لهذا السبب... عمرو دياب يتصدر تريند جوجل
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
تصدر الهضبة عمرو دياب تريند محركات بحث جوجل بعد ظهوره الأخير بإطلالة كاجوال شبابية بشعر مصبوغ باللون الأشقر وشارب وذقن صغيرة وتاتو ومرتديًا أنسيال، في أحدث حفلاته الغنائية على مسرح في السعودية
وعلى صعيد آخر، أحيا الهضبة عمرو دياب حفلا غنائيا ضخمًا في المملكة العربية السعودية، وسط حضور جماهيري كبير، وقدم خلال الحفل باقة متميزة من أعماله الغنائية التي تنوعت بين القديم والحديث.
وافتتح عمرو دياب الحفل بأغنيته "يا أنا يا لأ"، وتوالت الأغاني وسط تفاعل الجمهور ومنها: "بحبه، برج الحوت، أنت الحظ، وياه، ده لو اتساب، يا قمر، قمرين، نور العين، يلي نهاري، العالم الله".
والجدير بالذكر آخر أعمال عمرو دياب أغنية الطعامة، والتي حازت على إعجاب الجماهير في الوطن العربي.
وجاءت كلمات الأغنية على النحو التالي /روحي ليك إنت طايرة بترفرف نفسي تعرف الغلاوة ديامانا حياتي لاقيتها بتصفصف علي حبيبي وروحي وعينياأموت أموت أنا في الطعامه ديافي حاجه بينا حلوة بتريح.
في المقابلة باينة اهي علياعايز افسر تاني وأوضح ده انت عامل حالة مزاجيةأموت أموت أنا في الطعامه دياعلى شفايفك سيل عسل نقطلون عيونك جه وقضى.
علياماهو طبيعي لو الشجر سَقطع الخد تفاح دي جاذبيةأموت أموت أنا في الطعامه ديا
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو دياب آخر أعمال عمرو دياب الفجر الفني عمرو دياب تريند جوجل
إقرأ أيضاً:
زكري:”لن أدرب في الجزائر مجددا لهذا السبب”
أدلى المدرب الجزائري نور الدين زكري،المدير الفني الحالي لنادي الخلود السعودي، بتصريحات مؤثرة، بخصوص واقع التدريب في الجزائر.
وذلك خلال مروره عبر قناة ‘النهار’ ، اليوم الثلاثاء، عبّر بصراحة عن خيبة أمله من واقع كرة القدم في الجزائر، مؤكدًا أنه لا يفكر في العودة للتدريب داخل الوطن.
وقال زكري: “لن أعود للتدريب في الجزائر لأسباب معروفة، لقد سبق وتم فهمي بشكل خاطئ حين كنت أعمل هناك، وتعرضت لحملات من الغيرة والحسد. قوبلت بالسلبية، رغم أنني كنت أعمل بغيرة على كرة القدم الجزائرية، وأقول الحقيقة دون مجاملة”.
وأضاف الفني السابق لعدة أندية جزائرية وخليجية:”أملك عروضًا من أندية ومنتخبات، لكنني أرفض المشاريع قصيرة المدى التي لا تتماشى مع رؤيتي، وأنا حاليا في أحسن دوري عربي وآسيوي”.
وعبّر زكري عن تأثره العميق بحالة التدهور التي يعيشها محيط الكرة الجزائرية، حيث قال: “كنت أتكلم، أناضل، وأقوم بواجبي كمدرب بدافع الغيرة على بلدي، لكن لا حياة لمن تنادي. للأسف”.