أولمبياد باريس.. أمينة بلقاضي تتعرف عن منافسيها
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
تعرفت لاعبة الجيدو الجزائرية، أمينة بلقاضي، اليوم الخميس، عن منافسيها في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024.
وحسب ما أسفرت عنه قرعة منافسة الجيدو لأقل من 63 كلغ ضمن فعاليات الألعاب الأولمبية، فقد وقعت لاعبة الجيدو الجزائرية، أمينة بلقاضي، في قرعة الدور الأول أمام منافستها الفنزولية باريوس المصنفة 31 عالميا.
وفي حال تأهل لاعبة الجيدو الجزائرية، ستواجه في الدور الثاني، الفائزة في مواجهة السلوفينية ليكسي المصنفة 7 عالميا والجورجية اسكيلاشفيلي المصنفة 49 عالميا.
وفي حال تأهل أمينة بلقاضي، ستواجه في الدور الربع النهائي الكندية كاثرين بوشومون المصنفة الثانية عالميا.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: أمینة بلقاضی
إقرأ أيضاً:
بحوث البترول وجامعة قاصدي مرباح الجزائرية يوقعان اتفاقية تعاون علمي
أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أهمية توطيد العلاقات العربية، وتعزيز أواصر الشراكة في مجالات البحث العلمي والابتكار، موضحًا أنها جسور حقيقية لتبادل الخبرات، ودفع عجلة التنمية، ومواجهة التحديات المشتركة في مختلف القطاعات، وبالأخص قطاع الطاقة الذي يعد عصب التنمية المستدامة، مُثمنًا التركيز على ريادة الأعمال والمشاريع الناشئة، وهو ما يتوافق مع إستراتيجية الوزارة لتمكين شباب الباحثين من تحويل أفكارهم إلى مشاريع تنموية ملموسة، وبناء اقتصاد معرفي قائم على البحث العلمي.
وفي هذا الإطار ، وقَّع معهد بحوث البترول وجامعة قاصدي مرباح – ورقلة الجزائرية، بروتوكول تعاون مشترك؛ لتعزيز الشراكة في المجالات البحثية والعلمية المتعلقة بصناعة البترول والطاقة، وتم التوقيع بحضور الدكتور محمود رمزي القائم بأعمال مدير معهد بحوث البترول، والبروفيسور محمد الطاهر حليلات، رئيس الجامعة، ومثلت الدكتورة كلثوم مدقن الجانب الجزائري في إتمام الإجراءات.
نصت أبرز محاور الاتفاقية على تبادل الخبرات البحثية والعلمية بين الطرفين، وتنظيم ورش عمل ودورات تدريبية متخصصة، فضلًا عن التعاون في مجال ريادة الأعمال ودعم الشركات الناشئة في القطاع البترولي، وتنفيذ المشاريع البحثية المشتركة التي تساهم في تحقيق التنمية المستدامة.
وأكد الجانبان أن هذه الشراكة تأتي انطلاقًا من الرغبة في مواكبة التحديات الاقتصادية والبيئية، وتعزيز القدرات البحثية لكلا البلدين في مجال الطاقة.
كما أعرب الدكتور محمود رمزي والدكتورة كلثوم مدقن عن سعادتهما بهذا التعاون، مشيرين إلى أنه سيسهم في إيجاد حلول مبتكرة للتحديات العلمية والصناعية.
وفي ختام الزيارة، تم تبادل الدروع التذكارية تكريمًا للجهود المبذولة من كلا الجانبين، بما يعكس التزامهما بتعزيز التعاون العلمي بين مصر والجزائر.