة بالقانون
تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» مقطع فيديو يظهر صفع رجل مسن والاعتداء عليه داخل منزله بإحدى قرى مركز كفر الشيخ، واستغاثة بناته من تعدي أشقائه عليه ـ على حد زعمهن ـ ومطالبتهن بحقه.
وتفاعل مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي «السوشيال ميديا» مع هذا المقطع ، وسط غضب واستياء كبيرين من صفع الرجل المسن الذي ظهر في الفيديو، مؤكدين ثقتهم في وزارة الداخلية بأنها ستقوم باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.
وقالت إحدى بنات المجني عليه ـ المسن صاحبة واقعة الصفع- خلال تصريحات خاصة لـ «صدى البلد»: "حسبي الله ونعم الوكيل.. يرضي مين القلم اللي شفتوه ونزل على وش والدي دا إمبارح.. يرضي مين اللي أعمامي بيعملوه فينا مين يرضاها على نفسه إن والده يتعمل في والده أو يتعمل فيه كده.. حسبي الله ونعم الوكيل فيهم".
وتابعت: “والدي ووالدتي كانوا قاعدين مفيش حاجة خالص .. لقوا عمي بيهد عليهم الجدار والدي وقف ورا الجدار وهما بيهدوه أول ما الطوبة وقعت والدي وقع من طوله .. والدي سكره علي في لحظة وقع مش قادر يقوم .. يرضي مين الكلام عايزين حقنا وحسبنا الله ونعم الوكيل”.
الداخلية تكشف ملابسات الواقعةوفي سياق متصل، كشفت وزارة الداخلية خلال بيان رسمي، كشف ملابسات مقطع فيديو تم تداوله بمواقع التواصل الإجتماعى تضمن تعدى شخصين على شقيقهما بالضرب وقيامهما بهدم جدار غرفة بمنزله بسبب خلافات حول الميراث بكفر الشيخ .
بالفحص أمكن تحديد وضبط مرتكبي الواقعة (شقيقى المجنى عليه – مقيمان بدائرة مركز كفر الشيخ) لقيامهما بالتعدى على شقيقهما بالضرب ومحاولة هدم جدار غرفة بمسكنه وذلك لخلافات بينهم حول الميراث.
وبمواجهتهما اعترفا بارتكاب الواقعة على النحو المشار إليه ، وتبادلوا الاتهامات فيما بينهم، وجرى اتخاذ الإجراءات القانونية حيال الطرفين وتولت النيابة العامة التحقيق.
عقوبة الضربوتنص المادة 236 من قانون العقوبات على أن كل من جرح أو ضرب أحدا عمدا أو إعطاء مواد ضارة ولم يقصد من ذلك قتلا ولكنه أفضى إلى الموت يعاقب بالسجن المشدد أو السجن من ثلاث سنوات إلى سبع، وأما إذا سبق ذلك إصرار أو ترصد فتكون العقوبة السجن المشدد أو السجن، وهذه العقوبة تنطبق أيضا على الجرائم التي تنتهك بحق الأطفال.
كما نصت المادة ٢٤٠ من قانون العقوبات لجريمة الجرح أو الضرب المفضي إلى عاهة مستديمة، على عقوبة السجن من ثلاث سنوات إلى خمس سنوات، وتشدد العقوبة في حالة ما إذا كانت الجريمة مقترنة بسبق الإصرار أو الترصد، فتكون السجن المشدد من ثلاث سنين إلى عشر سنين.