بسمة بوسيل تروج لأحدث أغانيها المغربية.. لا أطيق الانتظار
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
شوقت الفنانة المغربية بسمة بوسيل جمهورها لأغنيتها الجديدة من ألبومها الموسيقي الجديد الذي تم تصويره في موطنها حيث انتهت من تصوير أول فيديو كليبٍ لها، تحت إشراف المخرج أمير رواني.
وشاركت بسمة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الأشهر "إنستجرام" بوستر يجمعها مع المخرج أمير رواني، وعلقت على الصورة قائلة: " أنا فخور جدًا بأنني انتهيت للتو من تصوير أول فيديو موسيقي لي، وكانت رحلة مذهلة، تم تصوير هذا المشروع، من إخراج الرائع أمير رواني، في Maji Prod، الاستوديو الافتراضي الأول والوحيد في شمال إفريقيا والمغرب".
وأوضحت بسمة أنها تعيش حلمها أخيرًا، مختتمة منشورها بالقول: لا أطيق الانتظار حتى تروا ما كنا نعمل عليه، تحياتي للسحر المغربي.. أول أغنية مغربية في الألبوم ديالي قريبًا."
كشفت الفنانة بسمة بوسيل سبب إنفصالها عن الفنان تامر حسني قائلة أثناء استضافتها بحلقة من برنامج ع المسرح، الليلة، للاعلامية منى عبدالوهاب: "احنا وصلنا لمرحلة مكناش بنعرف نتكلم، طبيعة شغل تامر كمان صعبة ودايمًا محتاجة مجهود، لكن اكتشفت إن المشكلة فيا أنا بتعلق جدًا بالأشخاص، ودي أزمتي".
وأضافت بوسيل أن اللجوء لله عز وجل، كان أسلم حل بالنسبة لها في تلك المرحلة: "روحت 3 مرات عمرة في سنة واحدة، أجري على الكعبة واشتكي والحمد لله بقيت راضية".
وتابعت بسمة بوسيل: "لما كنت بقعد مع نفسي وأراجع شريط حياتي كنت أقول ليه يحصل فيا كده! وهو أنا عملت إيه يا رب عشان يحصل فيا كل ده؟ وكنت ببقى متضايقة جدا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بسمة بوسيل بسمة بوسیل
إقرأ أيضاً:
فرنش مونتانا يتألق بقميص الخريطة المغربية في افتتاح مونديال الأندية بأمريكا
زنقة 20 . متابعة
تألق الفنان الأمريكي من أصل مغربي فرانس مونتانا، في افتتاح كأس العالم للأندية اليوم الأحد بميامي الأمريكية.
و ارتدى مونتانا قميصا مرصعا بالزليج المغربي و الخريطة المغربية بملعب هارد روك بأمريكا.
وشهد الحفل أداءً مميزًا للنجمين الصاعدين فيكينا وريتشيليو، اللذين قدما عرضًا مليئًا بالإيقاعات اللاتينية، بإنتاج إميليو إستيفان جونيور، أحد رواد الموسيقى اللاتينية.
كما أضاف الثنائي العالمي فرينش مونتانا وسووي لي طاقة متفجرة بعرض موسيقي يجمع بين الراب والإيقاعات الحماسية، ليمهدا الطريق لانطلاق البطولة.
و اختتم الحفل بلحظة رمزية مؤثرة، حيث حمل لاعبون شباب، كل منهم يمثل ناديًا مشاركًا، شعارات الأندية إلى أرض الملعب، ليكتبوا معًا كلمة “FIFA” في رمز للوحدة.