روبي بفستان جريء.. إطلالة جديدة تسرق الأنظار
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: سرقت النجمة المصرية روبي الأنظار بإطلالة أنيقة في أحدث ظهور لها على “السوشيال ميديا”، حيث نشرت صورة جديدة لها عبر حسابها على “انستجرام”.
وظهرت روبي في الصورة بفستان جريء حاز على إعجاب الجمهور ومحبيها إذ علّق عدد كبير منهم بكلمات حملت الكثير من الغزل والحب مثل: “روح قلبي القمر، ايه الجمال ده، القمر طلع بعد غياب، ايه الجمال ده كله، منورة، الملكة”.
وأحيت الفنانة روبي مؤخرًا حفلًا غنائيًا في ولاية لوس أنجلوس الأمريكية ضمن جولتها الغنائية في كندا والولايات المتحدة الأمريكية وسط حضور جماهيري كبير من الجالية العربية هناك، وقدمت باقة من أشهر أغانيها وسط تفاعل جمهورها ومتابعيها.
يذكر أن روبي شاركت مؤخرًا بفيلم “عصابة الماكس” بطولة الفنان أحمد فهمي وعرض ضمن موسم أفلام عيد الأضحى الماضي، وسط مجموعة من نجوم السينما المصرية وهم لبلبة، محمد أسامة، حاتم صلاح، محمد لطفي، تأليف أمجد الشرقاوي، إخراج حسام سليمان.
View this post on InstagramA post shared by Ruby (@therubyegy)
main 2024-07-28 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
حضرموت المنهوبة.. الإمارات تسرق الذهب والانتقالي يحرس البوابة
يمانيون |
في فضيحة جديدة تكشف الوجه الحقيقي للاحتلال الإماراتي، أكدت مصادر إعلامية ومحلية في محافظة حضرموت، أن قوات أبوظبي تواصل نهب الثروات المعدنية، وفي مقدمتها الذهب، تحت حماية ميليشيا المجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً، وسط صمت مريب من السلطة المحلية الواقعة تحت وصاية التحالف.
وبحسب ما نقلته وسائل إعلام محلية، فرضت الإمارات سيطرتها الكاملة على منجم وادي مدن شمال غرب مدينة المكلا، عبر أذرع عسكرية تابعة لما يسمى بـ”لواء بارشيد”، بقيادة المرتزق عبدالدايم الشعيبي، أحد أبرز الموالين لأبوظبي في الساحة الجنوبية.
وأوضحت المصادر أن المنجم، الواقع في منطقة استراتيجية بوادي المسيني، يشهد منذ أكثر من ثلاثة أشهر عمليات تهريب منتظمة، حيث يتم نقل عشرات القواطر المحمّلة بالذهب إلى ميناء الضبة النفطي الواقع تحت سيطرة الإمارات، ليتم شحنها لاحقاً عبر سفن إلى أبوظبي، في عملية نهب علنية تُدار بعناية وتواطؤ داخلي مكشوف.
ورغم هذا السطو المنظّم، تغيب أي ردود فعل من الجهات الرسمية أو المجالس المحلية، بينما يوفّر ما يسمى بالمجلس الانتقالي الجنوبي الغطاء السياسي والعسكري لاستمرار عمليات النهب، مؤدياً دور “الحارس الأمين” على مصالح المحتلّ، بدلاً من حماية حقوق أبناء حضرموت.
وأكدت وسائل الإعلام أن ما يحدث في مناجم حضرموت، لم يعد مجرد انتهاك للسيادة أو استغلال اقتصادي فاضح، بل هو احتلال ناعم ومقنّع تمارس فيه الإمارات سياسة تفريغ المحافظات المحتلة من ثرواتها، عبر أدوات محلية فقدت البوصلة الوطنية وباعت ولاءها لمن يدفع أكثر.
واعتبرت التقارير أن هذه الجريمة الاقتصادية تُضاف إلى سجل الانتهاكات الجسيمة التي ترتكبها الإمارات بحق اليمنيين، مشددة على ضرورة فتح تحقيق وطني في ما يحدث من عبث بثروات البلاد، ومحاسبة الجهات المتورطة محلياً وإقليمياً، قبل أن تُفرغ حضرموت من آخر ما تبقى من خيراتها.