أولمبياد باريس.. ندى حافظ تتأهل لدور الـ16 في منافسات سلاح السابر
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
نجحت ندى حافظ لاعبة منتخب مصر لسلاح السابر تخطي عقبة دور الـ32 والوصول للدور ثمن النهائي من دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 وذلك بعد أن تخطت عقبة اللاعبة الأمريكية اليزابيث تارتاكوفسكي
ندى حافظ تتأهل لدور الـ16 في منافسات سلاح السابروتمكنت ندى من حسم المباراة لصالحها وذلك بنتيجة ثلاثة عشر مقابل خمسة عشر في انتظار موقعة دور الـ16.
تواصل البعثة المصرية، اليوم الاثنين، خوض منافساتها في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، أبرزها مباراة منتخب مصر لكرة اليد ضد الدنمارك.
ويلتقي محمد حمزة لاعب سلاح الشيش، مع الفائز من بطل الجزائر وبولندا، في دور الـ32، عند الساعة الواحدة وخمس دقائق ظهرًا.
ويواجه علاء أبو القاسم لاعب سلاح الشيش، نظيره بطل اليابان في دور الـ32، عند الساعة 2 وخمس دقائق، في الوقت الذي سيواجه فيه عبد الرحمن طلبة لاعب سلاح الشيش، مع بطل المجر، في دور الـ32 أيضًا.
وفي تمام الساعة الثالثة عصرًا، سيلتقي منتخب مصر لكرة اليد مع نظيره الدنمارك، ضمن مباريات الجولة الثانية من منافسات دور المجموعات بأولمبياد باريس 2024.
وسيخوض مروان القماش بطل مصر في السباحة، منافسات 800 متر حرة، عند الساعة الواحدة إلا دقيقتين ظهرًا، بينما في تنس الطاولة سيلتقي عمر عصر ضد بطل الإكوادور في فردي الرجال ضمن منافسات دور الـ32، عند الساعة العاشرة مساءً.
وتقام دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 خلال الفترة من 26 يوليو الجاري حتى 11 من شهر أغسطس المقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عند الساعة دور الـ32 باریس 2024 فی دور
إقرأ أيضاً:
تعادل رحلة من باريس إلى ميلانو.. رصد أطول صاعقة برق بالعالم
في ظاهرة نادرة سجل العلماء أطول صاعقة برق تم توثيقها على الإطلاق، بعدما امتدت لمسافة تجاوزت 830 كيلومترا، من شرق ولاية تكساس وصولا إلى مشارف مدينة كانساس.
والصاعقة، المعروفة بـ"الميغافلاش" (Megaflash)، وقعت في أكتوبر عام 2017، لكنها لم تعتمد رسميا كرقم قياسي عالمي إلا بعد تحليل دقيق للبيانات الفضائية.
ويعد هذا الرقم أطول من الرقم القياسي السابق المسجل في أبريل 2020، للصاعقة التي بلغ مداها 767 كم.
وحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية فإن المسافة الجديدة تعادل تقريبا المسافة بين باريس والبندقية.
إنجاز علمي وراء التوثيق
واعتمدت الدراسة على بيانات من أقمار صناعية تابعة لمنظمة الأرصاد الجوية العالمية، والتي وفرت مراقبة شاملة للبرق على مستوى القارات منذ عام 2017.
وقال الدكتور مايكل بيترسون من معهد جورجيا للتكنولوجيا، والباحث الرئيسي في الدراسة، إن هذه التقنية "وسعت من حدود ما يمكننا ملاحظته عن البرق، خاصة في الحالات النادرة والمتطرفة".
وأضاف: "نحن الآن في مرحلة يمكننا فيها رصد حتى أندر أنواع البرق على الكوكب، وتحليل تأثيراتها الواسعة على البيئة والبشر".
خطر البرق
ورغم أن معظم ضربات البرق تمتد لأقل من 16 كم، فإن "الوميض العملاق" يتجاوز 100 كم، ويعد نادر الحدوث. وترتبط هذه الومضات عادة بعواصف شديدة طويلة الأمد يمكن أن تستمر لأكثر من 14 ساعة.
وقالت الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد، سيليستي ساولو: "البرق ظاهرة مثيرة للإعجاب، لكنه أيضا خطر قاتل يودي بحياة الآلاف سنويا. هذا النوع من البيانات مهم لتحسين أنظمة الإنذار المبكر وتوعية الناس بالخطر".
وعلى مر السنين، سجلت حوادث برق مروعة. ففي زيمبابوي عام 1975، قتلت صاعقة واحدة 21 شخصا.
ويؤكد الخبراء أن الأماكن الآمنة الوحيدة أثناء العواصف الرعدية هي المباني المزودة بتوصيلات كهربائية وسباكة، أو السيارات المعدنية المغلقة.
أما الهياكل الخفيفة، مثل الأكواخ أو مواقف الحافلات أو المركبات المكشوفة، فلا توفر الحماية الكافية.