أعمال تخريبية تشل حركة القطارات في فرنسا قبيل الألعاب الأولمبية
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
وأدى تعطل حركة القطارات إلى حالة من القلق والفوضى بين المسافرين الذين تقدر أعدادهم بـ800 ألف شخص -وفق الشركة- حيث وجد الكثيرون أنفسهم عالقين في معظم محطات القطارات على امتداد البلاد.
كما أعلنت شركة قطارات "يوروستار" عن إلغاء عدد من الرحلات المجدولة بين باريس ولندن بسبب هذا التخريب.
تقرير: نور الدين بوزيان
27/7/2024مقاطع حول هذه القصةازدياد المعاناة بالقضارف السودانية بسبب الأمطار وقلة مراكز الإيواء
. عائلات فلسطينية نازحة تنصب خيامها في المقابر
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
مبابي يسخر من مزاعم رفضه المشاركة في حمل الشعلة الأولمبية
نفى النجم الفرنسي كيليان مبابي، مهاجم ريال مدريد، صحة التقارير التي تحدثت عن رفضه المشاركة في المرحلة الأخيرة من تتابع الشعلة الأولمبية لـأولمبياد باريس 2024، بسبب استبعاده من شرف إشعال المرجل الأولمبي، ورد على تلك الأنباء بطريقة ساخرة أثارت تفاعلًا واسعًا.
«أموت من الضحك».. مبابي يرد بسخريةوجّه مبابي ردًا ساخرًا عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، قال فيه:"أموت من الضحك… نسيتم أن تضيفوا أنني طلبت أيضًا أن أكون صانع ألعاب منتخب فرنسا لكرة السلة، أليس كذلك؟".
وأضاف مهاجم ريال مدريد موضحًا:"كنت أقضي عطلتي على الجانب الآخر من العالم. لا أملك تاريخًا أولمبيًا، ولم أتوقع أبدًا أن أكون من يختتم مراسم التتابع، ولا يوجد سبب يجعلني آخر من يحمل الشعلة".
جاء رد مبابي بعد أن نشرت صحيفة "لو كانار أونشينيه" الفرنسية تقريرًا ادّعت فيه أن اللاعب رفض تسليم الشعلة للأسطورة زين الدين زيدان، بسبب رغبته في أن يكون هو من يشعل المرجل الأولمبي في ختام التتابع، وهو ما أثار جدلًا واسعًا في الأوساط الفرنسية.
من يشعل الشعلة الأولمبية؟بحسب الصحيفة نفسها، تقرر أن يكون الدور الأخير في حمل الشعلة من نصيب اثنين من أساطير الرياضة الفرنسية:
تيدي رينر: بطل الجودو التاريخي
ماري خوسيه بيريس: العداءة السابقة في ألعاب القوى
مبابي في عطلة مع حكيميعلى الجانب الآخر، يقضي مبابي عطلة صيفية في بورتو ريكو، برفقة صديقه المغربي أشرف حكيمي، حيث ظهرا سويًا في عدة صور انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الأخيرة.