كيف أستمتع بحياتي وأقهر أوقات الفراغ
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
من منا لا يقع في أوقات فراغ يشعر فيها كأنه تائه لا يدري ما العمل، خاصة حين ينتابنا الملل من كل ما حولنا، وهي عادة الأوقات تمر بصعوبة، وأحيانا كثيرة تمر دون استثمارها فيما ينفع، لذا نقدم لكم أفضل الطرق لاستثمارها من خلال ما يلي:
1- إذا كنت طالبا ضعيفا فى عدد من المواد فيجب عليك استغلال أوقات الفراغ في تعزيز قدراتك، ونهل ما استطعت من المعلومات في هذه المواد لتحسن مستواك.
2- حفظ القرآن الكريم الذي من المؤكد أنه يمنحك طاقة إيجابية تحفزك دوما لما ينفعك، كما يمكن أيضا ممارسة الهوايات المفضلة، أو قليل من الرياضة.
3- استغل أوقات الفراغ في تعلم مهارات جديدة لأسلوب حياة ممتاز، وتنمية العقل بما يمكنه أن يساعدك للتألق والنجاح مستقبلا.
4- تستطيع المشاركة في المراكز التي تقوم بالعديد من الأنشطة التطوعية التي تفيد المجتمع المحلى، لتخدم مجتمعك وتشعر بالإنجاز الجماعي المفيد.
5- نجد الكثير من الطلاب يستثمرون أوقات فراغهم فى تحسين أوضاعهم المادية عن طريق العمل لمساعدة أسرهم في الإنفاق عليهم.
6- يمكن استغلال الأوقات التي لا تجد ما تفعل فيها فى زيارة الأقارب وصلة الأرحام وتوطيد العلاقات بهم.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
متحدث الحكومة الفلسطينية: هناك أطراف تحاول استغلال القضية الفلسطينية لتفتيت الموقف العربي
قال محمد أبو الرب المتحدث الرسمي للحكومة الفلسطينية، إنّ هناك أطراف تحاول استغلال القضية الفلسطينية لتفتيت الموقف العربي.
وأضاف خلال تصريحات مع الإعلاميين محمود السعيد ونانسي نور، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، عبر قناة «إكسترا نيوز»، أنّ «الفلسطيني الأصيل والمواطن الفلسطيني العادي البسيط لا يمكن أن تنحرف بوصلته تجاه وحدة الموقف العربي وتقديره للدعم المصري والعربي للقضية الفلسطينية».
وتابع أن، «المشكلة الحقيقية، وهذا في علم النفس، أنه في أوقات الأزمات، عندما يشعر الإنسان بالعجز يبحث دائما عن تبريرات، وكبش فداء، وللأسف الجماعات المتشددة، ومن بينها جماعة الإخوان، تحاول القضية الفلسطينية، وبدلا من التظاهر أمام وزارة الخارجية الإسرائيلية والتظاهر في الساحات العامة داخل دولة الاحتلال تتظاهر أمام السفارة المصرية وفي عدد من عواصم العالم، وواضح أن هذا مخطط مقصود، وثمة أجندة خفية خلفه، ولكن الخطوة التي يتم الاعتماد عليها، هي استغلال الغضب الشعبي والعربي والإسلامي بخصوص شعور المواطنين بالعجز عن نصرة المواطن في غزة، ويتم حرف البوصلة تجاه دول عربية وشقيقة وصديقة وداعمة للشعب الفلسطيني، بما فيها مصر والسعودية والأردن».