عين ليبيا:
2025-05-24@20:02:31 GMT

الحراك الليبوأمريكي

تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT

هناك حراك سياسي يجري من حولنا عنوانه الرئيسي الوصول إلى حكومة جديدة واحدة، المخرج لا يزال يبحث عن كيفية تحقيق هذا الهدف، سواء عبر المجلسين أو من خلال حوار سياسي خاطف، الهدف هو تشكيل هذه الحكومة قبل نهاية شهر سبتمبر المقبل.

الفساد

قبل الحديث عن حكومة الوحدة الوطنية وما لها وما عليها، دعوني أستبعد موضوعًا عن النقاش؛ وهو الفساد.

انتشار الفساد ليس وليد الساعة، بل هو ثقافة فاسدة انتشرت بين عموم الليبيين وتحتاج إلى عقد اجتماعي ويد من حديد للحد منها. كثيرون يتحدثون عن الفساد، وكثير من هؤلاء يمارسونه وينكرونه على غيرهم. الفساد تأسس منذ عقود، ومازلت أذكر كاريكاتيرات الرسام محمد الزواوي -رحمه الله- التي أبرز فيها الفساد وتفاوت مكانة المفسدين وحجم الفساد بحسب حجم أبدانهم ومناصبهم. لذلك، دعونا نستبعد هذا الموضوع من نقاشنا هنا، فهو بحاجة إلى رجال يحبون بلادهم ويخافون ربهم.

أفضل الحكومات

حكومة الوحدة الوطنية تعتبر من أكثر الحكومات إنجازًا مقارنة بباقي الحكومات التي تعاقبت على البلاد، على الأقل منذ ثورة فبراير. فهي تعي جيدا علاقة الليبيين بالإنجاز ولديها معادلة “قديمة” للنجاح، استطاعت من خلالها تحقيق نتائج ملموسة، خصوصًا في المدن التي تحت سلطتها. يعود نجاح هذه الحكومة إلى كونها نابعة من داخل دولاب الدولة، ورئيسها وكبير مستشاريه على دراية بالإدارة الوسطى وكيفية تجاوز البيروقراطية الإدارية. لا شك أن العلاقة الجيدة بمحافظ مصرف ليبيا المركزي وديوان المحاسبة وباقي الأجهزة في الفترة الأولى أسهمت في تحقيق هذا النجاح، رغم أن معدل النجاح قد تراجع بسبب الخلافات الحالية والتحديات التي واجهتها خلال فترة ولايتها.

هذه الحكومة ارتكبت ثلاثة إخفاقات جوهرية. أولاً، لم تنجح في التوصل إلى مقاربة مع حفتر لضمان استمرار سلطتها على كامل التراب الليبي، سواء بالوسائل الناعمة أو الخشنة، مما أسهم في ميلاد الحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب. ثانيًا، فشلت في كسب ود ودعم مصر، حيث كان من الواضح منذ البداية أن القاهرة لن ترضى بنتيجة فوز قائمة المنفي-الدبيبة، كما ذكرت لي مسؤولة أممية كبيرة في جنيف. كان مسار تشكيل الحكومة حينها يواجه صعوبات وعراقيل بسبب ملابسات ما أثير حول كيفية نجاح القائمة، لكن هذه الصعوبات تم تجاوزها ومنحت الحكومة فرصة للاستمرار. ثالثًا، لم تحاول الحكومة التواصل مع الفرقاء السياسيين الذين صوتوا ضدها، بل عملت على استبعادهم وإهمالهم.

عقب انتهاء الحوار السياسي في جنيف، تحدثت إلى شخصية مقربة جدًا من رئيس حكومة الوحدة الوطنية المرشح وأحد أعضاء فريق الحوار في جنيف. أخبرتها أنني لم أصوت لقائمتهم، ولكنني حريص على نجاح رئيس الحكومة في مهمته. أشرت إلى أن الحمل كبير وعليهم الاستعانة ببيوت خبرة لضمان النجاح، خاصة أن المدى الزمني المخصص للحكومة قصير جدًا.

نصحت أيضًا ابن هذه الشخصية، الذي كان حاضراً كمرافق مع والده، بأن هذا الفريق السياسي الذي صوت ضدهم هو فاعل سياسي وليس بنكرة، ونظراً لأنهم ساسة، فإنهم إما سيكونون في المعارضة أو في السلطة، وقد سبق لهم أن أسقطوا حكومات قبلكم. كانت تلك النصائح صادقة منذ البداية، واستمررت في تقديمها حتى وقت قريب. كما أيدت رئيس حكومة الوحدة الوطنية المرشح في انتخابات 24 ديسمبر 2021 التي أُلغيت، بالنظر إلى أن الخيارات كانت إما العودة إلى حكم العسكر أو إلى النظام السابق وحكم الفرد.

البقاء لله وحده

حان موعد الرحيل؛ هذا ليس كلامي ولا يعكس رغبتي، ولا نتيجة تحليل لواقع سياسي، بل هو “معلومة” وصلتني تفيد بأنه يجب على حفتر أن يأخذ خطوة إلى الوراء ويتقدم أبناؤه، وعلى الحكومتين الاستعداد للرحيل. وسيتم استبدالهما بحكومة تُختار وفقًا لما ذكِر آنفا في المقدمة.

إذا أجريت الانتخابات في فترة لا تتجاوز السنتين، فسيكون من الصعب منافسة إنجازات حكومة الوحدة الوطنية التي حققتها خلال فترة ولايتها. ومع ذلك، لا أعتقد أن الانتخابات ستُجرى قبل مرور خمس سنوات، نظرًا للأجندة الجيوسياسية والأهداف الإستراتيجية للحراك الأمريكي، إضافة إلى التحديات المستمرة التي تواجه العملية السياسية، والتي قد تؤدي إلى تأخير موعد الانتخابات.

إذا كان تقديري صحيحًا بأن الانتخابات ستتأخر لهذه المدة، فإنني لا أخفي رغبتي في ضرورة وأهمية وجود حوار وطني جاد ينبثق عنه ميثاق وطني يجيب عن سؤال كيف سيعيش الليبيون معًا فوق الأرض المسماة ليبيا. ينبغي أن يتضمن هذا الميثاق أيضًا خارطة جادة للمصالحة الوطنية والعدالة التصالحية، التي تكشف الحقيقة وتنصف الضحايا على مدى السنوات الـ75 الماضية. بعد ذلك، يجب تعديل مشروع الدستور ليتوافق مع هذا الميثاق، ومن ثم يُجرى الاستفتاء على مشروع الدستور المعدل. في النهاية، تُجرى الانتخابات وفقًا للدستور الجديد لضمان تحقيق الاستقرار والسلام الاجتماعي.

الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: حکومة الوحدة الوطنیة

إقرأ أيضاً:

حكومة التغيير والبناء تقيم حفلا خطابيا بمناسبة العيد الوطني الـ 35 للجمهورية اليمنية 22 مايو

الثورة نت/..

نظمت حكومة التغيير والبناء اليوم بصنعاء، حفلاً خطابياً بمناسبة العيد الوطني الـ35 للجمهورية اليمنية 22 مايو.

وفي الحفل أكد عضو المجلس السياسي الأعلى سلطان السامعي أن الوحدة وجدت لتبقى، والشعب اليمني وحدوي ويجمعه اليمن الواحد.. لافتا إلى أن الوحدة هي نتاج تضحيات الشعب اليمني في الشمال والجنوب وثبات إرادته في تحقيق الوحدة والاستقلال والتحرر من الوصاية الخارجية.

وذكر السامعي أن الذين خرجوا يوم أمس في عدن في مظاهرات هم مع الوحدة، واليمن سيبقى موحداً رغم أنف كل انفصالي.

بدوره أكد رئيس مجلس الوزراء أحمد غالب الرهوي، أن الوحدة اليمنية ناضل من أجلها الآباء والأجداد ثم الحركة الوطنية اليمنية التي قدمت قوافل من الشهداء وصولا إلى الثاني والعشرين من مايو الذي استعاد فيه الشعب اليمني وحدته رسميا.

وأفاد بأن الوحدة إرادة شعب وليست إرادة أحزاب أو جماعات أو أفراد.. موضحا أن الشعب اليمني أعلن الوحدة قبل أن تعلنها القيادة السياسية، وذلك بإزالة براميل الشريجة وفرض التنقل بين الشطرين آنذاك بالبطاقة الشخصية.

وأشار إلى أنه لم يكن أمام التيار السياسي في الشطرين من خيار سوى اللحاق بإرادة الشعب اليمني الذي أعلن الوحدة مبكرا.. مبينا أن العالم اليوم هو عالم التكتلات الكبيرة وليس التفتت والتمزق.

وقال” علينا أن نحافظ على هذه الوحدة وألا نلتفت لمن يتحدث باسم الفيدرالية أو الكونفدرالية، فامر الوحدة وصيغتها قد حسمها الدستور النافذ وأكد عليها دستورنا الأعظم القرآن الكريم في قوله تعالى (واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا)”.

ولفت الرهوي إلى أن مشروع الدستور الذي حاول البعض تمريره في مؤتمر الحوار الوطني دون عقد اجتماع لكل أعضاء المؤتمر ولجانه، أجهض في وقته وأصبح في خبر كان.

وأضاف” نعم هناك أخطاء وممارسات خاطئة ولكن يمكن حلها، وكما قال السيد القائد ستحل القضية الجنوبية بالعدل، فعلينا أن نجتمع حول وحدتنا وأن تتضافر جهودنا من أجل الحفاظ عليها لأن فيها خيرنا وقوتنا وعزتنا وفلاحنا”.

وتابع ” علينا التمسك بوحدتنا وأن ننظر إليها نظرة استراتيجية وأن نعزز ثقافتها ونرفع من شأنها وأن نبتعد عن الأخطاء وأن نخطو خطوات وحدوية حقيقية”.. معتبرا الدفاع عن الوحدة واجبا وطنيا ودينيا فهي الأصل وما دونها هو الطارئ الذي سيزول.

وتطرق رئيس مجلس الوزراء إلى الأوضاع الكارثية والمأساوية المؤلمة والموجعة التي تمر بها المحافظات والمناطق المحتلة من قبل السعودي والإماراتي.. مشيدا بخروج المرأة اليمنية المشرف في عدن للمطالبة برحيل المحتل وأعوانه من المحافظات والمناطق المحتلة.

وجدد مباركته للموقف المشرف الذي يجسده الشعب اليمني بخروجه الأسبوعي نصرة ودعما لأهلنا وإخواننا المظلومين في غزة وتقديمه الانموذج الأبرز والأقوى عربيا ودوليا.. لافتا إلى هذا الموقف الشعبي والعمليات العسكرية للقوات المسلحة اليمنية يجسد صدق الموقف وروح المسئولية الدينية والأخلاقية والإنسانية لشعبنا العزيز في إسناد إخوانه، والذي يعد شرفا كبيرا لا يضاهيه شرف.

وفي الفعالية التي حضرها نواب رئيسي مجلسي النواب والشورى، وعدد من أعضاء مجالس الوزراء، والنواب، والشورى، تقدم ناطق حكومة التغيير والبناء- وزير الإعلام هاشم شرف الدين، بالتهاني والتبريكات لأبناء الشعب اليمني ورثة الحضارة وأهل الإيمان والحكمة، حماة الدين والعروبة المدافعين عن القيم والإنسانية، وإلى قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، ورئيس المجلس السياسي الأعلى المشير الركن مهدي المشاط بالعيد الوطني الـ35 لإعادة تحقيق الوحدة المباركة.

وقال” إننا نحتفي اليوم بهذه المناسبة المباركة للتأكيد على أن وحدة اليمن باقية شامخة كجبالنا وخالدة كعراقة تاريخنا، فهي ليست مجرد اتفاق سياسي، أو لحظة تاريخية عابرة، بل قضية راسخة ثابتة بكل الاعتبارات، وهي قدرنا وهويتنا ومستقبلنا ولا تراجع عنها ولا مساومة عليها”.

وأشار إلى أن الأخطاء التي رافقت مسيرة الجمهورية اليمنية لم تكن بسبب الوحدة بل بسبب الأنظمة السابقة والقوى التقليدية التي كانت وظلت مرتهنة للخارج قبل وأثناء وبعد إعلان الجمهورية اليمنية وحتى الآن، أولئك الذين لم يفهموا معنى الوحدة ولم يقدروا قيمتها ولم يعملوا على ترسيخها.

وذكر شرف الدين أن البلد عانا من معالجات خاطئة أعاقت مسيرة الوحدة منذ نشأتها مثل الإقصاء والقضاء على الشراكة، وتكريس الهيمنة المركزية ثم استغلال مطالب حقوقية للدعوة إلى الانفصال، وصولا إلى المطالبة بالفيدرالية وبتلك الطريقة الغريبة المريبة في فرض الأقلمة.

وأكد أنه لولا ثورة الواحد والعشرين من سبتمبر لكان أمكن فرض مؤامرة التقسيم، لكن الثورة العظيمة أنقذت اليمن من براثن الفتنة وحافظت على وحدته، ثم حاولت دول تحالف العدوان الأمريكي البريطاني السعودي الإماراتي على اليمن استهداف الوحدة من خلال محاولة فرض تقسيم البلد بالقوة لكنها فشلت بفضل الله وحكمة قائد الثورة وصمود أحرار الوطن.

وأفاد وزير الإعلام بأن اليمنيين أثبتوا للعالم أجمع، أننا شعب لا يلين ولا يستسلم، شعب يتصدى للغزاة ويقاوم الاحتلال ولا يرضخ للظلم.. مؤكداً أنه يعز علينا أن يبقى جزء من وطننا يعاني تحت نير الاحتلال وتتعاظم فيه باستمرار معاناة شعبنا في كافة المجالات الاقتصادية والمعيشية والخدمية والأمنية والاجتماعية وغيرها.

وتطرق إلى الأوضاع في المحافظات المحتلة وما يعانيه المواطنين فيها مقارنة بالمناطق الحرة.. لافتا إلى أن أبناء المحافظات المحتلة يدركون حقيقة أن العدو المحتل لا يملك سوى مشاريع النهب والظلم بأشكالها المتنوعة، وأن من يساعده في الداخل هم مجرد خونة باعوا وطنهم وشعبهم وباعوا ضميرهم وشرفهم من أجل حفنة من الدولارات يختلفون ويتصارعون عليها تاركين الشعب يئن تحت الغلاء وتوقف الخدمات كالكهرباء وغيرها.

ولفت وزير الإعلام إلى أن جميع أبناء الشعب في كافة المحافظات يدركون اليوم أن القرار الوطني المستقل هو هنا في صنعاء، قلب اليمن النابض ورمز وحدته ومنارة عزته، ويدركون أن الدولة هي هنا في صنعاء محفوظة برعاية الله وعونه وتوفيقه ومسندة بالقيادة الحكيمة وحكومة التغيير والبناء التي رغم التحديات والظروف الصعبة حققت عددا من الإنجازات الواضحة التي لمسها المواطنون.

وأضاف:” ها هو التاريخ اليوم يسجل لبلدنا وشعبنا العزيز كل يوم ودوناً عن بلدان وشعوب العالم أجمع أعظم صور الشرف والبطولة وأجل أعمال الشهامة والمروءة وأقدس أفعال التضحية والفداء في مواقف ثابت ومبدئي في إسناد الأشقاء من أبناء الشعب الفلسطيني من منطلق إيماننا وتمسكنا بالقيم الإنسانية والأخلاقية والدينية”.

وأكد أنه وبرغم حجم العدوان الأمريكي وما رافقه من اعتداءات بريطانيا والكيان الصهيوني الغاصب ورغم نوعية الجرائم التي طالت المدنيين والأعيان المدنية والمنشآت الحيوية إلا أن حكومة التغيير والبناء تمكنت بفضل الله وعونه من مواجهتها والتغلب عليها وإعادة تشغيل أهم تلك المنشآت وبصورة قياسية.

وقال شرف الدين ” استطعنا بفضل الله أن نؤثر تأثيراً غير مسبوقاً على العدو الإسرائيلي، وأن القادم أعظم، والوزن الإقليمي الدولي لليمن يتعاظم يوماً تلو آخر، وأن اسم اليمن الذي ارتفع عالياً لدى معظم البلدان والشعوب سيبقى مرتفعاً على الدوام”.

وتطرق إلى مواقف الشعوب العربية والإسلامية المخزية والمتخاذلة والمتواطئة تجاه مظلومية الأشقاء في غزة، مقارنة بموقف بلدنا الشجاع، وكذا بين الموقف العروبي والإسلامي للأحرار في صنعاء والمناطق الحرة وبين موقف الخونة والعملاء في المناطق المحتلة الذين يقفون في صف العدو الأمريكي والصهيوني ويساعدونهما في تنفيذ مخططهما الخبيث.

وأكد الثقة الكبيرة في أن شعبنا العزيز في المحافظات الحرة والمحتلة سيحمي الوحدة وسيواصل النضال وسيقدم التضحيات حتى تحرير كل شبر من أرض الجمهورية اليمنية.. داعياً الجميع إلى اليقظة والوعي الكامل، والتضامن الشعبي والحرص على تماسك النسيج المجتمعي والعمل الوطني الوحدوي تحت راية القيادة القرآنية.

وذكر وزير الإعلام أن التوحد هو أمر إلهي وحصن يحمينا، تنفيذاً لقوله سبحانه وتعالى ” واعتصموا بحبل الله جمعياً ولا تفرقوا”.. مؤكدا على أهمية عدم السماح للأعداء المتربصين وللجيران الحاقدين وللخونة المنافقين أن يمزقوا وطننا وأن يفرقوا شعبنا، فالوحدة أمانة في أعناق الجميع للحفاظ عليها وصونها وتوريثها للأجيال.

كما ألقيت كلمة عن قبائل اليمن من قبل الشيخ ضيف الله رسام، أكد فيها على أهمية الحفاظ على الوحدة وحمايتها من العملاء ومن يسعون إلى تمزيق وحدة اليمن.

كما أكد أن القبائل اليمنية على أهبة الاستعداد للدفاع عن الوحدة، وأنها في أعلى درجات الجهوزية لتنفيذ توجيهات قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي وأي قرار يتخذه للحفاظ على الوحدة اليمنية وحمايتها والتصدي لأي تهديد داخلي أو خارجي.

تخللت الحفل الذي حضره محافظو المحافظات، ووكلاء الوزارات والمؤسسات والقيادات الأمنية والعسكرية، قصيدة للشاعر بديع الزمان السلطان، وأوبريت ولوحة فنية تغنت بحب الوطن ووحدته ومنجزه العظيم.

مقالات مشابهة

  • بنجلاديش: الحكومة تدعو إلى الوحدة لتجنب العودة للحكم الاستبدادي
  • الرهوي: الحكومة ستعمل على تسهيل كل التحديات التي تواجه قطاعي الزراعة والثروة السمكية
  • الحراك الجنوبي: الوحدة خيار لا رجعة عنه وموقف سيادي لا يُساوَم عليه
  • تيتيه: المجتمع الدولي يعترف بحكومة الوحدة الوطنية رغم الاحتجاجات، وتشكيل حكومة جديدة يجب أن لا يكون أحاديا
  • المتحدث باسم الحكومة الألمانية يكشف تفاصيل خاصة عن المساعدات التي سمح العدو الصهيوني بإدخالها إلى قطاع غزة
  • مكون الحراك الجنوبي: الحفاظ على الوحدة ضرورة وطنية تحت أي ظرف ومهما كلف الثمن
  • الوحدة التي يخافونها..!!
  • حكومة التغيير تقيم حفلا خطابيا بمناسبة عيد الوحدة 35
  • حكومة التغيير والبناء تقيم حفلا خطابيا بمناسبة العيد الوطني الـ 35 للجمهورية اليمنية 22 مايو
  • نائب إطاري: لن تحسم ملفات الفساد بوجود حكومة وقضاء فاسد