بالصور .. أمانة جازان تستعيد وتزيل موقع استثماري من على شاطىء جزيرة المرجان
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
أستعادت أمانة منطقة جازان موقع استثماري بعد إنتهاء عقده، وباشرت أعمال هدم وإزالة المنتزه بكورنيش جزيرة المرجان لتحويله متنفساً عاماً لسكان وزوار جازان.
ووقف أمين منطقة جازان المهندس يحيى الغزواني على أعمال الهدم والإزالة للمنتزه متفقداً ميدانياً سير العمل والإجراءات التنفيذية المتخذة، وتأتي الإزالة عقب انتهاء العقد الاستثماري للموقع إذ تسعى الأمانة لفتح المناطق السياحية والحيوية للعامة والمتنزهين على البحر مباشرة لتصبح متنفساً للجميع وفقاً للأوامر والتوجيهات السامية.
وأوضحت أمانة جازان أنها تحرص على معالجة جميع أشكال التشوه البصري، وإزالة المباني المهجورة والآيلة للسقوط التي تشكل خطرا على الأرواح في حال انهيارها، إلى جانب المخاطر الأخرى لها وتأثيرها على البيئة.
وبينت أن عملية الإزالة تأتي ضمن جهودها في تحسين المشهد الحضري ومعالجة التشوه البصري من خلال إزالة المباني المهجورة والآيلة للسقوط في المنطقة، مؤكدة أن الأمانة مستمرة في إزالة ورصد المباني المهجورة والآيلة للسقوط، واعتبارها منظراً غير حضاري، مع الحفاظ على سلامة المارة، مشيرة إلى أن إجراءات الإزالة تتم بمشاركة الجهات الحكومية ذات العلاقة، بعد استيفاء كافة الإجراءات النظامية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمانة جازان أخبار السعودية أخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
دائرة آثار حلب تستعيد قطعاً أثرية سورية كانت معدة للتهريب
حلب-سانا
تسلمت المديرية العامة للآثار والمتاحف في حلب مجموعة كبيرة من القطع الأثرية التي تعود لعصور سورية مختلفة كانت معدّة للتهريب، بعد جهود حثيثة من وزارة الداخلية والجهات المختصة في المحافظة.
وبينت المديرية العامة عبر صفتحها الرسمية على الفيسبوك أن هذه القطع تمثل جزءاً مهماً من التراث الثقافي الوطني، وتأتي استعادتها انطلاقاً من أن حماية الآثار ليست مسؤولية فردية فحسب، بل هي واجب جماعي يقتضي تضافر جهود الجميع للحفاظ عليها وصونها للأجيال.
يشار إلى أنه منذ عام 2011 تعرضت المواقع الأثرية والمتاحف السورية لحملة ممنهجة من السرقات والنهب والتخريب في زمن النظام البائد، ما أدى إلى فقدان جزء كبير من التراث الثقافي السوري الذي يعد من الأغنى في العالم.
تابعوا أخبار سانا على