#سواليف

أكد الإعلامي اللبناني سالم زهران المقرب من “حزب الله” اللبناني أن ما حصل في مجدل شمس إما “خطأ صهيوني” أو فعل متعمد لتوظيفه في الميدان والسياسة.

وقال زهران في بيان على منصة “إكس”: “رماة حزب الله ماهرون، ومنذ بدء المعارك حرصوا على عدم استهداف المدنيين، فكيف الحال والمدنيون هم أهالي مجدل شمس السورية العصاة على “التهويد”!”.

وأضاف: “نعم ما حصل إما خطأ صهيوني بصواريخ اسرائيلية من القبة الحديدية، أو فعل متعمّد لتوظيفه في الميدان والسياسة تزامنا مع وجود نتنياهو في واشنطن”.

مقالات ذات صلة أردوغان: تركيا تنتظر اعتذارا من محمود عباس 2024/07/28

وقتل 10 أشخاص وأصيب نحو 30 آخرين بعضهم بحالة خطيرة، اليوم السبت، من جراء سقوط قذيفة صاروخية في بلدة مجدل شمس في الجولان السوري المحتل، بحسب التقارير الأولية الصادرة عن الطواقم الطبية.

ووجه الجيش الإسرائيلي أصابع الاتهام إلى “حزب الله” اللبناني وتوعده برد قاس.

هذا وأكد مصدر مطلع في “حزب الله” اللبناني اليوم السبت، لـ RT، أن الحزب لا دخل له في القصف الذي استهدف مجدل شمس بالجولان المحتل، ونفى مسؤوليتهم عن الحادثة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مجدل شمس حزب الله

إقرأ أيضاً:

رغد صدام حسين تثير تفاعلا بذكرى “نصر 1988”

#سواليف

تفاعل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مع تغريدة نشرتها رغد حسين، ابنة الرئيس العراقي الراحل #صدام_حسين في ذكرى #الحرب_العراقية_الإيرانية التي انتهت في أغسطس عام 1988.

وكتبت رغد صدام حسين في التغريدة التي نشرتها على حسابها بمنصة “إكس”: “في مثل هذا اليوم من عام 1988، سطر العراق ملحمة النصر على العدوان الإيراني، وتمكن بشجاعة شعبه وبسالة جيشه من إفشال مخططات النظام الإيراني التوسعية التي كانت تهدف إلى ابتلاع بلدنا والمنطقة بأسرها وبعد احتلال بغداد 2003، عادت الأطماع الإيرانية، بمشروع جديد لتمزيق وحدة العراقيين”.

وتابعت: “العراق الذي انتصر في تلك المرحلة بوحدة شعبه، هو ذاته القادر اليوم على النهوض من جديد، إذا ما توحدت الإرادات الصادقة، وارتفعت فوق المصالح الضيقة، وتوجهت البوصلة نحو بناء دولة العدالة والكرامة، وجعلت مصلحة العراق وخدمة شعبه فوق كل اعتبار، بعيدا عن المحاصصة المقيتة”.

مقالات ذات صلة جنرال “إسرائيلي” متقاعد: نتنياهو يجر الجيش إلى حفرة أعمق.. حماس تملك زمام المبادرة 2025/08/09

وأضافت: “لا خلاص إلا بوحدة العراقيين، وبإرادتنا الجماعية وعزيمتنا الصلبة، سنقود عراقنا نحو بر الأمان.. وكلنا ثقة بالله بأن القادم سيكون نصرا، وعزا، وخيرا، لوطننا وشعبنا العظيم”.

ولاقت التغريدة تفاعلا كبيرا بين رواد مواقع التواصل، وكتب أحدهم: “نعم انتهاء الحرب العراقية الإيرانية يوم 8/8/1988 يمثل لحظة مفصلية في تاريخ العراق الحديث، بغض النظر عن طبيعة النظام الحاكم وقتها الحرب دامت 8 سنوات وكلفت البلدين ملايين الضحايا والخسائر الاقتصادية والاجتماعية لكنها أيضا كانت معركة وجودية بالنسبة للعراق كما كان ينظر إليها انذاك”.

وعلق آخر: “يوم النصر العظيم 1988/8/8.. رحم الله شهداء القادسية أسود_العراق الأبطال، الذين كتبوا المجد بدمائهم الطاهرة”.

وكتبت ناشطة: “نأمل أن القادم أفضل باذن الله سبحانه وتعالى والله خير ناصرين وان شاء الله يعود للعراق العز والخير والمجد”.

وقال حساب: “37 سنة من صناعة التاريخ”.

وعلى إثر التوترات التي نشبت بين البلدين، بدأت الحرب العراقية الإيرانية في 22 سبتمبر عام 1980 واستمرت حتى أغسطس 1988، مخلفة وراءها مليون ونصف المليون قتيل وخسائر مادية تقدر بترليون دولار.

وأطلقت عليها الحكومة العراقية آنذاك اسم “قادسية صدام” بينما عرفت في إيران باسم “الدفاع المقدس”.

مقالات مشابهة

  • مصدر أمني: ضبط عدد من أجهزة ومعدات “ستارلينك” التي تستخدم لأغراض تجسسية
  • مقرب من الأحمر يكشف مخطط لتصفية قيادات الإصلاح في مأرب
  • أحمد حسن يكشف مفاجأة بشأن عقوبة فتوح في الزمالك
  • تحقيق فرنسي يكشف خفايا “الدعم السريع” في الصحراء الليبية.. تابع التفاصيل
  • روسيا تدين بشدة خطة “إسرائيل” للسيطرة على غزة وتحذر من كارثة إنسانية
  • مصدر مطلع:وزيرة المالية طالبت حكومة الإقليم بتسليم البيانات الكاملة لـ 800 ألف موظف مسجل في مشروع “حسابي”
  • الجيش اللبناني يعلن مقتل 6 عسكريين جراء انفجار مخزن أسلحة
  • حاج ماجد سوار يكشف عن متحرك كبير يخص “الدعم السريع” في المنطقة X
  • نقابة المحامين: مؤتمر “قسد” خروج صارخ عن الشرعية الدستورية ومخالفة جسيمة للقوانين السورية
  • رغد صدام حسين تثير تفاعلا بذكرى “نصر 1988”