لـ النعناع فوائد لا تحصى.. أهمها الحماية من أمراض القلب ونزلات برد الصيف
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
فوائد النعناع.. ما يزال الإنسان يلجأ إلى الطبيعة والأعشاب الطبيعية لأنها دائمًا ما تقدم حلولًا للكثير من المشاكل الصحية كما تساهم المنتجات الطبيعية والأعشاب في مد جسم الإنسان بالطاقة وتقيه من الإصابة بالأمراض.
فوائد النعناعإن النعناع غني بالمواد المغذية، مثل «فيتامين A، والحديد، والمنغنيز، وحمض الفوليك»
كما إن كل ثلث كوب من النعناع يحتوي على:
السعرات الحرارية: 6 سعرات.
الألياف: 1 جرام.
فيتامين ا: 12% من الحاجة اليومية.
حديد: 9% من الحاجة اليومية.
المنغنيز: 8% من الحاجة اليومية.
الفوليك أسيد أو الفوليت: 4% من الحاجة اليومية.
النعناع من الأعشاب الغنية، بمضادات الأكسدة، التي تحمي من الإصابة بالعديد من الأمراض، وهو السبب الكامن الذي يجعل النعناع ملئ بفوائد تمنح القلب الصحة، إضافة إلى أنه يعمل على الوقاية من السرطان والأمراض الأخرى مثل الزهايمر.
فوائد النعناع للمعدةيساعد النعناع على إزالة عسر الهضم، خصوصًا إذا ما تم تناوله على شكل زيت النعناع مع وجبات الطعام، كما يساعد النعناع على التقليل من الغثيان والتقيؤ، وأسرع طريقة للتخلص من الشعور بالغثيان هو استنشاق رائحة زيت النعناع الفلفلي العطري.
يحسن النعناع من الأعراض المصاحبة لنزلات البرد، في مركب المنثول الموجود في النعناع وزيت النعناع له دور كبير في إزالة احتقان الأنف، كما يساعد على التنفس من الأنف بشكل أفضل، كما أنه يساعد على التخفيف من التهاب الفم والبلعوم.
النعناع وغيره من الأعشاب الإفراط في تناولها يكون مضر وله آثار جانبية، والإفراط في تناول النعناع يسبب حرقة في المعدة، كما يسبب ردود الفعل التحسسية مثل الاحمرار، والصداع، وتقرحات الفم.
وقد يكون زيت النعناع سامًا عند استخدامه بجرعات عالية، لذلك يجب الحذر عند استخدامه، كما يجب التنويه إلى أهمية عدم استخدام زيت النعناع على بشرة الأطفال، حيث أنه قد يسبب صعوبة في التنفس نتيجة انقباض العضلات المسؤولة عن التنفس.
اقرأ أيضاًبتكلفة 4 ملايين ونصف.. افتتاح مسجد سيدنا الخضر في أسوان
نجوم الفن يغيبون عن جنازة الفنان محمد نصر بالسيدة نفيسة (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: زيت النعناع فوائد النعناع فوائد النعناع زیت النعناع
إقرأ أيضاً:
لن تصدق.. المواد الحافظة تصيب الأطفال بهذه الأمراض
تُحذّر الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال في بيان سياستها من الآثار الجانبية الضارة للمواد الحافظة والمُضافات الغذائية، ووفقًا لهذا البيان، تُعدّ المواد الحافظة أكثر ضررًا على الأطفال، فالأطفال أصغر حجمًا، لذا تكون جرعتهم من أي مادة كيميائية أعلى، علاوة على ذلك، يضعون أيديهم في أفواههم أكثر من البالغين، مما يزيد من احتمالية ابتلاعهم لكميات أكبر، ولأن أجسامهم لا تزال في طور النمو، فقد يكونون أكثر عرضة للخطر.
1. مشاكل التنفس:
من أكثر الآثار الجانبية ضررًا للمواد الحافظة في الطعام أنها تزيد من احتمالية الإصابة بمشاكل التنفس كالربو، بعض المواد الحافظة الموجودة في بعض الأطعمة، مثل الأسبارتام والكبريتيت والبنزوات، تُفاقم مشاكل التنفس، لذلك، فإن إزالة الأطعمة التي تحتوي على مواد حافظة من النظام الغذائي يُمكن أن يُساعد في تخفيف أعراض مشاكل التنفس وشدتها.
2. السمنة:
قد تكون المواد الحافظة سببًا لزيادة الوزن المفرطة والسمنة لدى الأطفال الذين يتناولون الأطعمة المصنعة في الغالب، كما أن المواد الحافظة الاصطناعية المستخدمة في العديد من الأطعمة المصنعة قد تزيد من خطر الإصابة بأمراض الأمعاء الالتهابية واضطرابات التمثيل الغذائي.
3. فرط النشاط:
تُضيف معظم شركات الأغذية المُعبأة مواد حافظة صناعية لتأخير تلف الأطعمة وتلوثها، هذه المواد الحافظة، مثل النترات، والبنزوات، والكبريتيت، والسوربات، والبارابين، والفورمالديهايد، وBHT، وBHA، وغيرها، قد تُسبب مخاطر صحية خطيرة، مثل فرط النشاط ، والتلف العصبي، وفرط الحساسية .
المصدر yurved