«مش توكسيك».. جميلة عوض: أحمد حافظ خلاني كنت هموت على الجواز | فيديو
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
جميلة عوض.. كشفت الفنانة جميلة عوض، عن كواليس قصة حبها مع زوجها المونتير أحمد حافظ، وسر موافقتها على الزواج بعدما كانت رافضة للفكرة أثناء استضافتها في برنامج «صاحبة السعادة».
جميلة عوض في برنامج صاحبة السعادةوقالت جميلة خلال لقائها مع الإعلامية إسعاد يونس، ببرنامجها «صاحبة السعادة»، إنها كانت رافضة لفكرة الزواج، وتلك الخطوة كانت مؤجلة بالنسبة لها، وذلك بسبب كثرة التعليقات السلبية والتجارب الفاشلة، مضيفة: «الناس بتتكلم عن السلبيات أكتر من الإيجابيات».
وأضافت جميلة عوض، أنها كانت تريد أن تركز أكثر على عملها في مجال التمثيل، وتابعت: «وفضلت كده لحد ما وصلت لحالة إني هموت واتجوز، هو شاطر وعرف يحببني فيه».
وتابعت: «الموضوع ابتدى من عنده هو الأول.. كان بيمنتج كل أعمالي.. وحبني من أوضة المونتاج أنا مشفتهوش خالص.. ودايما هو بيشوف كواليس التصوير قبل ظهورها على الشاشة».
وروت جميلة عوض تفاصيل أول لقاء بينها وبين زوجها أحمد حافظ، مشيرة إلى أن أول مرة تعرف أثناء فيلم «هيبتا»، حيث رآها وأعجب بها، وحاول أن يسأل أحد أصدقائها حينها ولكنه نبهه بغلق ذلك الموضوع وإلغاء الفكرة من رأسه، لأن جميلة لن توافق.
وأضافت جميلة عوض: «ساعتها أنا كان شكلي صغير جدا.. وهو أكبر مني والموضوع اتقفل وحياته مشيت، ولكن بعدها اتقابلنا تاني في لا تطفئ الشمس قالي وقتها أنه بيحب شخصيتي في المسلسل قدام تامر حبيب، ووقتها تامر فضل يهزر.. ووقتها قولتله انا مبحبش الهزار بالشكل ده».
وتابعت جميلة: «وقت كورونا ابتدا يكلمني بشكل دائم، وأنا ابتديت أحس بالتعلق، وابتدا يقوللي بحبك وإديني فرصة أكون موجود في حياتك، وعادي لو مش عايزة إديني يومين وهنرجع أصحاب عادي.
جميلة عوض وزوجها أحمد حافظأوضحت جميلة عوض أنها توقعت محاولة من أحمد حافظ لتجاوز مرحلة الصداقة بقولها: «كان بيعدي وقت وأقول أكيد هيفيص مني ويقول مش قادر على موضوع الصداقة، لكن لقيته موجود وموريني اهتمامه، وفي نفس الوقت رزين في نفسه، ولما عدت سنة من غير ما يشتكي فعلا تعلقت به كصديق».
وأشارت جميلة عوض إلى العديد من الصفات التي جذبتها إلى شخصية أحمد حافظ بقولها: «لقيته بيتعامل بنضج ومن غير ابتزاز وبطريقة صحية مش توكسيك، وده حسسني بأمان جدا، وخلاني أبص له بشكل مختلف وتعلق أكتر».
اقرأ أيضاًإطلالة ساحرة لـ جميلة عوض خلال شهر العسل «صور»
بعد الهجوم بسبب فلسطين.. جميلة عوض تدافع عن مسلسل «لانش بوكس»
الإثنين.. جميلة عوض ضيفة برنامج «صاحبة السعادة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جميلة عوض صاحبة السعادة برنامج صاحبة السعادة اسعاد يونس صاحبة السعادة الفنانة جميلة عوض جميلة عوض اليوم حفل زفاف جميلة عوض جميلة عوض واحمد حافظ زفاف جميلة عوض واحمد حافظ جميلة عوض زفاف والد جميلة عوض فستان جميلة عوض زفاف جميلة عوض فستان زفاف جميلة عوض رقص جميلة عوض زفاف الفنانة جميلة عوض فيديو جميلة عوض جميلة عوض والمونتير احمد حافظ أحمد حافظ جمیلة عوض
إقرأ أيضاً:
هل تستقيل صاحبة المعالي.. وزيرة “اللا فعل”؟!
هل تستقيل وزيرة المرأة من الحكومة التي لم تُوحّد إلا خيباتنا؟.. حكومة فشلت في جمع الليبيين، لكنها نجحت في جمع الصفقات، وتوطين الفساد، وفتح أبواب التطبيع على مصراعيها.
ما تُسمى “وحدة ووطنية” استبدلت الانتماء بالمساومة، والسيادة بالعمالة، والأمل بالخداع. حكومة تخطط لصفقة لتهجير الفلسطينيين وتوطين المهاجرين، وتبيع الوطن مقابل البقاء على الكرسي.
لم تجبر ضرر مظلوم، ولم تُنصف أرملة، ولا مهجرة، ولا مغتصبة.
حكومة لا تحكم شعبًا، بل تستهلكه… حكومة الشعارات المملة والمظاهر المصطنعة، والعناوين البراقة التي تخفي خيانة وطنية صريحة.
فهل تستقيل وزيرة المرأة؟!
التي لم تكن يومًا صوتًا للنساء، بل صورة على هامش حكومة تصنع الواجهة وتخفي المأساة.
وزيرة اختارت الاحتفال بدل المواجهة، والفلاتر بدل الحقيقة، والمنشورات بدل المواقف.
نريد وزيرة تكتب قانونًا يحمي النساء، لا منشورًا يهددهن.
نريد من تُشهِر الموقف لا من تُشهِر قانون الجرائم الإلكترونية في وجه كل من تنتقدها.
نريد وزيرة تُطبق القانون على الظالم، لا من تُجنّده لحماية صورتها من النقد.
لا نحتاج لوزيرة نصف وقتها في مصحات التجميل ونصفه الآخر في عواصم المؤتمرات.
نحتاج من تزور الأحياء المنسية، وتسمع لأنين الأرامل والمهمشات، لا من تملأ الصفحة الرسمية للوزارة بصورها المنمقة وكلماتها المكررة.
كيف تمثلنا وزيرة صمتت حين اقتُحمت غرف نوم النساء، وسُرقت خصوصياتهن، وهُجّرن من بيوتهن؟ ولم نسمع منها حتى بيان استنكار.
أين كانت حين زُوّجت فتاة من مغتصبها؟ حين صار التحرش قاعدة لا استثناء؟
أين كانت حين بكت أم ليبية على أطفالها وهي تبيع جسدها لتطعمهم؟
لا حياة في وزارة لا تنطق حين تُذل النساء.
ولا شرف لمن تُصمّ أذنيها عن صرخة من طُردن من بيوتهن وسُحقت كرامتهن تحت أقدام التسلط والخذلان.
نحن لا نطالب باستقالتها.. نحن نُنذر.
استقيلي بشرف.. قبل أن تُسقطكِ الليبيات بعار.
انسحبي الآن.. قبل أن نكتب في التاريخ أن “وزيرة المرأة” كانت عنوانًا للخداع، وواجهة لحكومة باعت النساء وباعت الوطن.
القياديات الليبيات إذا غضبن.. قلبن العروش.
وإن سكتن اليوم، فغدًا يصنعن زلزالًا لا ينجو منه أحد.
استقيلي.. أو انتظري السقوط.
ولا عزاء لمن تزيّنت بالسلطة.. وخذلت النساء وخانت الوطن.الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.