بوابة الفجر:
2025-12-14@11:13:32 GMT

500 ألف شخص سيتابعون حفل افتتاح أولمبياد باريس

تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT

قدّم منظمو حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في باريس المقرّر يوم الجمعة، وهي المرّة الأولى التي سيقام فيها خارج الملعب الرئيس، إعلانات تشويقية لخططهم المذهلة لكنهم رفضوا تقديم تفاصيل.

500 ألف شخص سيتابعون حفل افتتاح أولمبياد باريس

إليكم ما نعرفه عن الفكرة والفنانين والموسيقى، بناءً على التصريحات العامة خلال الأشهر القليلة الماضية والتسريبات الصحافية:
- ما هي الفكرة؟ 
بدلًا من استخدام الملعب الرئيس لألعاب القوى في العرض الافتتاحي، كما هي العادة، نقل المنظمون الحدث إلى خارجه وتحديدًا إلى قلب العاصمة، تماشيًا مع شعارهم "الألعاب مفتوحة على مصراعيها".

ومن المقرّر أن يبحر ما بين 6000 إلى 7000 رياضي على مسافة ستة كيلومترات في نهر السين من جسر أوسترليتز، شرق برج إيفل، إلى جسر يينا، على متن 85 عبّارة وقاربًا.
ومن المقرر أن يشاهد ما يصل إلى 500 ألف شخص العرض من منصات بنيت خصيصًا، حيث تباع التذاكر بما يصل إلى 2700 يورو (2900 دولار)، على ضفاف النهر مجانًا ومن الشرفات والشقق المطلّة.
وقال رئيس اللجنة المنظّمة توني استانغيه في وقت سابق من هذا الشهر إن "تنظيم حفل على نهر السين ليس أسهل من تنظيمه في ملعب.. لكنه أقوى".
نظرًا لحجم العرض وتعقيده، لم يتم التدرّب عليه بالكامل مطلقًا.

- وماذا عن الترفيه؟ 
صُمّم العرض من قبل المخرج المسرحي المبدع توماس جولي، البالغ من العمر 42 عامًا والمعروف بموسيقى "ستارمانيا".
ضمّ فريقًا إبداعيًا يضم كاتبة المسلسل التلفزيوني الفرنسي "اتصل بوكيلي" (كول ما إيجنت) فاني هيريرو، بالإضافة إلى المؤلفة الأكثر مبيعًا ليلى سليماني والمؤرخ الشهير باتريك بوشرون.
وُزّع العرض على 12 قسمًا مختلفًا، حيث يتمركز نحو 3000 راقص ومغن وفنان على ضفتي النهر والجسور والمعالم القريبة.
ستلقى تحية لكاتدرائية نوتردام التي هي في طور التجديد بعد حريق مدمّر في عام 2019، ربما مع راقصين على سقالاتها.
وسيقام ثلثا الحفل في وضح النهار، ثم عند الغسق، حيث يأمل جولي في الاستمتاع بغروب الشمس المذهل في صيف باريس، وسينتهي بعرض ضوئي.
ستكون الموسيقى عبارة عن مزيج من الكلاسيكية والتقليدية "أغان فرنسية"، بالإضافة إلى موسيقى الراب والإلكترو.
من المتوقع على نطاق واسع أن تغني نجمة آر أند بي الفرنسية المالية آية ناكامورا، رغم انتقادات السياسيين اليمينيين المتطرفين، بينهم مارين لوبان التي قالت إن ظهورها من شأنه أن "يهين" فرنسا.
قال نجوم موسيقى الإلكترو الفرنسيون "دافت بانك" إنهم رفضوا دعوة للغناء، في حين تم تجاهل منسّق الأغاني الفرنسي المتنقل حول العالم دافيد غيتا، الأمر الذي أثار غضبه كثيرًا.

- ما هي الرسالة؟ 
وردًا على سؤال حول تلخيص رسالته الأسبوع الماضي، قال جولي إنها "الحب".
وعلى الرغم من خطر إثارة غضب المحافظين، أكّد أن عمله سيكون بمثابة احتفال بالتنوّع الثقافي في فرنسا وفي جميع أنحاء العالم.
وقال: "أعتقد أن الأشخاص الذين يريدون العيش معًا في هذا التنوع وهذا الاختلاف أكثر عددًا، لكننا نحدث ضجيجًا أقل".
يمكن الافتراض بأنه لن يشبه حفل افتتاح نهائيات كأس العالم للروغبي في العام الماضي والذي حظي بانتقادات واسعة النطاق. شهد سلسلة من الصور الفرنسية النمطية من الخبز الفرنسي إلى القبعات وبرج إيفل.
ويشعر فريق جولي بالقلق أيضًا من المبالغة في التأكيد على مساهمة فرنسا التاريخية في تطوير الديمقراطية ومفهوم حقوق الإنسان العالمية بفضل فلاسفة التنوير وثورة 1789.
قال هيريرو لصحيفة لوموند مؤخرًا: "أردنا تجنب ميلنا الطبيعي إلى إلقاء المحاضرات على الناس".
ولا تتوقعون أن يكون تكريم العظمة الفرنسية لمدة ثلاث ساعات قادرًا على منافسة الأبهة القومية التي شهدتها ألعاب بكين عام 2008.
وقال بوشرون لصحيفة لوموند "حفل الافتتاح في بكين عام 2008 كان بالضبط ما لم نرغب في القيام به".

- ماذا ستكون اللحظات الكبيرة؟ 
وبما أن الكثير لا يزال طي الكتمان، فمن الصعب التنبؤ.
سيكون أداء آية ناكامورا، بعد الكثير من الجدل حول دورها، بمثابة لحظة كبرى بعد فترة وجيزة من الانتخابات البرلمانية التي شهدت حصول اليمين المتطرّف المناهض للهجرة على 143 مقعدًا تاريخيًا في البرلمان الوطني.
وألمح جولي بقوّة إلى إمكانية خروج غاطس أو غواصة من مياه نهر السين في مرحلة ما.
وقال للصحافيين الأسبوع الماضي: "لديك السماء، لديك الجسور، لديك الماء، لديك الضفاف، لديك مساحة كبيرة لكتابة الشعر"، مضيفًا "فلم لا تحت النهر أيضًا؟".
قد تكون اللحظة الأكبر على الإطلاق هي ببساطة النهاية إذا عاد الجميع إلى منازلهم بأمان.
وقد تسبّب الحفل في تصبّب رجال الشرطة الفرنسية عرقًا منذ الكشف عنه في عام 2021، بسبب صعوبة تأمين هذا العدد الكبير من الأشخاص في مثل هذه المنطقة الحضرية الشاسعة.
وسيكون هناك نحو 45 ألف فرد من قوات الأمن في الخدمة.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حفل افتتاح

إقرأ أيضاً:

هل تنجح باريس في تجنيب لبنان الحرب المحتومة؟

هو سباق بين مساعي اللحظة الأخيرة التي تقوم بها فرنسا لتجنيب لبنان حربًا شاملة وقاسية ما تنفكّ إسرائيل تهدّد بها وملوحة بأنها ستكون مع نهاية هذه السنة، ومع انتهاء المرحلة الأولى من خطّة الجيش القاضية بحصر السلاح بيد القوى الشرعية دون سواها من قوى الأمر الواقع. وهذه التهديدات المتصاعدة تترافق مع حملة تشكيك واسعة وممنهجة من قِبل الحكومة الإسرائيلية بعدم قدرة السلطة اللبنانية على فرض وجودها في المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني.

وبين التهديدات الإسرائيلية والمساعي الديبلوماسية يبرز تحرك لافت لباريس التي تسعى بدورها إلى اقناع تل أبيب بعدم جدوى هذه الحرب، التي ستقود المنطقة إلى حال من الفوضى وعدم الاستقرار مما يؤثّر سلبًا المناخ الإيجابي، الذي تركته زيارة البابا لاوون الرابع عشر للبنان. فهل تنجح باريس في هذا المسعى، خصوصًا أن ما تبّلغه المسؤولون اللبنانيون من رسائل تحذيرية غربية يؤكد أن تل أبيب ماضية في مخططها التوسعي بغض النظر عمّا تتعرّض له من ضغوطات خارجية يبدو أنها غير كافية حتى الآن، إلا إذا استطاعت باريس النجاح في مساعي التهدئة.

ففي هذا المناخ الملبّد، تبدو فرنسا اللاعب الخارجي شبه الوحيد القادر على التحرّك بين مختلف الأطراف. فهي تمسك بخيوط تواصل مع تل أبيب وواشنطن وطهران، فضلًا عن علاقتها التقليدية مع بيروت. ومن هنا، يراهن اللبنانيون على قدرة باريس على تحويل "اللحظة الحرجة" إلى فرصة لفرض تهدئة مستدامة، أو على الأقل تأجيل الانفجار الذي قد يعصف بالمنطقة كلها.

ومن المقرر، وفق المعلومات المتداولة، أن يشهد الأسبوع المقبل نشاطاً دبلوماسياً – سياسياً – عسكرياً في باريس مع الزيارة التي يقوم بها قائد الجيش العماد رودولف هيكل للعاصمة الفرنسية للبحث في احتياجات الجيش، كما ستحضر المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس، التي ستُجري محادثات مع المبعوث الفرنسي إلى لبنان جان إيف لودريان العائد من بيروت ومع مستشارة الرئيس الفرنسي لشؤون الشرق الأوسط آن كلير لو جاندر بعد زيارتها إسرائيل ولبنان.

كما يزور باريس للمشاركة في المحادثات حول لبنان الأمير يزيد بن فرحان، وذلك بعد اتصال حصل قبل أيام بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، يُفترض أنه تناول ملف دعم الجيش، خصوصاً أن باريس، وباقي العواصم، غير مقتنعة بحسب ما نقله موفدون غربيون إلى المسؤولين اللبنانيين، بأن التصعيد الإسرائيلي تراجع لصالح المسار الديبلوماسي على رغمَ ملاقاة بيروت الطلب الأميركي بإطلاق مفاوضات مدنية مع العدو.

وبحسب ما هو ظاهر فإن باريس تستند في مبادرتها إلى عاملين أساسيين: الأول، وجود إطار تفاوضي قائم هو لجنة "الميكانيزم"، التي باتت تضم ممثلين مدنيين من لبنان وإسرائيل، ما يعدّ تطورًا غير مسبوق يفتح الباب أمام نقاش غير عسكري في بعض الملفات. ويُعتقد أن انضمام مدنيين اثنين من الطائفتين الشيعية والسنية إلى "الميكانيزيم" قد يعطي انطباعًا بالنسبة إلى جدّية الرئاسة اللبنانية بالتعاطي مع موضوع التفاوض على أساس الشروط اللبنانية، التي لن يتنازل عنها لبنان تحت أي ظرف.

أمّا العامل الثاني فهو التعويل الدولي على الجيش، الذي أثبت في الأشهر الأخيرة قدرة على المبادرة وتنفيذ خططه وفق جدول زمني دقيق، على رغم عدم اكتمال البيئة السياسية الداعمة.

ووفق بعض المؤشرات الإيجابية أن نجاح المرحلة الأولى من خطة الجيش شجّع باريس على رفع سقف تحركها، خصوصًا أن المؤسسة العسكرية باتت أحد عناصر الاطمئنان النادرة الوجود في لبنان. ففي نظر العديد من العواصم، يشكّل الجيش اليوم صمام الأمان الوحيد القادر على ضبط أي اتفاق محتمل أو أي ترتيبات ميدانية بديلة.

لكن يبقى السؤال الذي يشغل بال الجميع وهو الأعمق حاليًا عن مدى قدرة باريس على فرملة قرار التصعيد الإسرائيلي.

فالمشهد اللبناني اليوم يبدو محكومًا بمسارين متوازيين: المسار الديبلوماسي الفرنسي الساعي إلى تحييد لبنان عن مواجهة مفتوحة، عبر توسيع هامش الحوار داخل لجنة "الميكانيزم"، ومسار تصعيدي إسرائيلي يتحرك بخلفيات سياسية وأمنية، ويراهن على إحداث تغيير جذري في البيئة العسكرية جنوب الليطاني، حتى لو أدى ذلك إلى مواجهة واسعة.

وبين هذين المسارين، يترقب لبنان نهاية سنة قد تكون الأخطر منذ سنوات طويلة. فهل يكفي الجهد الفرنسي لتعديل ميزان القوى ومنع الانفجار، أم أن المنطقة تتّجه، مهما تزايدت المبادرات، نحو حرب مفتوحة؟
  المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة هل تنجح واشنطن في جمع السيسي ونتنياهو على طاولة واحدة؟ Lebanon 24 هل تنجح واشنطن في جمع السيسي ونتنياهو على طاولة واحدة؟ 14/12/2025 09:02:33 14/12/2025 09:02:33 Lebanon 24 Lebanon 24 العهد وتحديات التفاوض وتسليم السلاح ..هل تنجح المهمة؟ Lebanon 24 العهد وتحديات التفاوض وتسليم السلاح ..هل تنجح المهمة؟ 14/12/2025 09:02:33 14/12/2025 09:02:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الابن على خطى الاب: هل تنجح التجربة؟ Lebanon 24 الابن على خطى الاب: هل تنجح التجربة؟ 14/12/2025 09:02:33 14/12/2025 09:02:33 Lebanon 24 Lebanon 24 النيابة العامة في باريس: الأمن لم ينجح بعد في العثور على المجوهرات المسروقة من اللوفر Lebanon 24 النيابة العامة في باريس: الأمن لم ينجح بعد في العثور على المجوهرات المسروقة من اللوفر 14/12/2025 09:02:33 14/12/2025 09:02:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 الشرق الأوسط الإسرائيلية الإسرائيلي اللبنانية الفرنسية إسرائيل واشنطن بيروت تابع قد يعجبك أيضاً حادث سير على أوتوستراد القلمون… والمصابون بحالة مستقرة Lebanon 24 حادث سير على أوتوستراد القلمون… والمصابون بحالة مستقرة 01:51 | 2025-12-14 14/12/2025 01:51:30 Lebanon 24 Lebanon 24 تواصل ديبلوماسي مع "حزب الله" Lebanon 24 تواصل ديبلوماسي مع "حزب الله" 01:45 | 2025-12-14 14/12/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تصعيد ميداني ومعلومات "غير دقيقة" Lebanon 24 تصعيد ميداني ومعلومات "غير دقيقة" 01:30 | 2025-12-14 14/12/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 حركة ايجارات غير مسبوقة "منذ شهر" Lebanon 24 حركة ايجارات غير مسبوقة "منذ شهر" 01:15 | 2025-12-14 14/12/2025 01:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 براك في تل أبيب لمنع التصعيد ومهلة جديدة لجنوب الليطاني.. ميقاتي: الفرصة متاحة لحل عبر "الميكانيزم" Lebanon 24 براك في تل أبيب لمنع التصعيد ومهلة جديدة لجنوب الليطاني.. ميقاتي: الفرصة متاحة لحل عبر "الميكانيزم" 01:00 | 2025-12-14 14/12/2025 01:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة الأمطار عائدة.. منخفض جديد مصحوب بكتل هوائية باردة سيضرب لبنان في هذا الموعد Lebanon 24 الأمطار عائدة.. منخفض جديد مصحوب بكتل هوائية باردة سيضرب لبنان في هذا الموعد 03:59 | 2025-12-13 13/12/2025 03:59:12 Lebanon 24 Lebanon 24 إسرائيل تستبق الأعياد بمحاصرة لبنان بالنار والبارود Lebanon 24 إسرائيل تستبق الأعياد بمحاصرة لبنان بالنار والبارود 09:01 | 2025-12-13 13/12/2025 09:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 كيف يمكن لهذه الدولة الخليجية أن تساعد لبنان؟ Lebanon 24 كيف يمكن لهذه الدولة الخليجية أن تساعد لبنان؟ 10:30 | 2025-12-13 13/12/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد التهديد الإسرائيليّ... هذا ما تشهده بلدة يانوح الآن Lebanon 24 بعد التهديد الإسرائيليّ... هذا ما تشهده بلدة يانوح الآن 10:55 | 2025-12-13 13/12/2025 10:55:45 Lebanon 24 Lebanon 24 بين الاحتواء والتصعيد.. برّي يفتح نافذة في واشنطن قبل الانفجار Lebanon 24 بين الاحتواء والتصعيد.. برّي يفتح نافذة في واشنطن قبل الانفجار 11:00 | 2025-12-13 13/12/2025 11:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 01:51 | 2025-12-14 حادث سير على أوتوستراد القلمون… والمصابون بحالة مستقرة 01:45 | 2025-12-14 تواصل ديبلوماسي مع "حزب الله" 01:30 | 2025-12-14 تصعيد ميداني ومعلومات "غير دقيقة" 01:15 | 2025-12-14 حركة ايجارات غير مسبوقة "منذ شهر" 01:00 | 2025-12-14 براك في تل أبيب لمنع التصعيد ومهلة جديدة لجنوب الليطاني.. ميقاتي: الفرصة متاحة لحل عبر "الميكانيزم" 00:30 | 2025-12-14 صباح اليوم.. استهداف جرافة جنوبا فيديو في رسالة مسجلة.. الملك تشارلز يكشف عن تطور لافت في علاجه من السرطان (فيديو) Lebanon 24 في رسالة مسجلة.. الملك تشارلز يكشف عن تطور لافت في علاجه من السرطان (فيديو) 00:21 | 2025-12-13 14/12/2025 09:02:33 Lebanon 24 Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ 10:00 | 2025-12-11 14/12/2025 09:02:33 Lebanon 24 Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 14/12/2025 09:02:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • الصحة العراقية تطلق برنامج ثقة المريض وأمان المجتمع بالشراكة مع سانوفي الفرنسية
  • هل تنجح باريس في تجنيب لبنان الحرب المحتومة؟
  • باريس سان جرمان يستعيد الصدارة مؤقتًا بعد فوز مثير على متز
  • العشوائية تبتلع ملايين المنحة الفرنسية 
  • عبد العاطي يعرب عن تطلعه لزيادة الاستثمارات الفرنسية في مصر
  • شاهد.. تجربة فريدة لحراس مرمى لانس مع الشرطة الفرنسية
  • هل كل إنسان له قرين؟.. لديك 3 في الدنيا وأمر واحد يُضعف شيطانك
  • هجوم سيبراني يستهدف وزارة الداخلية الفرنسية
  • حارسة صينية تخطف الأنظار خلال زيارة السيدة الأولى الفرنسية في بكين
  • حمية عرض حجم الأضرار في لبنان بعد العدوان خلال القمة الاقتصادية العربية-الفرنسية