أثارت مسرحية "السندباد" للممثل مصطفى خاطر إعجاب الجمهور السعودي خلال عرضها المستمر في المملكة منذ فترة.

وقد أشاد الجمهور بالأداء المتميز للممثل الشاب وبالإنتاج المسرحي الراقي، مما دفع خاطر إلى التخطيط لإعادة عرض المسرحية مرة أخرى في مصر في الفترة المقبلة.

وصرح خاطر من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"، أنه سعيد بنجاح المسرحية في السعودية وبالإقبال الكبير للجمهور عليها، 
 

وأرفق بتعليق قال فيه:" شكرا لكل جمهور جده على الحضور الجماهيري الكبير، ويارب تكون عند حسن ظنكم ومنتظرينكم في أبهى البهية يوم ٢٩، ٣٠،٣١،يوليو".


 

وأضاف:"سوف تعرض في مصر بمهرجان العلمين يوم ٨،٩،١٠ أغسطس".
 

تعليقات الجمهور على منشور مصطفى خاطر

وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات الف مليون مبروك، بالتوفيق والنجاح الدائم، ناطرينك، وغيرها من التعليقات.
 

آخر أعمال مصطفى خاطر


وكانت آخر أعمال مصطفى خاطر على صعيد السينما فيلم رمسيس باريس مع النجمة اللبنانية هيفاء وهبي، وشارك في بطولة العمل كل من حمدي المرغني، محمد سلام، محمد ثروت، محمود حافظ، وأخرون، إخراج أحمد خالد موسى، وتأليف كريم حسن بشير.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مصطفى خاطر الفجر الفني مسرحية السندباد

إقرأ أيضاً:

كيف يخطط الغرب؟!

 

 

• عقب فشل الحملة الأمريكية على العراق عام 1991م، انسحبت القوات الأمريكية، وتأجل الهجوم على العراق اثنتي عشرةَ سنة، ريثما تتوغل أيدي المخابرات الأميركيةCIA)) في أعمق نقاط القوة لنظام (صدّام)، فتقوم بتجنيد القادة والوزراء، عوضاً عن القادة الميدانيين للقوات المسلحة العراقية، ساعدها في هذا التجنيد الأزمة التي صنعها الحصار المطبق الذي فرضته الإدارة الأمريكية على العراق، والذي أدى إلى جعل النفوس واهنة، سهلة الانقياد، ناهيك عن الصدمة التي تلقاها النظام العراقي، حين قوبل على كل ما بذله في سبيل أمريكا من حرب على الثورة الإسلامية الإيرانية، بأن أدارت له ظَهرَ المِجَنّ، وتفاجأ بأن كل الأشقاء العرب الذين كانوا بالأمس يدعمونه شاركوا التحالف الأمريكي في العدوان عليه وعلى العراق بشكل عام.
• الغرب، بقيادة أمريكا، ينضجون الوجبات السياسية على نار هادئة، ويكفي مثال العراق، فالأمثلة كثيرة. المهم أنه عندما يعجز عن النيل منك، يعمد إلى تجنيد من حولك ضدك، ما يدفعك للشك في كل من كنت بالأمس توليهم مهمة حمايتك، و(لا مستحيل تحت الشمس) كما يُقال، والعاقل من استفاد من قصص الماضي والأقوام، وعندما يبدي لك عدوك بعض الاحترام حال هَزَمتَه، لا يعني أنه سيحترمك بالفعل، هو يُقر باحترامك لأنك كذلك، لا لأنه ينوي احترامَك، ولا أوقح ممن يمول ويدعم ويشارك في قتل الأطفال والنساء ويستهدف المستشفيات والمنظمات الإنسانية.
سوف يلتف كالثعلب الجريح، ليبحث عن نقطة ضعف يهاجمك منها، لن يعلن هجومه عليك حتى لا يضيع الفرصة، وسيعمل جاهداً لشراء العملاء، سيعمل على ذلك بشتى الطرق، وسيزرع الأجهزة، ويعمل المستحيل من أجل النيل منك.
• إذن، الحرب انتقلت من العلن إلى الخفاء، وكم هي متوحشة وقاسية حرب الخفاء هذه، كم فيها من بطولات، وكم فيها من خسائر وتضحيات، وكم هي سرية..!! أبطالها مجهولون، وانتصاراتها مجهولة غالباً، ولكن هزائمها مفضوحة، ومعلنة، وأهم أدلة هزائمها هي تحقيق العدو ما يهدد به، أو حتى بعضه.
• من كان يرجو الله واليوم الآخر، فهو المعصوم بالله من الوقوع في فخاخ العدو وحبائله، ومن كان يرجو الحياة الدنيا فليس لهم وجود في حاضرنا، لأن حاضرَنا هذا يؤسس لمستقبلنا ومستقبل أجيالنا، والنصيحة لله تعالى أن يتقي كل منا مَواطن الزلل ونقاط الضعف التي يستغلها العدو لتجنيد العملاء.
• حين يريد الشيطانُ تسخيرَك لعبادته، فلا يرى أمامه إلا جداراً صلباً، يفر من أمامك، أما حين يراك قد أصبحت تابعاً لإحدى مخرجات تضليله، يتيسر له إغواءك، أو حتى جَرّكَ بالقوة للسجود له، وليس بالضرورة أن يكون المعنى هنا الشيطان نفسه، ولا السجود نفسه، فكل ما يعمله عملاء الغرب إنما هو عبادة.
حين يصبح الأمير والملك والرئيس، لا هم له أعظم من إرضاء الغرب، ولو على حساب نفسه وشرفه ودينه وشعبه وأمته، ولا يهمه حتى الفضيحة، ولا الكلام المتداول عنه في وسائل الإعلام العالمي، وحتى من قبل الغربيين أنفسهم، فماذا نقول عنه غير كلمة (عبد)، فالمستعبدون هؤلاء لا يستطيعون مواجهة عدوهم، مهما امتلكوا من مقومات المواجهة والقرار، لأنهم أصبحوا جنداً له، فلا تفيدهم جيوشهم وأموالهم، ولا قرارهم، لأنهم فاقدوه منذ البداية، ينسحب ذلك على صغار العملاء أيضاً.
• وحده من عبّد نفسه لله وحده من يستطيع المواجهة، مهما كانت إمكاناته متواضعة، إذا ما قورنت بإمكانات عدوه..
المهم لنا في هذه المرحلة أن نحصن (الثغور)، وأن تتعزز العلاقة والثقة بين السلطة الشعب..
هذا الشعب الصامد الصابر المقاوم الذي يستحق العيش بكرامة وعز ورفاه، فهو الحصن الذي تتحطم عليه كل مؤمرات الأعداء.

مقالات مشابهة

  • «الباشا» يُبهر جدة.. هنا الزاهد وكريم عبد العزيز يحتفلان بالنجاح ورسائل دعم من نجوم الفن
  • لأول مرة.. روبي تقدم حفلًا غنائيًا بالعين السخنة في هذا الموعد
  • «هيدي كرم» تصدم الجمهور: ليس لدي مانع أتزوج رجل ليس على ديني
  • رئيس جامعة المنصورة يتفقد لجان الامتحانات بكليات الحقوق وطب الأسنان والهندسة
  • كيف يخطط الغرب؟!
  • محافظ سوهاج يفتتح ميدان "سيتي" ويتفقد مشروعات تجميل كبرى لإعادة الوجه الحضاري
  • أرامكو تحقق أول إنجاز عالمي بتشغيل نظام تخزين متطور للطاقة المتجددة في أعمال الغاز
  • تحذير من الطبيب .. تعرف على أحداث الحلقة 6 من حرب الجبالي قبل عرضها
  • أرامكو السعودية تحقق أول إنجاز عالمي بتشغيل نظام تخزين متطور للطاقة المتجددة في أعمال الغاز
  • من السحر إلى حبل المشنقة.. تفاصيل جريمة مريم المتعب التي هزت السعودية